أشاد الدكتور محمد مبارك بن دينه الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة بالفوز المتميز الذي حققته مدرسة بيان البحرين لجائزة زايد لطاقة المستقبل في دورتها العاشرة للعام 2018م والمقامة حالياً في العاصمة ابوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وذلك من بين 34 مرشحاً من كافة دول العالم تأهلوا لخوض غمار التصفيات النهائية لهذه الجائزة.
واكد الدكتور محمد بن دينه ان نيل مدرسة بيان البحرين هذا الاستحقاق جاء من خلال مشروع (ECOLAB 360) والذي تقدمت به المدرسة، منوهاً بما حمله المشروع من مبادرات إبداعية متميزة تركزت على تعزيز الطاقة المتجددة والمستدامة وتجسدت فيه معايير الجائزة الأربعة وهي، الأثر الملموس، الابتكار، الرؤية بعيدة الأمد، والريادة ، حيث استطاعت المدرسة بالتفوق على 1183 مشروعاً مقدماً للمسابقة.
وأعرب الدكتور محمد بن دينه عن فخر واعتزاز المجلس الأعلى للبيئة بهذا الإنجاز البحريني الكبير التي حققته مدرسة البيان، مشيداً بمستوى الإتقان الذي توصل إليه طلبة المدرسة، والذي يعكس اهتمام المدرسة بعلوم المستقبل البيئية والطاقة المتجددة.
وأشار إلى ان المجتمعات المتقدمة باتت تسير على هذه الأسلوب المعيشي في توليد وصناعة الطاقة المستجدة، وأن هذا الأمر يدعونا لنشر هذه الثقافة بأكبر قدر ممكن وبجميع الوسائل المتاحة، لاسيما وسيلة التعليم التي تعتبر من أهم العوامل المؤثرة في الارتقاء بالمجتمعات، داعيا مختلف المدارس لتطبيق التجربة الناجحة التي سارت عليها مدرسة البيان، مؤكداً دعم المجلس الأعلى للبيئة لأي عمل يصب في سبيل تطوير الطاقة المستدامة ونشر ثقافتها.
{{ article.visit_count }}
واكد الدكتور محمد بن دينه ان نيل مدرسة بيان البحرين هذا الاستحقاق جاء من خلال مشروع (ECOLAB 360) والذي تقدمت به المدرسة، منوهاً بما حمله المشروع من مبادرات إبداعية متميزة تركزت على تعزيز الطاقة المتجددة والمستدامة وتجسدت فيه معايير الجائزة الأربعة وهي، الأثر الملموس، الابتكار، الرؤية بعيدة الأمد، والريادة ، حيث استطاعت المدرسة بالتفوق على 1183 مشروعاً مقدماً للمسابقة.
وأعرب الدكتور محمد بن دينه عن فخر واعتزاز المجلس الأعلى للبيئة بهذا الإنجاز البحريني الكبير التي حققته مدرسة البيان، مشيداً بمستوى الإتقان الذي توصل إليه طلبة المدرسة، والذي يعكس اهتمام المدرسة بعلوم المستقبل البيئية والطاقة المتجددة.
وأشار إلى ان المجتمعات المتقدمة باتت تسير على هذه الأسلوب المعيشي في توليد وصناعة الطاقة المستجدة، وأن هذا الأمر يدعونا لنشر هذه الثقافة بأكبر قدر ممكن وبجميع الوسائل المتاحة، لاسيما وسيلة التعليم التي تعتبر من أهم العوامل المؤثرة في الارتقاء بالمجتمعات، داعيا مختلف المدارس لتطبيق التجربة الناجحة التي سارت عليها مدرسة البيان، مؤكداً دعم المجلس الأعلى للبيئة لأي عمل يصب في سبيل تطوير الطاقة المستدامة ونشر ثقافتها.