أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، على مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الإنسانية العلمية، لتوفير الرعاية والدعم لـ "فئة ذوي الإعاقة"- "ذوي العزيمة"، وكبار السن، وبعض الحالات من ذوي الاحتياجات الخاصة، لإطلاق طاقاتهم وتشجيعهم على الاندماج في المجتمع ومواصلة عطائهم وإبداعاتهم، وتمكينهم من المشاركة في تنمية الوطن ونمائه.
ونوه بأن أن مؤتمر "تكنو لا إعاقة" يعتبر منصة لاستعراض أحدث التطورات التكنولوجية وأفضل المبادرات والممارسات، والتباحث في فرص تطوير سبل التبادل المعرفي مع رموز العمل في مجال الإعاقة، وقياداته، وأصحاب القرار، والعديد من المسؤولين والمنتجين للتكنولوجيا المساعدة في النظام التعليمي وبرامج التأهيل.
وأكد حميدان أن مخرجات المؤتمر ستسهم دون شك، في دعم أهم تطبيقات التكنولوجيا المساعدة والمستجدات الفنية والحلول والمبادرات النوعية لمساعدة المختصين والتربويين المهتمين برعاية وتعليم الأفراد من ذوي الإعاقة.
ولفت إلى أن مشاركة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في المؤتمر، تأتي نظراً لأهميته البالغة بالنسبة لرواد العمل في مجال خدمة ورعاية وتأهيل ذوي الإعاقة، والكثير من منظمات المجتمع المدني المعنية بذوي الإعاقة، الذين كانوا يترقبون انعقاده، مؤكداً أن الوزارة وضعت كافة إمكاناتها، لإبراز وإنجاح المؤتمر الهام، سعياً إلى تحقيق رؤى وتوجيهات القيادة بتوفير كافة أوجه الدعم لهذه الفئة، وتقدير مشاركتها الفاعلة وعطائها المميز في تنمية المجتمع، تعزيزاً لثقافة العطاء والبذل والمسؤولية المجتمعية تجاه هؤلاء الأشخاص.
{{ article.visit_count }}
ونوه بأن أن مؤتمر "تكنو لا إعاقة" يعتبر منصة لاستعراض أحدث التطورات التكنولوجية وأفضل المبادرات والممارسات، والتباحث في فرص تطوير سبل التبادل المعرفي مع رموز العمل في مجال الإعاقة، وقياداته، وأصحاب القرار، والعديد من المسؤولين والمنتجين للتكنولوجيا المساعدة في النظام التعليمي وبرامج التأهيل.
وأكد حميدان أن مخرجات المؤتمر ستسهم دون شك، في دعم أهم تطبيقات التكنولوجيا المساعدة والمستجدات الفنية والحلول والمبادرات النوعية لمساعدة المختصين والتربويين المهتمين برعاية وتعليم الأفراد من ذوي الإعاقة.
ولفت إلى أن مشاركة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في المؤتمر، تأتي نظراً لأهميته البالغة بالنسبة لرواد العمل في مجال خدمة ورعاية وتأهيل ذوي الإعاقة، والكثير من منظمات المجتمع المدني المعنية بذوي الإعاقة، الذين كانوا يترقبون انعقاده، مؤكداً أن الوزارة وضعت كافة إمكاناتها، لإبراز وإنجاح المؤتمر الهام، سعياً إلى تحقيق رؤى وتوجيهات القيادة بتوفير كافة أوجه الدعم لهذه الفئة، وتقدير مشاركتها الفاعلة وعطائها المميز في تنمية المجتمع، تعزيزاً لثقافة العطاء والبذل والمسؤولية المجتمعية تجاه هؤلاء الأشخاص.