أكد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، أن منطقة جدحفص ستشهد إقامة عدد من المشاريع التنموية في المرحلة القريبة المقبلة، منها تطوير سوق جدحفص، وإنشاء حديقة جديدة لأهالي المنطقة بالإضافة إلى تأهيل المبنى التابع لأمانة العاصمة.
جاء ذلك، خلال لقاء الوزير مع ممثل الدائرة السادسة للعاصمة النائب علي العطيش بحضور كل من مدير عام أمانة العاصمة م.محمد بن أحمد آل خليفة والوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة رائد الصلاح، ومدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق كاظم عبداللطيف.
وأكد خلف استمرار هذه اللقاءات التي تأتي في إطار جهود الوزارة لتنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الرامية لتأمين وصول جميع الخدمات التنموية إلى كافة مدن وقرى المملكة، مشيراً إلى اهتمام سموه البالغ بتحقيق التكامل في مسيرة التنمية الاقتصادية والخدماتية للمملكة.
وأوضح خلف أن مشروع تطوير سوق جدحفص سيحتوي 3 أسواق تشمل الخضار واللحم والسمك، إلى جانب إنشاء مرافق عامة جديدة للسوق، مبيناً أن العمل في مبنى أمانة العاصمة سيتم بإكمال الدور الأول للمبنى وتهيئته بشكل كامل لتقديم الخدمات البلدية للمواطنين، ولفت إلى أنه من المؤمل طرح المناقصتين خلال الأسابيع القادمة.
ولفت خلف، إلى أن الوزارة تدرس إنشاء حديقة جديدة في جدحفص بمجمع 442 لتكون متنفساً للأهالي، لافتاً إلى وجود تصاميم مبدئية للحديقة أنجزتها أمانة العاصمة وتقع على مساحة 3616 متراً مربعاً.
وأشار إلى أن الحديقة تقع ضمن خطة المشاريع لأمانة العاصمة 2018، وفي هذا الجانب كلّف خلف كلاً من مدير عام أمانة العاصمة والوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة بالبدء بوضع التصاميم النهائية للحديقة.
فيما أشاد العطيش بالدور الذي تقوم به شؤون البلديات والخدمات المختلفة التي تنبثق من عمل الوزارة، مؤكداً أهمية فتح قنوات التواصل بين السلطة التشريعية والتنفيذية ويكون نتاجه تنفيذ المشاريع الحيوية والتنموية التي تخدم المواطن وتعود بالنفع على وطننا العزيز، مؤكداً أهمية وجود هذه الخدمات باعتبارها من متطلبات التنمية الحضرية المستدامة، ولما لها من دور في توفير احتياجات الأهالي وسكان المنطقة.
يذكر أن العطيش كان طرح عدداً من القضايا المرتبطة بسادسة العاصمة خلال لقائه الوزير خلف، وشملت المواضيع المخطط الهيكلي لمنطقة جدحفص، وإعادة تأهيل سوق جدحفص، وإعادة فتح المبنى التابع لأمانة العاصمة الذي أغلق في العام 2014، وإنشاء حديقة لأهالي المنطقة، واختيار موقع مناسب لإنشاء صالة للمناسبات، وإشغالات الطرق والتعديات في المنطقة، بالإضافة إلى مواضيع أخرى.
جاء ذلك، خلال لقاء الوزير مع ممثل الدائرة السادسة للعاصمة النائب علي العطيش بحضور كل من مدير عام أمانة العاصمة م.محمد بن أحمد آل خليفة والوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة رائد الصلاح، ومدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق كاظم عبداللطيف.
وأكد خلف استمرار هذه اللقاءات التي تأتي في إطار جهود الوزارة لتنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الرامية لتأمين وصول جميع الخدمات التنموية إلى كافة مدن وقرى المملكة، مشيراً إلى اهتمام سموه البالغ بتحقيق التكامل في مسيرة التنمية الاقتصادية والخدماتية للمملكة.
وأوضح خلف أن مشروع تطوير سوق جدحفص سيحتوي 3 أسواق تشمل الخضار واللحم والسمك، إلى جانب إنشاء مرافق عامة جديدة للسوق، مبيناً أن العمل في مبنى أمانة العاصمة سيتم بإكمال الدور الأول للمبنى وتهيئته بشكل كامل لتقديم الخدمات البلدية للمواطنين، ولفت إلى أنه من المؤمل طرح المناقصتين خلال الأسابيع القادمة.
ولفت خلف، إلى أن الوزارة تدرس إنشاء حديقة جديدة في جدحفص بمجمع 442 لتكون متنفساً للأهالي، لافتاً إلى وجود تصاميم مبدئية للحديقة أنجزتها أمانة العاصمة وتقع على مساحة 3616 متراً مربعاً.
وأشار إلى أن الحديقة تقع ضمن خطة المشاريع لأمانة العاصمة 2018، وفي هذا الجانب كلّف خلف كلاً من مدير عام أمانة العاصمة والوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة بالبدء بوضع التصاميم النهائية للحديقة.
فيما أشاد العطيش بالدور الذي تقوم به شؤون البلديات والخدمات المختلفة التي تنبثق من عمل الوزارة، مؤكداً أهمية فتح قنوات التواصل بين السلطة التشريعية والتنفيذية ويكون نتاجه تنفيذ المشاريع الحيوية والتنموية التي تخدم المواطن وتعود بالنفع على وطننا العزيز، مؤكداً أهمية وجود هذه الخدمات باعتبارها من متطلبات التنمية الحضرية المستدامة، ولما لها من دور في توفير احتياجات الأهالي وسكان المنطقة.
يذكر أن العطيش كان طرح عدداً من القضايا المرتبطة بسادسة العاصمة خلال لقائه الوزير خلف، وشملت المواضيع المخطط الهيكلي لمنطقة جدحفص، وإعادة تأهيل سوق جدحفص، وإعادة فتح المبنى التابع لأمانة العاصمة الذي أغلق في العام 2014، وإنشاء حديقة لأهالي المنطقة، واختيار موقع مناسب لإنشاء صالة للمناسبات، وإشغالات الطرق والتعديات في المنطقة، بالإضافة إلى مواضيع أخرى.