أعلن قسم اللغة الإنجليزية وآدابها في جامعة البحرين عن طرح خدمة جديدة لطلبة ذوي الإعاقة البصرية، إذ وفر المركز مؤخراً طابعة جديدة، تحوي ماسحاً ضوئياً، وتقنية تعمل على تحويل النصوص المكتوبة باللغة الإنجليزية إلى نصوص مسموعة، تساعد الطلبة المكفوفين التعرف على النصوص، وفهمها.
وقال الفني الأول في مختبر فيزيو برايل بقسم اللغة الانجليزية عصام الأمير: "تم توفير هذه الخدمة بعد اقتناء طابعة "رايل بوكس" الجديدة لطلبة ذوي الإعاقة البصرية"، مشيراً إلى أن طابعة "برايل بوكس"، تعد من أحدث وأكبر المطابع الإلكترونية المخصصة لطباعة برايل.
وعن مميزات الطابعة الجديدة، ذكر الأمير أنها تمتاز بالسرعة الفائقة، وتحوي ماسحاً ضوئياً، يقوم بعملية المسح scanning)) فور استلامه للورق، ويحولها إلى نصوص مسموعة، من خلال الاستماع إلى صوت إلكتروني صادر منه، لكي يتسنى للطلبة المكفوفين التعرف إلى النصوص، وأهم ما يحتاجونه من معلومات، كما أنها تعتمد على نظامين تشغيل ويندوز 7 وويندوز 10.
وأضاف، أن الطابعة وفرت الجهد والوقت، إذ سهلت عملية البحث عن الكتب والملازم الدراسية للطلبة المكفوفين مقارنة بالوضع السابق، حيث كان يصعب البحث عن الكتب والمراجع التي يحتاج إليها هؤلاء الطلبة حال عدم توفرها في المكتبة.
وتأتي هذه الخدمة ضمن حرص الجامعة على جودة التعليم وتوفير الوسائل المناسبة للطلبة. يذكر أن 30 طالباً وطالبة مكفوفين يدرسون في جامعة البحرين حاليا.
وقال الفني الأول في مختبر فيزيو برايل بقسم اللغة الانجليزية عصام الأمير: "تم توفير هذه الخدمة بعد اقتناء طابعة "رايل بوكس" الجديدة لطلبة ذوي الإعاقة البصرية"، مشيراً إلى أن طابعة "برايل بوكس"، تعد من أحدث وأكبر المطابع الإلكترونية المخصصة لطباعة برايل.
وعن مميزات الطابعة الجديدة، ذكر الأمير أنها تمتاز بالسرعة الفائقة، وتحوي ماسحاً ضوئياً، يقوم بعملية المسح scanning)) فور استلامه للورق، ويحولها إلى نصوص مسموعة، من خلال الاستماع إلى صوت إلكتروني صادر منه، لكي يتسنى للطلبة المكفوفين التعرف إلى النصوص، وأهم ما يحتاجونه من معلومات، كما أنها تعتمد على نظامين تشغيل ويندوز 7 وويندوز 10.
وأضاف، أن الطابعة وفرت الجهد والوقت، إذ سهلت عملية البحث عن الكتب والملازم الدراسية للطلبة المكفوفين مقارنة بالوضع السابق، حيث كان يصعب البحث عن الكتب والمراجع التي يحتاج إليها هؤلاء الطلبة حال عدم توفرها في المكتبة.
وتأتي هذه الخدمة ضمن حرص الجامعة على جودة التعليم وتوفير الوسائل المناسبة للطلبة. يذكر أن 30 طالباً وطالبة مكفوفين يدرسون في جامعة البحرين حاليا.