أشاد الرئيس المؤسس للجامعة الأهلية ورئيس مجلس أمنائها البروفيسور عبدالله الحواج، باللفتة الملكية السامية بإطلاق اسم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء على إحدى أهم المدن الواعدة في مملكة البحرين، تقديرًا بمكانته الخاصة لدى أبناء مملكة البحرين.
وأكد البروفيسور الحواج في تصريح صحافي بأن السيرة العظيمة لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ملهمة لجميع أبناء وطنه بل على مستوى المنطقة والعالم، ولا أدل على ذلك من الأوسمة والجوائز والدروع والتكريمات الدولية والإقليمية والوطنية العديدة التي استحقها بجدارة؛ تقديرًا لعطائه الكبير لوطنه مملكة البحرين، مضيفا أن تكريم جلالة الملك المفدى لسموه بإطلاق اسمه على هذه المدينة الواعدة في المحافظة الجنوبية، يُمثل تقديرًا خاصًا لسمو الأمير، ولجميع أبناء المحافظة الجنوبية بل جميع مواطني ومقيمي مملكة البحرين، فلطالما عرفناه باني نهضتنا الحديثة وملهم رقي وازدهار هذه البلاد.
وأشار البروفيسور الحواج إلى أن إنجازات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، أثارت انتباه واهتمام الكثير من الدول والمنظمات العالمية، فتوالى تكريمه كرجل دولة، ورجل سلام وتنمية، بالأوسمة والقلادات والدروع، ومنها جائزة الشرف للإنجاز المتميز من برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «الموئل» عام 2007، اعترافًا بدوره الرائد في التنمية الحضرية، وجائزة تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية من الأمم المتحدة عام 2010، وتسلمها من الأمين العام السابق للمنظمة الدولية بان كي مون، وميدالية «ابن سينا» الذهبية من اليونسكو؛ تقديرًا للجهود التي يبذلها سموه في مجال دعم الثقافة والتراث الإنساني، ودرع الاتحاد الأفريقي لإسهامات سموه في مجال الأمن والسلم على المستويين الاقليمي والدولي، وجائزة (شعلة السلام) من جمعية تعزيز السلام في النمسا وغيرها من القلادات والأوسمة والدروع.
ولفت البروفيسور الحواج إلى أن شخصية سمو الأمير من الشخصيات النادرة التي وفقت بين خوض معترك إدارة الدولة ومواجهة مختلف التحديات التي يستوجبها هذا الموقع إلى جانب الاهتمام البالغ بخوض معترك البناء والتنمية، باعتباره المعترك المتصل ببناء الإنسان وتحقيق الحياة الأمثل إليه، مؤكدا أن الرؤية الثاقبة لسمو الأمير خليفة أدركت أن مشروع بناء الدولة الحديثة يستند في الأساس إلى اقتصاد قوي ومتنوع، وخدمات متطورة في مجال التعليم والصحة والاسكان، ومن هنا انطلقت رؤيته التنموية من تصور واقعي لعناصر القوة لدى المملكة وأهلها، فراوده حلم مبكر لتحويل المملكة إلى مركز مالي في المنطقة، ورؤى حكيمة نحو جعل المملكة بلد الخدمات المتميزة، لذلك كان ما يميز مملكة البحرين وما يزال عنايتها بالتنمية البشرية إلى جانب عنايتها بالتنمية العمرانية .
وختم البروفيسور الحواج تصريحه قائلا: إن المسيرة التنموية الشاملة والنهضة التي تشهدها البحرين متلازمة بشكل وثيق مع مسيرة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حيث إن سموه ومنذ بداية توليه المسؤولية، قد وضع في قائمة أولوياته تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير الخدمات الأساسية التي تكفل الحياة الكريمة لجميع المواطنين في مجالات التعليم والصحة والإسكان والبنية التحتية والتنمية البشرية وغيرها.
{{ article.visit_count }}
وأكد البروفيسور الحواج في تصريح صحافي بأن السيرة العظيمة لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة ملهمة لجميع أبناء وطنه بل على مستوى المنطقة والعالم، ولا أدل على ذلك من الأوسمة والجوائز والدروع والتكريمات الدولية والإقليمية والوطنية العديدة التي استحقها بجدارة؛ تقديرًا لعطائه الكبير لوطنه مملكة البحرين، مضيفا أن تكريم جلالة الملك المفدى لسموه بإطلاق اسمه على هذه المدينة الواعدة في المحافظة الجنوبية، يُمثل تقديرًا خاصًا لسمو الأمير، ولجميع أبناء المحافظة الجنوبية بل جميع مواطني ومقيمي مملكة البحرين، فلطالما عرفناه باني نهضتنا الحديثة وملهم رقي وازدهار هذه البلاد.
وأشار البروفيسور الحواج إلى أن إنجازات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، أثارت انتباه واهتمام الكثير من الدول والمنظمات العالمية، فتوالى تكريمه كرجل دولة، ورجل سلام وتنمية، بالأوسمة والقلادات والدروع، ومنها جائزة الشرف للإنجاز المتميز من برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «الموئل» عام 2007، اعترافًا بدوره الرائد في التنمية الحضرية، وجائزة تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية من الأمم المتحدة عام 2010، وتسلمها من الأمين العام السابق للمنظمة الدولية بان كي مون، وميدالية «ابن سينا» الذهبية من اليونسكو؛ تقديرًا للجهود التي يبذلها سموه في مجال دعم الثقافة والتراث الإنساني، ودرع الاتحاد الأفريقي لإسهامات سموه في مجال الأمن والسلم على المستويين الاقليمي والدولي، وجائزة (شعلة السلام) من جمعية تعزيز السلام في النمسا وغيرها من القلادات والأوسمة والدروع.
ولفت البروفيسور الحواج إلى أن شخصية سمو الأمير من الشخصيات النادرة التي وفقت بين خوض معترك إدارة الدولة ومواجهة مختلف التحديات التي يستوجبها هذا الموقع إلى جانب الاهتمام البالغ بخوض معترك البناء والتنمية، باعتباره المعترك المتصل ببناء الإنسان وتحقيق الحياة الأمثل إليه، مؤكدا أن الرؤية الثاقبة لسمو الأمير خليفة أدركت أن مشروع بناء الدولة الحديثة يستند في الأساس إلى اقتصاد قوي ومتنوع، وخدمات متطورة في مجال التعليم والصحة والاسكان، ومن هنا انطلقت رؤيته التنموية من تصور واقعي لعناصر القوة لدى المملكة وأهلها، فراوده حلم مبكر لتحويل المملكة إلى مركز مالي في المنطقة، ورؤى حكيمة نحو جعل المملكة بلد الخدمات المتميزة، لذلك كان ما يميز مملكة البحرين وما يزال عنايتها بالتنمية البشرية إلى جانب عنايتها بالتنمية العمرانية .
وختم البروفيسور الحواج تصريحه قائلا: إن المسيرة التنموية الشاملة والنهضة التي تشهدها البحرين متلازمة بشكل وثيق مع مسيرة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حيث إن سموه ومنذ بداية توليه المسؤولية، قد وضع في قائمة أولوياته تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير الخدمات الأساسية التي تكفل الحياة الكريمة لجميع المواطنين في مجالات التعليم والصحة والإسكان والبنية التحتية والتنمية البشرية وغيرها.