رصدت مجلة DesingMENA المتخصصة في العمارة، التصميم الداخلي، والتصميم الصناعي قائمة لأبرز المشاريع الإنشائية الثقافية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تتميز بالتصاميم الهندسية المميزة بالإضافة إلى القيمة الثقافية والفنية والتاريخية التي تم على أساسها إنشاء تلك المشاريع.
وتطرق مقال DesignMENA إلى مبنى دار المحرق والتي تعزز برامجها جهود هيئة البحرين للثقافة والآثار لإثراء التراث غير المادي لمدينة المحرق العريقة، كونها تقع على طريق اللؤلؤ الذي يعتبر متحفاً مفتوحاً يمتد لمسافة أكثر من 3 كيلومترات يُستكمل هذا العام الذي يحتفي بالمحرق عاصمةً للثقافة الإسلامية 2018 .
وبالإضافة إلى استضافتها لفعاليات فنون الموسيقى الشعبية البحرينية، توفر دار المحرق مساحةً خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ذات العلاقة.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزاً للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية.
كما ترعى دار المحرق، الواقعة بالقرب من مبنى دار جناع، محاضراتٍ ثقافية دورية تعرّف الجمهور بفنون الموسيقى الشعبية في مملكة البحرين.
وتناول المقال أيضاً مشروع دار الرفاع العوده والتي افتتحت في ديسمبر الماضي تزامناً مع احتفالات هيئة الثقافة بأعياد الوطن، وجاء هذا المشروع منسجماً مع خطة عمل الهيئة ومساعيها الرامية إلى تأسيس بنية تحتيّة للثقافة المستدامة.
ويقع المبنى الجديد بجانب الدار الأصلية الواقعة في منطقة الرفاع الشرقي، ويتضمن توسعة المساحة المحاذية للدار لتشمل قاعة أكبر للعرض ومقر إقامة مؤقتة للمتخصصين، ومن المؤمل أن تسهم دار الرفاع العوده في تعزيز التراث غير المادي لمدينة الرفاع وتقاليد الغناء الشعبي التي تشتهر بها هذه المنطقة.
جديرٌ بالذكر أن مقال DesignMENA قد أدرج كلاً من متحف اللوفر بأبوظبي، متحف إيف سان لوران بمراكش، متحف فلسطين بدولة فلسطين، متحف الاتحاد بدبي، مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي بدولة الكويت، ومبنى للفعاليات الثقافية المتنوعة كونكريت بدبي.
وتطرق مقال DesignMENA إلى مبنى دار المحرق والتي تعزز برامجها جهود هيئة البحرين للثقافة والآثار لإثراء التراث غير المادي لمدينة المحرق العريقة، كونها تقع على طريق اللؤلؤ الذي يعتبر متحفاً مفتوحاً يمتد لمسافة أكثر من 3 كيلومترات يُستكمل هذا العام الذي يحتفي بالمحرق عاصمةً للثقافة الإسلامية 2018 .
وبالإضافة إلى استضافتها لفعاليات فنون الموسيقى الشعبية البحرينية، توفر دار المحرق مساحةً خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ذات العلاقة.
وتمت تهيئة المبنى ليكون مركزاً للتدريب والبحوث في مجال الموسيقى الشعبية التقليدية.
كما ترعى دار المحرق، الواقعة بالقرب من مبنى دار جناع، محاضراتٍ ثقافية دورية تعرّف الجمهور بفنون الموسيقى الشعبية في مملكة البحرين.
وتناول المقال أيضاً مشروع دار الرفاع العوده والتي افتتحت في ديسمبر الماضي تزامناً مع احتفالات هيئة الثقافة بأعياد الوطن، وجاء هذا المشروع منسجماً مع خطة عمل الهيئة ومساعيها الرامية إلى تأسيس بنية تحتيّة للثقافة المستدامة.
ويقع المبنى الجديد بجانب الدار الأصلية الواقعة في منطقة الرفاع الشرقي، ويتضمن توسعة المساحة المحاذية للدار لتشمل قاعة أكبر للعرض ومقر إقامة مؤقتة للمتخصصين، ومن المؤمل أن تسهم دار الرفاع العوده في تعزيز التراث غير المادي لمدينة الرفاع وتقاليد الغناء الشعبي التي تشتهر بها هذه المنطقة.
جديرٌ بالذكر أن مقال DesignMENA قد أدرج كلاً من متحف اللوفر بأبوظبي، متحف إيف سان لوران بمراكش، متحف فلسطين بدولة فلسطين، متحف الاتحاد بدبي، مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي بدولة الكويت، ومبنى للفعاليات الثقافية المتنوعة كونكريت بدبي.