نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي محاضرة بعنوان "الملكية الفكرية وحقوق المؤلف في مجال الفن والإبداع" قدمها يوسف محمد، وأدار الحوار إبراهيم الأنصاري.
وقدم محمد، نبذة عن الملكية الفكرية والتي تتثمل في أعمال الفكر الإبداعية من الاختراعات والمصنفات الأدبية والفنية والرموز والصور أما فيما يخص حقوق الملكية الفكرية فهي تعرف بحق الإنسان في إنتاجه العلمي والفني والتقني حيث يستفيد من ثمار إنتاجه مادياً وأدبياً وله حق التصرف أو التنازل بحقه المالي والأدبي.
وأكد أن أهمية الملكية الفكرية تكمن في ضمان حماية وسلامة المصنفات من أي تحريف أو أضرار قد تصيبها بالإضافة إلى ضمان حقوق المؤلف المادية والمعنوية على هذه المصنفات.
تم تقسم الملكية الفكرية لفئتين رئيسيتين وهما الصناعية وتشمل النشاط الإبداعي في مجالات الإختراعات والإعلانات التجارية والرسوم والنماذج الصناعية أما فيما يخص الأدبية الفنية فتشمل كل عمل إبداعي في المجال الأدبي والعلمي والفني أيا كان شكل التعبير عنه بحيث يعتبر العمل ملكاً لمؤلفه.
وتحدث عن أشكال انتهاك الملكية الفكرية، حيث ظهرت مؤخرا العديد من الانتهاكات التي أثرت على حقوق الملكية الفكرية وتختلف وفقا لطبيعة الحقوق التي تهاجمها مثل المصنفات الفنية والأدبية التي من الممكن أن تتعرض للهجوم والسرقة عن طريق بيعها أو تأجيرها أن نشرها بطرق غير مرخصة من قبل صاحب هذه المصنفات مما ينتج عنه عدة أضرار اقتصادية تؤثر بشكل سلبي على أصحاب هذه الحقوق الفكرية والمجتمعات بشكل عام وتترتب عليها عقوبات خاصة.
وقدم محمد، نبذة عن الملكية الفكرية والتي تتثمل في أعمال الفكر الإبداعية من الاختراعات والمصنفات الأدبية والفنية والرموز والصور أما فيما يخص حقوق الملكية الفكرية فهي تعرف بحق الإنسان في إنتاجه العلمي والفني والتقني حيث يستفيد من ثمار إنتاجه مادياً وأدبياً وله حق التصرف أو التنازل بحقه المالي والأدبي.
وأكد أن أهمية الملكية الفكرية تكمن في ضمان حماية وسلامة المصنفات من أي تحريف أو أضرار قد تصيبها بالإضافة إلى ضمان حقوق المؤلف المادية والمعنوية على هذه المصنفات.
تم تقسم الملكية الفكرية لفئتين رئيسيتين وهما الصناعية وتشمل النشاط الإبداعي في مجالات الإختراعات والإعلانات التجارية والرسوم والنماذج الصناعية أما فيما يخص الأدبية الفنية فتشمل كل عمل إبداعي في المجال الأدبي والعلمي والفني أيا كان شكل التعبير عنه بحيث يعتبر العمل ملكاً لمؤلفه.
وتحدث عن أشكال انتهاك الملكية الفكرية، حيث ظهرت مؤخرا العديد من الانتهاكات التي أثرت على حقوق الملكية الفكرية وتختلف وفقا لطبيعة الحقوق التي تهاجمها مثل المصنفات الفنية والأدبية التي من الممكن أن تتعرض للهجوم والسرقة عن طريق بيعها أو تأجيرها أن نشرها بطرق غير مرخصة من قبل صاحب هذه المصنفات مما ينتج عنه عدة أضرار اقتصادية تؤثر بشكل سلبي على أصحاب هذه الحقوق الفكرية والمجتمعات بشكل عام وتترتب عليها عقوبات خاصة.