أشاد رئيس مجلس النواب أحمد الملا بالزيارة الأخوية التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، إلى دولة الكويت الشقيقة، ولقاء سموه بأخيه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت وأخيه سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد وأخيه سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء، لبحث عدد من الموضوعات التي تستهدف دعم وتعزيز العلاقات البحرينية الكويتية والارتقاء بالتعاون الثنائي بين البلدين.
وأشار إلى أن الزيارة تأتي تأكيداً لعمق العلاقات الأخوية المتينة، بين البلدين والشعبين الشقيقين، بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه صاحب السمو الأمير صباح الأحمد الجابر الصباح.
وأكد الملا أن العلاقات الكويتية-البحرينية، أضحت نموذجاً متميزاً يحتذى به في العلاقات الدولية، وهي ممتدة عبر التاريخ والأجيال، وأن حب دولة الكويت وأميرها "القائد الإنساني" مغروس في وجدان كل مواطن وبيت في مملكة البحرين.
وأشاد بالجهود التي يقوم بها سمو أمير الكويت من أجل تحقيق الوحدة والتضامن العربي والخليجي في ظل ما يمتلكه سموه من رؤية حكيمة غايتها مستقبل أفضل للدول والشعوب العربية والخليجية، ومباركاً لدولة الكويت نجاحها في احتضان دورة كأس الخليج العربي (23)، وعضويتها في مجلس الأمن، والتي تؤكد نجاح السياسة والدبلوماسية الكويتية خليجياً ودولياً بقيادة سمو الأمير صباح الأحمد، ومتمنياً لدولة الكويت الشقيقة دوام التطور والازدهار، والأمن والاستقرار.
وأشار إلى أن الزيارة تأتي تأكيداً لعمق العلاقات الأخوية المتينة، بين البلدين والشعبين الشقيقين، بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه صاحب السمو الأمير صباح الأحمد الجابر الصباح.
وأكد الملا أن العلاقات الكويتية-البحرينية، أضحت نموذجاً متميزاً يحتذى به في العلاقات الدولية، وهي ممتدة عبر التاريخ والأجيال، وأن حب دولة الكويت وأميرها "القائد الإنساني" مغروس في وجدان كل مواطن وبيت في مملكة البحرين.
وأشاد بالجهود التي يقوم بها سمو أمير الكويت من أجل تحقيق الوحدة والتضامن العربي والخليجي في ظل ما يمتلكه سموه من رؤية حكيمة غايتها مستقبل أفضل للدول والشعوب العربية والخليجية، ومباركاً لدولة الكويت نجاحها في احتضان دورة كأس الخليج العربي (23)، وعضويتها في مجلس الأمن، والتي تؤكد نجاح السياسة والدبلوماسية الكويتية خليجياً ودولياً بقيادة سمو الأمير صباح الأحمد، ومتمنياً لدولة الكويت الشقيقة دوام التطور والازدهار، والأمن والاستقرار.