تعقد الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات (ISACA فرع البحرين) باكورة برنامجها لهذا العام بـ"ندوة حول موضوع التساؤل هل الأمن المعلوماتي كافية لوحدها اليوم لتأمين ضمان وأمن المؤسسة"، ضمن سلسلة البرامج المهنية والتعليمية والتدريبية التي تعقدها الجمعية، الإثنين 22 يناير الجاري من الـ6:30 مساء حتى الساعة الثامنة مساء في صالة الشيخ صالح كامل في مقر بنك البركة، خليج البحرين.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدولية لتدقيق وضبط المعلومات د.عادل العلوي، إن هذه الندوة تنظم في سياق سلسلة من البرامج التعليمية والمهنية لأعضاء الجمعية والباحثين في هذا المجال والمهتمين بأمن المعلومات، إذ يتطلع المنظمون أن تساهم هذه الفعاليات في رفع مستوى الوعي بمدى التأثير الجوهري لنظم المعلومات في تحقيق أهداف المؤسسات، ورفع مستوى الأداء والإنتاجية.
وأشار العلوي إلى أن مجموعة من المؤسسات الربحية وغير الربحية والحكومية قامت بإيجاد معايير خاصة بأمن المعلومات لتتبنى أفضل الممارسات في امن المعلومات، لضمان الموارد التكنولوجية للمؤسسة لكي تستخدم بطريقة صحيحة، والتأكد من وجود مستوى من الحماية اللازمة للمعلومات ومن خلال هذه الندوة سنتعرف على الإجابة لسؤال محوري هو "هل الأمن المعلوماتي كافية لوحدها اليوم لتأمين ضمان وأمن المؤسسة؟".
ويتحدث في الحلقة النقاشية د.لاليت غوبتا وهو خبير وباحث ومُتطور ومستشار في أمن المعلومات، ويملك خبرة تمتد لأكثر من 20 عاماً في بيئات عالية النمو في جميع قطاعات الأعمال مثل التعهدات الحكومية والبنوك والمالية والتأمين، الصيدلة، الطيران، التصنيع والطاقة والاتصالات في آسيا وأوروبا، أفريقيا والشرق الأوسط.
وأضاف العلوي "نحن نعيش في عصر التطور السريع للتكنولوجيات الجديدة. هذه التكنولوجيات الجديدة من جانب واحد من شأنها أن تجعل حياة البشر أكثر راحة، وتساهم في نمو الأعمال التجارية، ولكن على الجانب الآخر هناك تحديات جديدة وتهديدات لاستمرارية الأعمال والأمن، لذلك فإن هذه الندوة وثيقة الصلة بالموضوع ومناسبة التوقيت مع السيناريو الحالي".
يشار إلى أن الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات فرع البحرين تلتزم بتنظيم فعاليات تعليمية منتظمة لصالح أعضائه للمساهمة في نمو وازدهار مملكة البحرين، وتلتزم باعتبارها جمعية عالمية غير ربحية لمهنيي تكنولوجيا المعلومات ونظم المعلومات، بتقديم مجموعة متنوعة من أكثر من 120،000 عضو في جميع أنحاء العالم مع الأدوات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح الفردي والتنظيمي.
وغالباً ما تؤدي الفوائد المقدمة من خلال البحوث المقبولة عالمياً والشهادات والتعاون المجتمعي إلى زيادة الثقة في نظم المعلومات وقيمتها من خلال أكثر من 200 فرغ للجمعية وفي أكثر من 80 بلدا، إذ توفر الجمعية لأعضائها التعليم وتقاسم الموارد والدعوة، والشبكات المهنية، ومجموعة من الفوائد الأخرى على المستوى المحلي.
وسيحضر هذا الملتقى العلمي أكثر من 100 من أخصائيي تكنولوجيا المعلومات والباحثين في هذا المجال.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدولية لتدقيق وضبط المعلومات د.عادل العلوي، إن هذه الندوة تنظم في سياق سلسلة من البرامج التعليمية والمهنية لأعضاء الجمعية والباحثين في هذا المجال والمهتمين بأمن المعلومات، إذ يتطلع المنظمون أن تساهم هذه الفعاليات في رفع مستوى الوعي بمدى التأثير الجوهري لنظم المعلومات في تحقيق أهداف المؤسسات، ورفع مستوى الأداء والإنتاجية.
وأشار العلوي إلى أن مجموعة من المؤسسات الربحية وغير الربحية والحكومية قامت بإيجاد معايير خاصة بأمن المعلومات لتتبنى أفضل الممارسات في امن المعلومات، لضمان الموارد التكنولوجية للمؤسسة لكي تستخدم بطريقة صحيحة، والتأكد من وجود مستوى من الحماية اللازمة للمعلومات ومن خلال هذه الندوة سنتعرف على الإجابة لسؤال محوري هو "هل الأمن المعلوماتي كافية لوحدها اليوم لتأمين ضمان وأمن المؤسسة؟".
ويتحدث في الحلقة النقاشية د.لاليت غوبتا وهو خبير وباحث ومُتطور ومستشار في أمن المعلومات، ويملك خبرة تمتد لأكثر من 20 عاماً في بيئات عالية النمو في جميع قطاعات الأعمال مثل التعهدات الحكومية والبنوك والمالية والتأمين، الصيدلة، الطيران، التصنيع والطاقة والاتصالات في آسيا وأوروبا، أفريقيا والشرق الأوسط.
وأضاف العلوي "نحن نعيش في عصر التطور السريع للتكنولوجيات الجديدة. هذه التكنولوجيات الجديدة من جانب واحد من شأنها أن تجعل حياة البشر أكثر راحة، وتساهم في نمو الأعمال التجارية، ولكن على الجانب الآخر هناك تحديات جديدة وتهديدات لاستمرارية الأعمال والأمن، لذلك فإن هذه الندوة وثيقة الصلة بالموضوع ومناسبة التوقيت مع السيناريو الحالي".
يشار إلى أن الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات فرع البحرين تلتزم بتنظيم فعاليات تعليمية منتظمة لصالح أعضائه للمساهمة في نمو وازدهار مملكة البحرين، وتلتزم باعتبارها جمعية عالمية غير ربحية لمهنيي تكنولوجيا المعلومات ونظم المعلومات، بتقديم مجموعة متنوعة من أكثر من 120،000 عضو في جميع أنحاء العالم مع الأدوات التي يحتاجونها لتحقيق النجاح الفردي والتنظيمي.
وغالباً ما تؤدي الفوائد المقدمة من خلال البحوث المقبولة عالمياً والشهادات والتعاون المجتمعي إلى زيادة الثقة في نظم المعلومات وقيمتها من خلال أكثر من 200 فرغ للجمعية وفي أكثر من 80 بلدا، إذ توفر الجمعية لأعضائها التعليم وتقاسم الموارد والدعوة، والشبكات المهنية، ومجموعة من الفوائد الأخرى على المستوى المحلي.
وسيحضر هذا الملتقى العلمي أكثر من 100 من أخصائيي تكنولوجيا المعلومات والباحثين في هذا المجال.