أبرم وكيل وزارة الصحة د.وليد المانع، والرئيس التنفيذي لمؤسسة الزهراوي الطبية د.مأمون البشير اتفاقية زراعة الأعضاء بين وزارة الصحة في البحرين ومؤسسة الزهراوي الطبية من المملكة الأردنية الهاشمية.
واتفق الطرفان على إقامة برنامج شراكة وتعاون بينهما في المجالات التعليمية والبحث العلمي، والتدريب، وتطبيقات نظم تقنية المعلومات الصحية، واستراتيجية بناء القدرات والمعايير، وإقامة الندوات والمؤتمرات وتبادل الخبرات الطبية والفنية والإدارية.
وقال المانع، إن هذا التنسيق ما هو إلا نموذج للتعاون والترابط الوثيق بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات ومنها المجال الطبي، مبيناً أن زراعة الأعضاء أحد المجالات المهمة للتعاون والتنسيق المشترك بين البلدين، موجهاً شكره إلى مؤسسة الزهراوي الطبية على تعاونها والذي أثمر نتائج ساهمت في توقيع الاتفاقية لارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة في مجال زراعة الأعضاء.
فيما عبر البشير عن شكره للجانب البحريني للجهود المبذولة لتوقيع اتفاقية تقديم خدمات زراعة الأعضاء لمرضى وزارة الصحة، والتي تشمل عمليات زراعة الكلى، والكبد، والبنكرياس، وكذلك خدمات طبية أخرى كمختبرات علم الأمراض وغيرها وبمباركة من وزيرة الصحة فائقة الصالح، لتطوير الخدمات لعلاج المرضى وتدريب الكوادر وتبادل الخبرات وزيادة قاعدة البيانات والأبحاث.
واتفق الطرفان على إقامة برنامج شراكة وتعاون بينهما في المجالات التعليمية والبحث العلمي، والتدريب، وتطبيقات نظم تقنية المعلومات الصحية، واستراتيجية بناء القدرات والمعايير، وإقامة الندوات والمؤتمرات وتبادل الخبرات الطبية والفنية والإدارية.
وقال المانع، إن هذا التنسيق ما هو إلا نموذج للتعاون والترابط الوثيق بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات ومنها المجال الطبي، مبيناً أن زراعة الأعضاء أحد المجالات المهمة للتعاون والتنسيق المشترك بين البلدين، موجهاً شكره إلى مؤسسة الزهراوي الطبية على تعاونها والذي أثمر نتائج ساهمت في توقيع الاتفاقية لارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة في مجال زراعة الأعضاء.
فيما عبر البشير عن شكره للجانب البحريني للجهود المبذولة لتوقيع اتفاقية تقديم خدمات زراعة الأعضاء لمرضى وزارة الصحة، والتي تشمل عمليات زراعة الكلى، والكبد، والبنكرياس، وكذلك خدمات طبية أخرى كمختبرات علم الأمراض وغيرها وبمباركة من وزيرة الصحة فائقة الصالح، لتطوير الخدمات لعلاج المرضى وتدريب الكوادر وتبادل الخبرات وزيادة قاعدة البيانات والأبحاث.