- سلطان وحاكم ولاية إقليم جوهور دار التعظيم يزور وزارة الداخلية
- فصائل طابور العرض تقوم بالمرور أمام المنصة وأداء التحية لجلالة السلطان
- تقديم استعراض ميداني للمهارات العملية ، أظهر كفاءة وانضباط العناصر المشاركة.
وزير الداخلية يلقي كلمة يرحب فيها بجلالة السلطان إبراهيم بحضور الممثل الشخصي للملك
- ما يحيط بنا في قلعة الشرطة في المنامة يعكس التاريخ الطويل والمميز لشرطة البحرين
- تحتل البحرين منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة
- وزارة الداخلية تفخر بتحقيقها الريادة في تقديم خدمات فعالة تخضع لمعايير الشفافية
- نعمل على الاستمرار في تحقيق التطور من خلال تطبيق أحدث الممارسات
- نحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم
..
أكد الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية "أن التحديات الأمنية العالمية المتنامية لا تقتصر على دولة أو منطقة معينة وأن التعامل الفعال مع هذه التحديات يستدعي تعاوناً دولياً حقيقياً، لذا فإن وزارة الداخلية في مملكة البحرين تحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم من أجل مستقبل أفضل لدولنا وشعوبنا".
وأشار إلى أن البحرين تحتل منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة، والوزارة في مقدمة هذه العملية التطويرية. وقد شهدت هذه العملية تنامياً متسارعاً في عهد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وتفضل جلالة السلطان إبراهيم ابن المرحوم سلطان اسكندر سلطان وحاكم ولاية إقليم جاهور دار التعظيم والتي تعتبر واحدة من أهم ثلاثة أقاليم تطوراً في مملكة ماليزيا الاتحادية، صباح الإثنين، بزيارة إلى وزارة الداخلية.
ولدى الوصول، أدى حرس الشرف، التحية لجلالته ، ثم توجه موكب جلالة السلطان إلى المنصة الرئيسية بميدان القلعة ، حيث كان في الاستقبال سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، والفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وعزفت الفرقة الموسيقية للشرطة ، السلام السلطاني لولاية جاهور دار التعظيم.
وبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم ، قامت فصائل طابور العرض والذي أقيم بهذه المناسبة بالمرور أمام المنصة وأداء التحية لجلالته بعدها تم تقديم استعراض ميداني للمهارات العملية ، أظهر كفاءة وانضباط العناصر المشاركة وقدراً عالياً من دقة الأداء المتميز وما يتمتعون به من جاهزية وكفاءة ميدانية.
وبعد عزف السلام السلطاني لولاية جاهور دار التعظيم والاستئذان بانصراف مجموعة العلم ، توجه جلالة السلطان ، يرافقه سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى ووزير الداخلية إلى قلعة الشرطة ومن ثم مجلس الديوان.
وألقى وزير الداخلية كلمة بهذه المناسبة، جاء فيها::"إنه لمن دواعي سروري أن أرحب بصاحب الجلالة السلطان إبراهيم ابن المرحوم سلطان اسكندر، سلطان وحاكم إقليم جوهور، وأعبر بالنيابة عن منتسبي وزارة الداخلية عن عظيم امتناننا لتواجدكم معنا اليوم، بحضور سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، الممثل الشخصي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه. إن ما يحيط بنا هنا في قلعة الشرطة في منطقة المنامة يعكس التاريخ الطويل والمميز لشرطة البحرين – التي تأسست قبل ما يقارب القرن في عام 1919، باعتبارها إحدى أقدم المؤسسات الحكومية في المملكة. وبالفعل تحتل البحرين منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة، والوزارة في مقدمة هذه العملية التطويرية. وقد شهدت هذه العملية تنامياً متسارعاً في عهد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، مما جعل البحرين منارة للإصلاح والتحديث، ويقود جلالته العملية الإصلاحية التي أطلقها قبل ما يقارب عقداً ونصفاً من الزمان، والتي أثمرت تطورات سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة. وقد تصدرت الوزارة هذه التطورات ، وهذا يشمل برنامج شرطة المجتمع الذي أطلق في عام 2004 ويستهدف توظيف المواطنين من جميع مناطق المملكة، بالإضافة إلى شجاعة وتفاني منتسبينا ومبادئ الشفافية وآليات الرقابة التي نالت تقديراً عالمياً. ووزارة الداخلية تفخر بتحقيقها الريادة في تقديم خدمات فعالة تخضع لمعايير الشفافية وسرعة الاستجابة والمساءلة، ونعمل على الاستمرار في تحقيق التطور من خلال تطبيق أحدث الممارسات والحفاظ على أمن مملكتنا ومجتمعنا. نحن ندرك بأن التحديات الأمنية العالمية المتنامية لا تقتصر على دولة أو منطقة معينة وأن التعامل الفعال مع هذه التحديات يستدعي تعاونا دوليا حقيقيا ، لذا فإن وزارة الداخلية في مملكة البحرين تحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم من أجل مستقبل أفضل لدولنا وشعوبنا. صاحب الجلالة، سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى ، إنه لشرف عظيم أن أرحب بجلالتكم هنا اليوم، وأن جميع منتسبي الوزارة يشاركوني نفس شعور الامتنان بتفضلكم بهذه الزيارة ونتمنى بأن تكون زيارتكم لمملكة البحرين بناءة وناجحة. وشكراً لكم.
ثم قدم معالي وزير الداخلية هدية تذكارية لجلالة السلطان ، بعدها غادر موكب جلالته ، وزارة الداخلية
{{ article.visit_count }}
- فصائل طابور العرض تقوم بالمرور أمام المنصة وأداء التحية لجلالة السلطان
- تقديم استعراض ميداني للمهارات العملية ، أظهر كفاءة وانضباط العناصر المشاركة.
وزير الداخلية يلقي كلمة يرحب فيها بجلالة السلطان إبراهيم بحضور الممثل الشخصي للملك
- ما يحيط بنا في قلعة الشرطة في المنامة يعكس التاريخ الطويل والمميز لشرطة البحرين
- تحتل البحرين منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة
- وزارة الداخلية تفخر بتحقيقها الريادة في تقديم خدمات فعالة تخضع لمعايير الشفافية
- نعمل على الاستمرار في تحقيق التطور من خلال تطبيق أحدث الممارسات
- نحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم
..
أكد الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية "أن التحديات الأمنية العالمية المتنامية لا تقتصر على دولة أو منطقة معينة وأن التعامل الفعال مع هذه التحديات يستدعي تعاوناً دولياً حقيقياً، لذا فإن وزارة الداخلية في مملكة البحرين تحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم من أجل مستقبل أفضل لدولنا وشعوبنا".
وأشار إلى أن البحرين تحتل منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة، والوزارة في مقدمة هذه العملية التطويرية. وقد شهدت هذه العملية تنامياً متسارعاً في عهد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وتفضل جلالة السلطان إبراهيم ابن المرحوم سلطان اسكندر سلطان وحاكم ولاية إقليم جاهور دار التعظيم والتي تعتبر واحدة من أهم ثلاثة أقاليم تطوراً في مملكة ماليزيا الاتحادية، صباح الإثنين، بزيارة إلى وزارة الداخلية.
ولدى الوصول، أدى حرس الشرف، التحية لجلالته ، ثم توجه موكب جلالة السلطان إلى المنصة الرئيسية بميدان القلعة ، حيث كان في الاستقبال سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى رئيس المجلس الأعلى للبيئة، والفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وعزفت الفرقة الموسيقية للشرطة ، السلام السلطاني لولاية جاهور دار التعظيم.
وبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم ، قامت فصائل طابور العرض والذي أقيم بهذه المناسبة بالمرور أمام المنصة وأداء التحية لجلالته بعدها تم تقديم استعراض ميداني للمهارات العملية ، أظهر كفاءة وانضباط العناصر المشاركة وقدراً عالياً من دقة الأداء المتميز وما يتمتعون به من جاهزية وكفاءة ميدانية.
وبعد عزف السلام السلطاني لولاية جاهور دار التعظيم والاستئذان بانصراف مجموعة العلم ، توجه جلالة السلطان ، يرافقه سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى ووزير الداخلية إلى قلعة الشرطة ومن ثم مجلس الديوان.
وألقى وزير الداخلية كلمة بهذه المناسبة، جاء فيها::"إنه لمن دواعي سروري أن أرحب بصاحب الجلالة السلطان إبراهيم ابن المرحوم سلطان اسكندر، سلطان وحاكم إقليم جوهور، وأعبر بالنيابة عن منتسبي وزارة الداخلية عن عظيم امتناننا لتواجدكم معنا اليوم، بحضور سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، الممثل الشخصي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه. إن ما يحيط بنا هنا في قلعة الشرطة في منطقة المنامة يعكس التاريخ الطويل والمميز لشرطة البحرين – التي تأسست قبل ما يقارب القرن في عام 1919، باعتبارها إحدى أقدم المؤسسات الحكومية في المملكة. وبالفعل تحتل البحرين منذ القدم موقع الريادة في بناء وتطوير مؤسسات الدولة الحديثة، والوزارة في مقدمة هذه العملية التطويرية. وقد شهدت هذه العملية تنامياً متسارعاً في عهد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، مما جعل البحرين منارة للإصلاح والتحديث، ويقود جلالته العملية الإصلاحية التي أطلقها قبل ما يقارب عقداً ونصفاً من الزمان، والتي أثمرت تطورات سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة. وقد تصدرت الوزارة هذه التطورات ، وهذا يشمل برنامج شرطة المجتمع الذي أطلق في عام 2004 ويستهدف توظيف المواطنين من جميع مناطق المملكة، بالإضافة إلى شجاعة وتفاني منتسبينا ومبادئ الشفافية وآليات الرقابة التي نالت تقديراً عالمياً. ووزارة الداخلية تفخر بتحقيقها الريادة في تقديم خدمات فعالة تخضع لمعايير الشفافية وسرعة الاستجابة والمساءلة، ونعمل على الاستمرار في تحقيق التطور من خلال تطبيق أحدث الممارسات والحفاظ على أمن مملكتنا ومجتمعنا. نحن ندرك بأن التحديات الأمنية العالمية المتنامية لا تقتصر على دولة أو منطقة معينة وأن التعامل الفعال مع هذه التحديات يستدعي تعاونا دوليا حقيقيا ، لذا فإن وزارة الداخلية في مملكة البحرين تحرص على تعزيز وتوسيع التعاون الأمني مع أصدقائنا وحلفائنا حول العالم من أجل مستقبل أفضل لدولنا وشعوبنا. صاحب الجلالة، سمو الممثل الشخصي لجلالة الملك المفدى ، إنه لشرف عظيم أن أرحب بجلالتكم هنا اليوم، وأن جميع منتسبي الوزارة يشاركوني نفس شعور الامتنان بتفضلكم بهذه الزيارة ونتمنى بأن تكون زيارتكم لمملكة البحرين بناءة وناجحة. وشكراً لكم.
ثم قدم معالي وزير الداخلية هدية تذكارية لجلالة السلطان ، بعدها غادر موكب جلالته ، وزارة الداخلية
