رفع رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان مقترحاً بتأهيل وإنارة جميع النوافير الواقعة في نطاق مدينة المحرق باعتبارها مكاسب جمالية وسياحية ينبغي صيانتها والحفاظ عليها.
وقال إن هذه النوافير تعبر عن بيئة البحرين المعروفة بعيونها الطبيعية ناهيك عن تمتع بعضها بلمسات فنية راقية تضفي على الجو العام فرحاً وبهجة وتسر الناظرين، وهي تلقى إعجاب السياح والزوار إلى مملكة البحرين حيث تطل بصورة زهية في الكورنيشات والمماشي والحدائق والميادين العامة.
ووصف آل سنان حال هذه النوافير بأنها مهملة ومتروكة لحكم الزمن، وأكثرها متوقفة عن العمل تماماً، كما تنقصها الإنارة والصيانة منذ سنوات عجاف وذلك بعد أن كانت المحرق مزدانة بها، مع أن بعضها قد لا يكلف إصلاحه سوى دنانير معدودة.
وأفاد أنه خاطب مدير عام بلدية المحرق بالإنابة عاصم عبداللطيف بشأن تنظيم جولة ميدانية على جميع النوافير، والذي استجاب مشكوراً لهذا الطلب ويتم الإعداد لهذه الجولة خلال الأيام المقبلة من أجل تحديد الاحتياجات ومباشرة الإجراءات اللازمة للعمل.
وقال إن هذه النوافير تعبر عن بيئة البحرين المعروفة بعيونها الطبيعية ناهيك عن تمتع بعضها بلمسات فنية راقية تضفي على الجو العام فرحاً وبهجة وتسر الناظرين، وهي تلقى إعجاب السياح والزوار إلى مملكة البحرين حيث تطل بصورة زهية في الكورنيشات والمماشي والحدائق والميادين العامة.
ووصف آل سنان حال هذه النوافير بأنها مهملة ومتروكة لحكم الزمن، وأكثرها متوقفة عن العمل تماماً، كما تنقصها الإنارة والصيانة منذ سنوات عجاف وذلك بعد أن كانت المحرق مزدانة بها، مع أن بعضها قد لا يكلف إصلاحه سوى دنانير معدودة.
وأفاد أنه خاطب مدير عام بلدية المحرق بالإنابة عاصم عبداللطيف بشأن تنظيم جولة ميدانية على جميع النوافير، والذي استجاب مشكوراً لهذا الطلب ويتم الإعداد لهذه الجولة خلال الأيام المقبلة من أجل تحديد الاحتياجات ومباشرة الإجراءات اللازمة للعمل.