أكد النائب عيسى عبد الجبار الكوهجي أن اختيار مجلة "الأهرام العربي" لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ضمن قائمة ضمت أكثر 30 شخصية عربية مؤثرة تصنع العام الجديد 2018، هو إنجاز عربي جديد يضاف لسجل جلالته وإنجازاته التي تخطت الحدود ويأتي من مجلة عريقة ومرموقة لها إسهامات ثقافية بارزة .
وشدد الكوهجي على أن المبادرات المتواصلة والجهود الدؤوبة التي يبذلها عاهل البلاد المفدى على النطاقين العربي والدولي تتسم دوما بالعمق في المضمون والقوة في الدلالة والاثر، كما أنها ترتكز إلى قناعة تامة من لدن جلالته بأهمية وقيمة الدور الذي تقوم به مملكة البحرين كنموذج يحتذى في التعايش والسلام والتسامح بين كافة الاديان والثقافات والتواصل بين مختلف الشعوب لما فيه خير البشرية كلها.
وقال الكوهجي: "إن ما يقوم به جلالة الملك المفدى من أدوار ستظل خالدة وسيسجلها التاريخ في أنصع صفحاته لتعزيز منظومة الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي ينطلق من إيمان جلالته بأن العمل الجماعي هو الأساس الملائم لمواجهة التحديات التي تواجه المجتمع، ويجسد اعتزاز جلالته الشديد بالإنجازات الرائدة لمملكة البحرين على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وانفتاحها البناء والمتواصل على العالم، وحرص جلالته على أن تظل هذه المملكة ذلك النموذج المضيء في الانفتاح الثقافي والحضاري، الذي سنظل نفخر ونعتز به".
وشدد الكوهجي على أن المبادرات المتواصلة والجهود الدؤوبة التي يبذلها عاهل البلاد المفدى على النطاقين العربي والدولي تتسم دوما بالعمق في المضمون والقوة في الدلالة والاثر، كما أنها ترتكز إلى قناعة تامة من لدن جلالته بأهمية وقيمة الدور الذي تقوم به مملكة البحرين كنموذج يحتذى في التعايش والسلام والتسامح بين كافة الاديان والثقافات والتواصل بين مختلف الشعوب لما فيه خير البشرية كلها.
وقال الكوهجي: "إن ما يقوم به جلالة الملك المفدى من أدوار ستظل خالدة وسيسجلها التاريخ في أنصع صفحاته لتعزيز منظومة الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي ينطلق من إيمان جلالته بأن العمل الجماعي هو الأساس الملائم لمواجهة التحديات التي تواجه المجتمع، ويجسد اعتزاز جلالته الشديد بالإنجازات الرائدة لمملكة البحرين على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وانفتاحها البناء والمتواصل على العالم، وحرص جلالته على أن تظل هذه المملكة ذلك النموذج المضيء في الانفتاح الثقافي والحضاري، الذي سنظل نفخر ونعتز به".