تقدّم النائب غازي آل رحمة، باقتراح برغبة طالب فيه بتخصيص أرض في منطقة جبلة حبشي لاستكمال متطلبات الموافقة على طلب الأهالي بإشهار مركز جبلة حبشي الثقافي والرياضي.
وقال إن لجنة تأسيسية للمركز مشكّلة من 71 شخصاً من أهالي المنطقة تقدّمت منذ العام 2007 بطلب إشهار المركز، إلاّ أن المؤسسة العامة للشباب والرياضة اشترطت توافر أرض لإقامة المركز، منوهاً إلى أن الأهالي اقترحوا إعادة تخصيص أرضٍ حكومية موجودة في المنطقة لصالح المشروع، وهو الأمر الذي ينتظره الأهالي منذ سنوات طويلة.
وأشار إلى أن الأمر يتطلب الأمر موافقة الحكومة على إعادة تخصيص هذه الأرض والقيام بالإجراءات اللازمة لتحويل ملكيتها من البلدية إلى المؤسسة العامة للشباب والرياضة.
وأكّد آل رحمة في المقترح برغبة، حاجة أهالي منطقة جبلة حبشي لموافقة الحكومة على طلبهم بتأسيس مركز ثقافي ورياضي ينهض باحتياجات أبنائهم ويحتضن شريحة الشباب في برامج وأنشطة وفعاليات نافعة، الأمر الذي يتطلب تخصيص أرض لإقامة المركز عليها.
وشدّد على أن مقترحه يهدف إلى تعزيز توجهات الدولة بتوفير البدائل ذات الجدوى لملء أوقات فراغ الشباب بما ينفعهم ويصقل مواهبهم ويصونهم من الانجراف وراء موجات الانحراف والتطرف.
وقال آل رحمة إنه سبق إعلان إشهار نادٍ ثقافي ورياضي للمنطقة رسمياً بموجب قرار وزير العمل والشؤون الاجتماعية "الأسبق" المنشور في العدد (1079) من الجريدة الرسمية الصادر في 11 يوليو 1974. وزاول النادي نشاطاته لعدة سنوات بناءً على الإشهار الرسمي قبل أن يتوقف لعدم توافر الأرض اللازمة لإقامة الصرح الذي بقي حلماً يداعب خيال الأجيال المتعاقبة من أبناء المنطقة.
وطالب آل رحمة، اللجنة المعنية في المجلس بضرورة الإسراع في دراسة المقترح وإدراجه في جدول أعمال الجلسات القادمة، بهدف رفعه إلى الحكومة، مؤكداً ثقته بتجاوب الحكومة مع المقترح لكونه يتوافق مع التوجهات الحكومية بدعم القطاع الشبابي والرياضي.
وقال إن لجنة تأسيسية للمركز مشكّلة من 71 شخصاً من أهالي المنطقة تقدّمت منذ العام 2007 بطلب إشهار المركز، إلاّ أن المؤسسة العامة للشباب والرياضة اشترطت توافر أرض لإقامة المركز، منوهاً إلى أن الأهالي اقترحوا إعادة تخصيص أرضٍ حكومية موجودة في المنطقة لصالح المشروع، وهو الأمر الذي ينتظره الأهالي منذ سنوات طويلة.
وأشار إلى أن الأمر يتطلب الأمر موافقة الحكومة على إعادة تخصيص هذه الأرض والقيام بالإجراءات اللازمة لتحويل ملكيتها من البلدية إلى المؤسسة العامة للشباب والرياضة.
وأكّد آل رحمة في المقترح برغبة، حاجة أهالي منطقة جبلة حبشي لموافقة الحكومة على طلبهم بتأسيس مركز ثقافي ورياضي ينهض باحتياجات أبنائهم ويحتضن شريحة الشباب في برامج وأنشطة وفعاليات نافعة، الأمر الذي يتطلب تخصيص أرض لإقامة المركز عليها.
وشدّد على أن مقترحه يهدف إلى تعزيز توجهات الدولة بتوفير البدائل ذات الجدوى لملء أوقات فراغ الشباب بما ينفعهم ويصقل مواهبهم ويصونهم من الانجراف وراء موجات الانحراف والتطرف.
وقال آل رحمة إنه سبق إعلان إشهار نادٍ ثقافي ورياضي للمنطقة رسمياً بموجب قرار وزير العمل والشؤون الاجتماعية "الأسبق" المنشور في العدد (1079) من الجريدة الرسمية الصادر في 11 يوليو 1974. وزاول النادي نشاطاته لعدة سنوات بناءً على الإشهار الرسمي قبل أن يتوقف لعدم توافر الأرض اللازمة لإقامة الصرح الذي بقي حلماً يداعب خيال الأجيال المتعاقبة من أبناء المنطقة.
وطالب آل رحمة، اللجنة المعنية في المجلس بضرورة الإسراع في دراسة المقترح وإدراجه في جدول أعمال الجلسات القادمة، بهدف رفعه إلى الحكومة، مؤكداً ثقته بتجاوب الحكومة مع المقترح لكونه يتوافق مع التوجهات الحكومية بدعم القطاع الشبابي والرياضي.