تنظم جمعية المهندسين البحرينية وبالتعاون مع الاتحاد الهندسي الخليجي الملتقى الهندسي الخليجي في دورته الحادية والعشرين والذي تحتضنه مملكة البحرين تحت عنوان "المنازعات في المشاريع الهندسية وسبل حلها" في الفترة من 21 إلى 22 فبراير 2018 بفندق ريتز كارلتون، تحت رعاية كريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء.
يذكر أن الملتقى يحظى بدعم من غرفة البحرين لتسوية المنازعات ومركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية واتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي وذلك تجسيداً للتكامل بين هذه الأطراف في مجال حل المنازعات في المشاريع الهندسية.
وقال رئيس جمعية المهندسين البحرينية مسعود الهرمي: "إن اللجنة المنظمة تعكف حثيثاً على الاتصال بكافة الجهات في القطاعين العام والخاص بمملكة البحرين، بالإضافة إلى كافة الهيئات الهندسية الخليجية والعربية والدولية من أجل المشاركة بفعالية في عقد هذا الحدث الهندسي الهام، وعليه فإن الجمعية توجه دعوتها لكافة الخبراء والمختصين من مشرعين وقضاة ومحامين وخبراء ومحكمين في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للمشاركة في إثراء الملتقى عبر الحضور إلى جانب تقديم أوراق عمل حول أي من المحاور الرئيسة لعرضها في الملتقى"، منوهاً بأن "اللجنة الفنية للملتقى استلمت أكثر من 40 ملخصاً من أوراق العمل من كافة دول الخليج العربي بالإضافة إلى السودان والمملكة المتحدة وأستراليا وهنغاريا ويتم تقييمها حالياً تمهيداً لإعداد البرنامج الفني للملتقى".
فيما قال رئيس الملتقى سعيد عسبول، إن الملتقى يأتي استمراراً للجهود المتواصلة للارتقاء بمهنة الهندسة وبالقدرات العلمية والفنية والمعرفية للمهندس الخليجي وذلك عبر تبادل الخبرات والتجارب بين المحكمين والخبراء والمختصين في تسوية المنازعات في دول مجلس التعاون ذوي العلاقة بممارسة حل المنازعات في المشاريع الهندسية، وتسليط الضوء على الصعوبات والتحديات التي تواجه العاملين في حقول التحكيم والخبرة وتسوية المنازعات الهندسية، بالإضافة إلى نشر الوعي بين المهندسين وأطراف العملية التعاقدية بشأن أفضل السبل الممكنة في حل المنازعات.
وتجدر الإشاره إلى أن الملتقى الهندسي الخليجي هو ملتقى سنوي ينظمه الاتحاد الهندسي الخليجي بصورة دورية في دول مجلس التعاون حيث تستضيفة هذا العام مملكة البحرين.
وللمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بالملتقى www.gef21.org وكافة وسائل التواصل الاجتماعي المرتبطة به من الإنستغرام والتوتير والفيس بوك.
يذكر أن الملتقى يحظى بدعم من غرفة البحرين لتسوية المنازعات ومركز التحكيم التجاري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية واتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي وذلك تجسيداً للتكامل بين هذه الأطراف في مجال حل المنازعات في المشاريع الهندسية.
وقال رئيس جمعية المهندسين البحرينية مسعود الهرمي: "إن اللجنة المنظمة تعكف حثيثاً على الاتصال بكافة الجهات في القطاعين العام والخاص بمملكة البحرين، بالإضافة إلى كافة الهيئات الهندسية الخليجية والعربية والدولية من أجل المشاركة بفعالية في عقد هذا الحدث الهندسي الهام، وعليه فإن الجمعية توجه دعوتها لكافة الخبراء والمختصين من مشرعين وقضاة ومحامين وخبراء ومحكمين في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للمشاركة في إثراء الملتقى عبر الحضور إلى جانب تقديم أوراق عمل حول أي من المحاور الرئيسة لعرضها في الملتقى"، منوهاً بأن "اللجنة الفنية للملتقى استلمت أكثر من 40 ملخصاً من أوراق العمل من كافة دول الخليج العربي بالإضافة إلى السودان والمملكة المتحدة وأستراليا وهنغاريا ويتم تقييمها حالياً تمهيداً لإعداد البرنامج الفني للملتقى".
فيما قال رئيس الملتقى سعيد عسبول، إن الملتقى يأتي استمراراً للجهود المتواصلة للارتقاء بمهنة الهندسة وبالقدرات العلمية والفنية والمعرفية للمهندس الخليجي وذلك عبر تبادل الخبرات والتجارب بين المحكمين والخبراء والمختصين في تسوية المنازعات في دول مجلس التعاون ذوي العلاقة بممارسة حل المنازعات في المشاريع الهندسية، وتسليط الضوء على الصعوبات والتحديات التي تواجه العاملين في حقول التحكيم والخبرة وتسوية المنازعات الهندسية، بالإضافة إلى نشر الوعي بين المهندسين وأطراف العملية التعاقدية بشأن أفضل السبل الممكنة في حل المنازعات.
وتجدر الإشاره إلى أن الملتقى الهندسي الخليجي هو ملتقى سنوي ينظمه الاتحاد الهندسي الخليجي بصورة دورية في دول مجلس التعاون حيث تستضيفة هذا العام مملكة البحرين.
وللمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بالملتقى www.gef21.org وكافة وسائل التواصل الاجتماعي المرتبطة به من الإنستغرام والتوتير والفيس بوك.