أشاد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، بالتمرين الوطني المشترك لمكافحة الإرهاب "حرس المملكة 1"، والقوات المشاركة فيه من قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، والحرس الوطنى، مشددًا على أن "حرس المملكة 1" رسالة ردع لكل من تُسول له نفسه العبث بمقدرات الوطن أو المساس بأمن المواطنين؛ إذ يؤكد جاهزية قواتنا، واستعدادها لمواجهة قوى الشر، وإجهاض أى محاولات خبيثة تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار.
وأكد أنه يجب على الشعب البحريني، الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الرشيدة، وأبطال قوة دفاع البحرين البواسل، ورجال الأمن الأوفياء؛ لاجتثاث الإرهاب من جذوره، وحماية البلاد من تلك الشرذمة الإرهابية التى لا تريد الخير للوطن أو المواطنين، وتنفذ أجندات خارجية مشبوهة، لصالح أعداء الحياة.
وأوضح أن "حرس المملكة 1" يحمل رسالة طمأنة أيضًا للشعب الأبى بأن جيشه وقواته الأمنية قادرة على مجابهة التحديات، وحماية المملكة وأمنها واقتصادها وتاريخها وتراثها؛ حيث يؤكد الكفاءة القتالية فى أداء المهام الوطنية باحترافية عالية.
وقال الشاعر إن التمارين العسكرية الأمنية المشتركة لمكافحة الإرهاب، تعكس حكمة القيادة الرشيدة، ويقظة قواتنا الباسلة، وإدراكها لما يُحاك بالمنطقة من مخططات خبيثة تستهدف هدم الدول، وزعزعة استقرار الشعوب، وتؤكد عقيدتها الراسخة بالتضحية بكل غالٍ، دفاعًا عن أمن الوطن والمواطن، فى مواجهة حلفاء الشيطان، الذين تجردوا من أبسط معانى الإنسانية.
وأشار الشاعر إلى أن الإرهاب، ورم سرطاني، يُطل برأسه فى كل بقاع العالم؛ مما يستوجب التكاتف الدولى، للقضاء عليه، وتجفيف منابعه، ومصادر تمويله.
وأكد أنه يجب على الشعب البحريني، الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الرشيدة، وأبطال قوة دفاع البحرين البواسل، ورجال الأمن الأوفياء؛ لاجتثاث الإرهاب من جذوره، وحماية البلاد من تلك الشرذمة الإرهابية التى لا تريد الخير للوطن أو المواطنين، وتنفذ أجندات خارجية مشبوهة، لصالح أعداء الحياة.
وأوضح أن "حرس المملكة 1" يحمل رسالة طمأنة أيضًا للشعب الأبى بأن جيشه وقواته الأمنية قادرة على مجابهة التحديات، وحماية المملكة وأمنها واقتصادها وتاريخها وتراثها؛ حيث يؤكد الكفاءة القتالية فى أداء المهام الوطنية باحترافية عالية.
وقال الشاعر إن التمارين العسكرية الأمنية المشتركة لمكافحة الإرهاب، تعكس حكمة القيادة الرشيدة، ويقظة قواتنا الباسلة، وإدراكها لما يُحاك بالمنطقة من مخططات خبيثة تستهدف هدم الدول، وزعزعة استقرار الشعوب، وتؤكد عقيدتها الراسخة بالتضحية بكل غالٍ، دفاعًا عن أمن الوطن والمواطن، فى مواجهة حلفاء الشيطان، الذين تجردوا من أبسط معانى الإنسانية.
وأشار الشاعر إلى أن الإرهاب، ورم سرطاني، يُطل برأسه فى كل بقاع العالم؛ مما يستوجب التكاتف الدولى، للقضاء عليه، وتجفيف منابعه، ومصادر تمويله.