شارك وزير شؤون الكهرباء والماء د.عبدالحسين ميرزا في جلسة نقاشية لكبار المسؤولين وصناع القرار في قطاع الطاقة التي عقدت ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2018 بعنوان "نحو التحول العالمي في الطاقة" وبحضور عدد من الوزراء المعنيين بقطاع الطاقة والبيئة والتغير المناخي في عدد من الدول الشقيقة والصديقة، حيث اشتملت المناقشات في هذه الجلسة على التحديات التي يواجهها قطاع الطاقة في التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، ومحدودية الموارد الطبيعية المتاحة والتطور التكنولوجي بالإضافة إلى النمو المتسارع للتعداد السكاني وتجارب الدول في هذا المجال.
وقدم الوزير ميرزا في هذه الجلسة النقاشية شرحاً مستفيضاً عن خطط مملكة البحرين في مجال الطاقة المستدامة وعن الأهداف الوطنية خلال الفترة المقبلة وتحدث عن الخطوات الأخيرة التي اعتمدها مجلس الوزراء، لبناء محطة طاقة شمسية في مملكة البحرين بسعة اجمالية 100 ميغاوات، وكذلك الموافقة على الأنظمة المتعلقة بالطاقة الشمسية الموزعة على اسطح المنازل والمنشآت وإجراءات توصيلها الآمن بالشبكة الحكومية للكهرباء، بما في ذلك إصدار نظام "صافي العداد" Net Metering وكيفية الاستفادة من شبكة الربط الكهربائي الخليجي في مشروع استدامة الطاقة في مملكة البحرين لرصد أية كميات كهرباء يتم ضخها في الشبكة الحكومية.
وشارك في هذه الجلسة النقاشية أيضاً كل من وزير الطاقة الإماراتي ووزير الطاقة البريطاني والوزير الفرنسي ورئيس هيئة كهرباء ومياه دبي والأمين العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة.
{{ article.visit_count }}
وقدم الوزير ميرزا في هذه الجلسة النقاشية شرحاً مستفيضاً عن خطط مملكة البحرين في مجال الطاقة المستدامة وعن الأهداف الوطنية خلال الفترة المقبلة وتحدث عن الخطوات الأخيرة التي اعتمدها مجلس الوزراء، لبناء محطة طاقة شمسية في مملكة البحرين بسعة اجمالية 100 ميغاوات، وكذلك الموافقة على الأنظمة المتعلقة بالطاقة الشمسية الموزعة على اسطح المنازل والمنشآت وإجراءات توصيلها الآمن بالشبكة الحكومية للكهرباء، بما في ذلك إصدار نظام "صافي العداد" Net Metering وكيفية الاستفادة من شبكة الربط الكهربائي الخليجي في مشروع استدامة الطاقة في مملكة البحرين لرصد أية كميات كهرباء يتم ضخها في الشبكة الحكومية.
وشارك في هذه الجلسة النقاشية أيضاً كل من وزير الطاقة الإماراتي ووزير الطاقة البريطاني والوزير الفرنسي ورئيس هيئة كهرباء ومياه دبي والأمين العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة.