كشف عضو مجلس المحرق البلدي السابق خالد بوعنق عن مشكلة أصابت أغلب الشوارع في محافظة المحرق خاصة والبحرين عامة من تموجات وانخفاضات في مستوى الطرق بشكل لافت بالإضافة الى التشققات المتزايدة بعددالتبليط مباشرة حيث يعتقد أن السبب يعود إلى ضعف الرقابة والمتابعة من شؤون الأشغال وبالأخص إدارة الطرق دون وضع في الاعتبار لمعايير الجودة، والتي تنعكس على استفادة المواطنين من البنية التحتية للطرق وتصورهم وتضرر مركباتهم بسبب ذلك.
وقال إن الأمثلة على رداءة جودة الشوارع كثيرة فهي "حدث ولا حرج" يكاد أن تخلو المحرق من الشوارع النموذجية التي لا بها اعوجاج أو انخفاض في مستوى الطريق او تشقق او الحفر.
وأشار إلى أنه لابد من تطبيق معايير الجودة عند إنشاء أو صيانة الطرقات والمتابعة والإشراف المستدام على المقاولين والمشاريع التي ترسى عليهم والتأكد من تطبيق اشتراطات المناقصة من خلال المواد والآليات التي يتم استخدامها كما جاءت في المناقصات وليس أقل من ذلك فليس من المعقول أن يرصف شارع وبعد أسبوعين ينهار كما حدث في نهاية شارع ٩ بالقرب من إسكان البسيتين وليس من المعقول أن يتم صيانة شارع وبعد يومين ينهار كما حدث في شارع ريا عند تقاطع شركة الفواكه وغيرها الكثير وهو مايعتبره بوعنق إهدراً للمال العام ولابد من وقف ذلك .
وقال إن الأمثلة على رداءة جودة الشوارع كثيرة فهي "حدث ولا حرج" يكاد أن تخلو المحرق من الشوارع النموذجية التي لا بها اعوجاج أو انخفاض في مستوى الطريق او تشقق او الحفر.
وأشار إلى أنه لابد من تطبيق معايير الجودة عند إنشاء أو صيانة الطرقات والمتابعة والإشراف المستدام على المقاولين والمشاريع التي ترسى عليهم والتأكد من تطبيق اشتراطات المناقصة من خلال المواد والآليات التي يتم استخدامها كما جاءت في المناقصات وليس أقل من ذلك فليس من المعقول أن يرصف شارع وبعد أسبوعين ينهار كما حدث في نهاية شارع ٩ بالقرب من إسكان البسيتين وليس من المعقول أن يتم صيانة شارع وبعد يومين ينهار كما حدث في شارع ريا عند تقاطع شركة الفواكه وغيرها الكثير وهو مايعتبره بوعنق إهدراً للمال العام ولابد من وقف ذلك .