أكد رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية، على الجهود التي تبذلها البحرين من أجل توفير بيئة مواتية اجتماعياً وتعليمياً وأسرياً وصحياً لجيل الأطفال، وبما يضمن بناء رفد رأس المال البشري بجيل سليم صحياً وعقلياً ونفسياً قادر على مواصلة مسيرة البناء الوطني المنشود.
وبمناسبة "يوم الطفل العالمي" أقامت مبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية والهادفة لدعم الأطفال مرضى السرطان وأهاليهم يوماً ترفيهياً لأبطالها الصغار اشتمل على فعاليات اللعب والتعلم بالطين والأشغال اليدوية ومسرح العرائس والكثير من الألعاب والهدايا وسط تفاعل كبير من قبل الأطفال الحضور.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من البرامج التي تقدمها مبادرة "ابتسامة" في عملها على توفير الدعم النفسي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم.
وأكد الزياني حرص الجمعية، على تمثيل البحرين في كل الفعاليات والمناسبات المحلية والإقليمية والدولية، وإبراز الصورة الحضارية للمملكة وما يتمتع به المجتمع البحريني من تقدم وازدهار في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشار إلى أن احتفال دول العالم ومن بينها البحرين باليوم العالمي للطفل، يمثل فرصة مواتية من أجل استعراض تجربة البحرين في مجال تعزيز وحماية حقوق الطفل، والتي كان لها الأثر في تبوء المملكة مكانة مرموقة على الأصعدة الدولية والإقليمية من خلال فوزها بعضوية لجنة حقوق الطفل بالأمم المتحدة.
وبمناسبة "يوم الطفل العالمي" أقامت مبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية والهادفة لدعم الأطفال مرضى السرطان وأهاليهم يوماً ترفيهياً لأبطالها الصغار اشتمل على فعاليات اللعب والتعلم بالطين والأشغال اليدوية ومسرح العرائس والكثير من الألعاب والهدايا وسط تفاعل كبير من قبل الأطفال الحضور.
وتأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من البرامج التي تقدمها مبادرة "ابتسامة" في عملها على توفير الدعم النفسي للأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم.
وأكد الزياني حرص الجمعية، على تمثيل البحرين في كل الفعاليات والمناسبات المحلية والإقليمية والدولية، وإبراز الصورة الحضارية للمملكة وما يتمتع به المجتمع البحريني من تقدم وازدهار في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشار إلى أن احتفال دول العالم ومن بينها البحرين باليوم العالمي للطفل، يمثل فرصة مواتية من أجل استعراض تجربة البحرين في مجال تعزيز وحماية حقوق الطفل، والتي كان لها الأثر في تبوء المملكة مكانة مرموقة على الأصعدة الدولية والإقليمية من خلال فوزها بعضوية لجنة حقوق الطفل بالأمم المتحدة.
