- الطبيب الشرعي: الشظايا اخترقت الحافلة وأصابت الشرطيين
..
كشف الطبيب الشرعي الذي شرح جثتي الشرطيين اللذين استشهدا في تفجير سترة، بأن قوة الانفجار اخترقت الشظايا الحافلة التي كان بداخلها المجني عليهم واستقرت في أجسادهم،جاء ذلك خلال شهادته أمام محكمة الاستئناف العليا الخامسة.
وأجلت المحكمة نظر استئناف المدانين بالواقعة بعقوبة الإعدام والمؤبد وإسقاط الجنسية إلى جلسة 31يناير للمرافعة.
وكانت محكمة أول درجة قضت بإجماع الآراء بالإعدام لمتهمين عن تهمة قتل الشرطيين حامد رسول وناويد أحمد بتفجير عبوة في سترة، وبالسجن المؤبد لخمسة متهمين، وإسقاط الجنسية عن ثمانية وبالسجن 10 سنوات على 5 متهمين من بينهم الإرهابي المقيم في إيران مرتضى مجيد السندي، والقيادي الوفاقي حسن عيسى المرزوق، وبتغريم كل من السندي والمرزوق 100 ألف دينار لكل منهما، وبالسجن 5 سنوات لمتهم وثلاثة سنوات لاثنين و6 أشهر لثلاثة متهمين.
وبرأت المتهمين السابع والرابع عشر مما أسند إليهما من اتهام، وأمرت بمصادرة المضبوطات.
وألزمت المحكمة المتهمين من الأول حتى السادس والتاسع متضامنين فيما بينهم بدفع مبلغ 1400 دينار قيمة التلفيات بمدرسة غرناطة الابتدائية ومبلغ 5240,800 دينار قيمة التلفيات بحافلة شرطة.
وأحالت النيابة العامة المتهمين إلى المحكمة بعد أن وجهت لهم تهم عده وهي أنه في غضون عام 2015م، بدائرة أمن مملكة البحرين أولاً: المتهمان الأول والثاني أسسا ونظما وأدارا على خلاف أحكام القانون جماعة الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بوحدتها الوطنية وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدم في تحقيق هذه الأغراض، والمتهمون من الثالث حتى السابع: انضموا إلى الجماعة الإرهابية موضوع التهمة السابقة، وجميعهم يعلمون بأغراضها الإرهابي، والمتهمون الأول والثاني ومن الرابع حتى السادس: بتاريخ 28 يوليو 2015 بدائرة أمن محافظة العاصمة،قتلوا الشرطيين حامد رسول محمد عارف و ناويد أحمد ناظر أحمد عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل أي من رجال الشرطة وأعدوا لهذا الغرض عبوة متفجرة ، وقاموا بزرعها في طريق مرورهم في حافلة الشرطة التي سبق لهم مراقبة خط سيرها بمنطقة سترة وتربصوا لهم في هذا المكان ، وما ان وصل المجني عليهما في الحافلة مع باقي أفراد الشرطة لمكان زرع العبوة المتفجرة وظفروا بهم حتى قاموا بتفجيرها قاصدين من ذلك إزهاق أرواحهم فأحدثوا بالمجني عليهما سالفي الذكر الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي والتي أودت بحياتهم.
..
كشف الطبيب الشرعي الذي شرح جثتي الشرطيين اللذين استشهدا في تفجير سترة، بأن قوة الانفجار اخترقت الشظايا الحافلة التي كان بداخلها المجني عليهم واستقرت في أجسادهم،جاء ذلك خلال شهادته أمام محكمة الاستئناف العليا الخامسة.
وأجلت المحكمة نظر استئناف المدانين بالواقعة بعقوبة الإعدام والمؤبد وإسقاط الجنسية إلى جلسة 31يناير للمرافعة.
وكانت محكمة أول درجة قضت بإجماع الآراء بالإعدام لمتهمين عن تهمة قتل الشرطيين حامد رسول وناويد أحمد بتفجير عبوة في سترة، وبالسجن المؤبد لخمسة متهمين، وإسقاط الجنسية عن ثمانية وبالسجن 10 سنوات على 5 متهمين من بينهم الإرهابي المقيم في إيران مرتضى مجيد السندي، والقيادي الوفاقي حسن عيسى المرزوق، وبتغريم كل من السندي والمرزوق 100 ألف دينار لكل منهما، وبالسجن 5 سنوات لمتهم وثلاثة سنوات لاثنين و6 أشهر لثلاثة متهمين.
وبرأت المتهمين السابع والرابع عشر مما أسند إليهما من اتهام، وأمرت بمصادرة المضبوطات.
وألزمت المحكمة المتهمين من الأول حتى السادس والتاسع متضامنين فيما بينهم بدفع مبلغ 1400 دينار قيمة التلفيات بمدرسة غرناطة الابتدائية ومبلغ 5240,800 دينار قيمة التلفيات بحافلة شرطة.
وأحالت النيابة العامة المتهمين إلى المحكمة بعد أن وجهت لهم تهم عده وهي أنه في غضون عام 2015م، بدائرة أمن مملكة البحرين أولاً: المتهمان الأول والثاني أسسا ونظما وأدارا على خلاف أحكام القانون جماعة الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة من ممارسة أعمالها والإضرار بوحدتها الوطنية وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدم في تحقيق هذه الأغراض، والمتهمون من الثالث حتى السابع: انضموا إلى الجماعة الإرهابية موضوع التهمة السابقة، وجميعهم يعلمون بأغراضها الإرهابي، والمتهمون الأول والثاني ومن الرابع حتى السادس: بتاريخ 28 يوليو 2015 بدائرة أمن محافظة العاصمة،قتلوا الشرطيين حامد رسول محمد عارف و ناويد أحمد ناظر أحمد عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل أي من رجال الشرطة وأعدوا لهذا الغرض عبوة متفجرة ، وقاموا بزرعها في طريق مرورهم في حافلة الشرطة التي سبق لهم مراقبة خط سيرها بمنطقة سترة وتربصوا لهم في هذا المكان ، وما ان وصل المجني عليهما في الحافلة مع باقي أفراد الشرطة لمكان زرع العبوة المتفجرة وظفروا بهم حتى قاموا بتفجيرها قاصدين من ذلك إزهاق أرواحهم فأحدثوا بالمجني عليهما سالفي الذكر الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي والتي أودت بحياتهم.