أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي اهتمام الوزارة الكبير بتنشئة الطلبة على مبادئ القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية المتنوعة، مع الحرص على تطوير مواهبهم المتميزة عبر مركز رعاية الطلبة الموهوبين، واتخاذ إجراءات تشجيعية لهم.
جاء ذلك لدى رعايته الأربعاء بصالة الوزارة بمدينة عيسى حفل تكريم الطلبة الفائزين بجائزة الوزارة للقرآن الكريم والسنة النبوية في دورتها الـ43، والتي شهدت هذا العام مشاركة 638 طالبًا وطالبة متميزين من جميع المراحل الدراسية بـ229 مدرسة حكومية وخاصة.
وأشار إلى أن الجهود الكبيرة التي تبذلها الوزارة في ترسيخ مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف لدى الطلبة، بما في ذلك تنظيم هذه الجائزة التربوية العريقة، تأتي تنفيذاً لتوجيهات قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها، مما أسهم في تحقيق العديد من الإنجازات الطلابية المشرّفة في المشاركات المحلية والدولية ذات الصلة.
وأشاد بدور الجائزة في تشجيع الطلبة على حفظ وتفسير القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، واحتضان أصحاب الأصوات المتميزة في تلاوة كتاب الله، مثمنًا جهود جميع من أسهم في إنجاحها في دورتها الجديدة، بمن فيهم المختصون بإدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف.
وشهد الحفل تقديم تلاوات لعدد من الطلبة المشاركين في الجائزة، ثم قام الوزير بتكريم الطلبة الفائزين في فرع حفظ الأجزاء القرآنية، والطلبة من أصحاب الأصوات المتميزة ضمن فرع مزمار داوود، والفرق المدرسية الفائزة في فرع القرآن الكريم والسنة النبوية، إضافةً إلى لجان التحكيم، كما تسلّم من مركز رعاية الطلبة الموهوبين هدية تذكارية عبارة عن مجموعة تسجيلات لتلاوات من القرآن الكريم بأصوات ستة طلاب من مختلف المراحل الدراسية.
حضر الحفل د.محمد مبارك جمعة وكيل الوزارة للموارد والخدمات وعدد من المسؤولين بالوزارة وأولياء أمور الطلبة الفائزين.
جاء ذلك لدى رعايته الأربعاء بصالة الوزارة بمدينة عيسى حفل تكريم الطلبة الفائزين بجائزة الوزارة للقرآن الكريم والسنة النبوية في دورتها الـ43، والتي شهدت هذا العام مشاركة 638 طالبًا وطالبة متميزين من جميع المراحل الدراسية بـ229 مدرسة حكومية وخاصة.
وأشار إلى أن الجهود الكبيرة التي تبذلها الوزارة في ترسيخ مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف لدى الطلبة، بما في ذلك تنظيم هذه الجائزة التربوية العريقة، تأتي تنفيذاً لتوجيهات قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها، مما أسهم في تحقيق العديد من الإنجازات الطلابية المشرّفة في المشاركات المحلية والدولية ذات الصلة.
وأشاد بدور الجائزة في تشجيع الطلبة على حفظ وتفسير القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، واحتضان أصحاب الأصوات المتميزة في تلاوة كتاب الله، مثمنًا جهود جميع من أسهم في إنجاحها في دورتها الجديدة، بمن فيهم المختصون بإدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف.
وشهد الحفل تقديم تلاوات لعدد من الطلبة المشاركين في الجائزة، ثم قام الوزير بتكريم الطلبة الفائزين في فرع حفظ الأجزاء القرآنية، والطلبة من أصحاب الأصوات المتميزة ضمن فرع مزمار داوود، والفرق المدرسية الفائزة في فرع القرآن الكريم والسنة النبوية، إضافةً إلى لجان التحكيم، كما تسلّم من مركز رعاية الطلبة الموهوبين هدية تذكارية عبارة عن مجموعة تسجيلات لتلاوات من القرآن الكريم بأصوات ستة طلاب من مختلف المراحل الدراسية.
حضر الحفل د.محمد مبارك جمعة وكيل الوزارة للموارد والخدمات وعدد من المسؤولين بالوزارة وأولياء أمور الطلبة الفائزين.