عقدت هيئة جودة التعليم والتدريب اجتماع مجموعة عمل مشروع محاذاة الإطار الوطني للمؤهلات مع الإطار الأسكتلندي للساعات المعتمدة للمؤهلات؛ لعرض ومناقشة التقرير النهائي عن نظام التعليم والتدريب في البحرين، بحضور ممثلين عن وزارة التربية والتعليم، ووزارة العمل والشئون الاجتماعية، وديوان الخدمة المدنية، ومجلس التعليم العالي، وصندوق العمل (تمكين)، والمؤسسات المعنية بالتعليم العالي والتدريب الفني والمهني، وممثل لأرباب العمل.
وصرحت الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة جواهر شاهين المضحكي: إن الهيئة تخطو الخطوات النهائية لمرحلة المحاذاة بين الإطار البحريني والأسكتلندي، والاعتراف المتبادل بين الإطارين، مشددة على أن تنفيذ هذه المرحلة يحقق الثقة في المؤهلات المطروحة، ويسهل عملية انتقال المتعلمين بين الدولتين، لما تحتويه عمليات المحاذاة من مقايسات وضمان للجودة، ومن اعتماد واعتراف متبادلين بجودة ومستويات المؤهلات في كل من الأُطر المرتبطة ببعضها البعض.
وأعلنت الرئيس التنفيذي، خلال تصريحها عن موعد تسليم الهيئة لتقرير محاذاة الإطار البحريني مع الإطار الأسكتلندي خلال فبراير من العام الحالي.
ورحب الدكتور طارق السندي المدير العام للإطار الوطني للمؤهلات بالحضور مبينا لهم أهمية هذا المشروع، وأشار إلى أن عملية محاذاة الإطار البحريني للمؤهلات بالإطار الأسكتلندي، تقوم على عدد من المبادئ التي تم الاتفاق عليها بين الهيئتين، والتي استطاعت الهيئة بفضل الكفاءات من منتسبيها الالتزام بهذه المبادئ المستقاة من الإطار الأوروبي؛ مما مكَّنها من الوصول لما تم تحقيقه في الوقت الراهن، لافتا كذلك إلى الجهود المبذولة من قبل الشركاء الإستراتيجيين من الجهات المعنية بقطاعي التعليم والتدريب، والذين لهم دور مهم في صياغة التقرير، والشراكة والتعاون للوصول إلى محاذاة الإطار البحريني بالأسكتلندي.
وأدار الاجتماع كل من مدير إدارة التعاون والتنسيق الأكاديمي الأستاذة عصمت جعفر، وأخصائية المؤهلات هبة بسيوني، وقد اطَّلع المشاركون في الاجتماع على مسودة تقرير المحاذاة بين الإطارين البحريني والأسكتلندي.
{{ article.visit_count }}
وصرحت الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة جواهر شاهين المضحكي: إن الهيئة تخطو الخطوات النهائية لمرحلة المحاذاة بين الإطار البحريني والأسكتلندي، والاعتراف المتبادل بين الإطارين، مشددة على أن تنفيذ هذه المرحلة يحقق الثقة في المؤهلات المطروحة، ويسهل عملية انتقال المتعلمين بين الدولتين، لما تحتويه عمليات المحاذاة من مقايسات وضمان للجودة، ومن اعتماد واعتراف متبادلين بجودة ومستويات المؤهلات في كل من الأُطر المرتبطة ببعضها البعض.
وأعلنت الرئيس التنفيذي، خلال تصريحها عن موعد تسليم الهيئة لتقرير محاذاة الإطار البحريني مع الإطار الأسكتلندي خلال فبراير من العام الحالي.
ورحب الدكتور طارق السندي المدير العام للإطار الوطني للمؤهلات بالحضور مبينا لهم أهمية هذا المشروع، وأشار إلى أن عملية محاذاة الإطار البحريني للمؤهلات بالإطار الأسكتلندي، تقوم على عدد من المبادئ التي تم الاتفاق عليها بين الهيئتين، والتي استطاعت الهيئة بفضل الكفاءات من منتسبيها الالتزام بهذه المبادئ المستقاة من الإطار الأوروبي؛ مما مكَّنها من الوصول لما تم تحقيقه في الوقت الراهن، لافتا كذلك إلى الجهود المبذولة من قبل الشركاء الإستراتيجيين من الجهات المعنية بقطاعي التعليم والتدريب، والذين لهم دور مهم في صياغة التقرير، والشراكة والتعاون للوصول إلى محاذاة الإطار البحريني بالأسكتلندي.
وأدار الاجتماع كل من مدير إدارة التعاون والتنسيق الأكاديمي الأستاذة عصمت جعفر، وأخصائية المؤهلات هبة بسيوني، وقد اطَّلع المشاركون في الاجتماع على مسودة تقرير المحاذاة بين الإطارين البحريني والأسكتلندي.