أشادت فعاليات وطنية بحرينية بالمبادرة التي أطلقها الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، للانتماء الوطني، والتي أطلقها الأحد خلال لقائه مع نخبة من أبناء الوطن في نادي ضباط الأمن العام.
وأكدوا ضرورة مشاركة كل مؤسسات الدولة، الرسمية والأهلية في دعم هذه المبادرة المتميزة، مشيدين بالشفافية والصراحة التي اتسم بها اللقاء، وما شمله من معلومات دقيقة عن الأوضاع الامنية في المملكة خلال الفترة الماضية.
وأكد رئيس الأمن العام، اللواء طارق الحسن، أن هناك تنوعاً في الجهد الأمني الذي تطلع به وزارة الداخلية، من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المجتمع، ومحاربة التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله.
وأشاد اللواء الحسن بمبادرة وزير الداخلية الشاملة للانتماء الوطني، وإطلاقه لجائزة سنوية لأفضل عمل لتعزيز الولاء والمواطنة وترسيخ قيم الوطنية والانتماء، بهدف تعزيز المواطنة وتنمية الانتماء الوطني بين جميع مكونات المجتمع البحريني، معتبراً أنها مبادرة فريدة من نوعها على مستوى المنطقة والعالم، كونها تصدر من المؤسسة الأمنية متمثلة بوزارة الداخلية.
وأضاف أن الأجهزة الأمنية في البحرين لا تأل جهداً بالقيام بدورها المطلوب في حفظ الأمن والاستقرار وسلامة المكتسبات الوطنية، منوها إلى أنه من الطبيعي أن يكون هناك دور وجهد موازي من قبل المجتمع المحلي، وهو المكمل لدور الوزارة.
وعن دور المجتمع المحلي في تعزيز المبادرة، أعرب رئيس الأمن العام عن أمله في أن تكون هناك إسهامات وشراكة من المجتمع المحلي لإنجاح المبادرة، معتبراً أنها محطة جديدة للانطلاق في دعم العمل الأمني من قبل الفعاليات الوطنية، سواء كمؤسسات رسمية أو مؤسسات مجتمع مدني أو مواطنين.
من جانبه، أشار المنسق العام للمحافظات، مبارك بن أحمد الفاضل، بمستوى الشفافية العالي الذي تحدث به وزير الداخلية مع الحضور، وهو ما يعكس حرصه على إطلاع المجتمع على الإجراءات الأمنية التي تقوم بها وزارة الداخلية، وبعث رسالة طمأنة للمجتمع والمواطن.
وأعرب الفاضل عن أمله في تكاتف قوى المجتمع البحريني جميعاً من أجل مزيد من استتباب الأمن، وأن نعتبر الأحداث المؤسفة التي مرت بها البحرين مرحلة عابرة لا عودة لها، معتبراً أن اهتمام وزير الداخلية بتنمية الوطنية هو الضمانة لمستقبل البحرين، إذ إن كل أبناء البحرين يتمتعون بالوطنية والانتماء لهذه الأرض المباركة.
ودعا إلى أن تتكاتف الجهود لتعزيز جوانب الانتماء والولاء والمواطنة بين أبناء البحرين، خصوصاً جيل الشباب والناشئة، ليسيروا على النهج الصحيح الذي قامت عليه البحرين، والابتعاد عن الرسالة المشوشة لأصحاب النوايا المبيتة ضد الوطن ومكتسباته التنموية.
وعن دور المحافظات في تكريس وترجمة مبادرة وزير الداخلية، أشار مبارك الفاضل إلى أن تعزيز وإنجاح هذه المبادرة سيكون جزء أساسي من عمل المحافظات في المرحلة المقبلة، وتكملة لما تقوم به من برامج في تعزيز الهوية الوطنية بين مختلف شرائح المجتمع البحرين، اعتمادا على المحاور الأساسية التي أوضحها الوزير في لقائه مع المواطنين اليوم.
من جانبه، أشاد عضو مجلس الشورى، الشيخ عادل المعاودة، بما جاء في لقاء وزير الداخلية مع المواطنين، وبما شهده اللقاء من وضوح شفافية وضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية في الحفاظ على أمن واستقرار المملكة، خصوصاً وأن هناك من لايزال يتعاون مع دول إرهابية تحاول النيل من مكتسبات البحرين.
وأشار المعاودة إلى أن وزير الداخلية أوضح بكل شفافية طبيعة المخطط الذي يتم من خلاله استهداف البحرين والتغرير بأبنائها، وهو تغذية الانعزالية والتحريض والشحن الطائفي والعقائدي، إلى جانب الإعلام الموجه والذي يقوم على زرع الفتن في المجتمع من خلال تغذية الانعزال.
ونوه المعاودة إلى أن الوزير وضع كافة الأوراق أمام المواطنين ليساهم كل منهم بدوره في تعرية أساليب ومحاولات تقسيم المجتمع، والعمل على تجنبها وعلاجها بصورة ناجحة تضمن عودة الاستقرار والأمن والسلام، حيث أثبتت التجارب أن البحرين وطن للجميع وعلى الجميع أخذ زمام المبادرة لرأب الصدع وتعزيز ثقافة الهوية الوطنية والمواطنة والانتماء، حيث لا مكان لفاسد أو إرهابي أو متطرف في مجتمع البحرين الذي جُبل على الوعي والتسامح وقبول الآخر والوسطية في كل شيء.
ودعا عضو مجلس النواب، عادل المعاودة، مؤسسات الدولة الرسمية والأهلية، أن تقوم بدورها المنوط بها من أجل نشر ثقافة التسامح الديني والخير والسلام بين جميع مكونات المجتمع، والمتفقة مع الفطرة الإنسانية السليمة، ومحاربة الأفكار المتطرفة والمحرضين وتعريتهم.
إلى ذلك تحدث رجل الأعمال سمير ناس، مشيداً بمبادرة وزير الداخلية، معتبراً أنها بداية لإعادة الأمل واللحمة الوطنية بين مكونات الشعب البحريني بعد ما مر به من تجربة مريرة تركت آثارها على مختلف المكونات.
ودعا ناس مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال إلى دعم مبادرة وزير الداخلية، والعمل على تقديم مبادرات تقوم على إحداث نقلة نوعية في الالتحام الوطني، خصوصاً بين الشباب والناشئة من أبناء البحرين، معتبراً أنهم أمل البحرين وثروتها الأغلى.
واستذكر سمير ناس مجتمع البحرين في السنوات الماضية، حيث الروح الإنسانية الواحدة والتسامح والتعايش بين جميع المكونات، وهو ما كان سائداً في فترة ستينات القرن الماضي وما قبله، يعززه أنشطة ثقافة ورياضية واجتماعية يشارك فيها الجميع، ولا تترك مجالاً للانعزالية أو دخول الأفكار المتطرفة في عقول أبناء البحرين.
وأعرب رجل الأعمال، سمير ناس، عن استعداد التجار ورجال الأعمال إلى تقديم مبادرات وحوافز تشجيعية للشباب البحريني، ومنح دراسية للطلبة ضمن برنامج محدد وواضح المعالم والأهداف، ويعزز الوئام الوطني بين الأجيال الصاعدة الذين يمثلون حاضر البحرين ومستقبلها.
من ناحيته، أشاد الإعلامي، سامي هجرس، بروح المبادرة والانفتاح على الآراء والشفافية التي تمثلت في لقاء وزير الداخلية مع المواطنين، والذي تجلى في الحضور الكبير لهذا اللقاء لرجالات البحرين من مختلف الأطياف والتوجهات، مشيراً إلى أن مبادرة وزير الداخلية تعبر عن حرص الوزارة للتعامل مع المجتمع البحريني بصفة مدنية، مع الحفاظ على دورها الرئيس في حفظ الأمن والاستقرار، وهي مبادرة مشجعة من وزارة سيادية، ولكنها تخاطب المجتمع بصفة مباشرة وبعيداً عن الدور التقليدي والمعروف لوزارات الداخلية في العالم.
وأشاد الإعلامي سامي هجرس بالدور الكبير الذي قامت به وزارة الداخلية، معتبراً أنها من المؤسسات التي رسخت وبشكل واضح المبادئ السامية التي جاء بها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وأحدثت نقلة نوعية وثقافة جديدة ومختلفة في العمل الشرطي، والذي تمثل في مستوى التعامل مع نزلاء المؤسسات الإصلاحية والعقابية والقانون والمرور، وهو توجه محمود لدى الوزارة لتكون جزءاً من المجتمع وليس مؤسسة حكومية عليها الالتزام بالأمن فقط.
واعتبر هجرس أن المطلوب اليوم من جميع المؤسسات الحكومية والأهلية، العمل على تعزيز ودعم هذه المبادرة الوطنية، والتي تعبر عن رؤية جلالة الملك المفدى للبحرين ومستقبلها، وأن يأخذ الجميع زمام المبادرة لإعادة التماسك والوحدة الوطنية والحفاظ على هوية البحرين، معتبراً أن الدور الأكبر ربما يكون منصباً على رجال الدين من خلال تعزيز قيم التسامح والسلام التي جاء بها ديننا الحنيف، والابتعاد عن الأفكار والآراء المتطرفة والداعية إلى التفرق والتشرذم.
أما عن الإعلام، فأشار هجرس أن عليه دوراً كبيراً في تعزيز اللحمة الوطنية داخلياً، والعمل على تصحيح الصورة الخاطئة عن البحرين في الإعلام الخارجي، لتكون البحرين كما كانت على الدوام مثالاً ونموذجاً يحتذى في التسامح والتعايش بين أبنائها.
وأكدوا ضرورة مشاركة كل مؤسسات الدولة، الرسمية والأهلية في دعم هذه المبادرة المتميزة، مشيدين بالشفافية والصراحة التي اتسم بها اللقاء، وما شمله من معلومات دقيقة عن الأوضاع الامنية في المملكة خلال الفترة الماضية.
وأكد رئيس الأمن العام، اللواء طارق الحسن، أن هناك تنوعاً في الجهد الأمني الذي تطلع به وزارة الداخلية، من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المجتمع، ومحاربة التطرف والإرهاب بكل صوره وأشكاله.
وأشاد اللواء الحسن بمبادرة وزير الداخلية الشاملة للانتماء الوطني، وإطلاقه لجائزة سنوية لأفضل عمل لتعزيز الولاء والمواطنة وترسيخ قيم الوطنية والانتماء، بهدف تعزيز المواطنة وتنمية الانتماء الوطني بين جميع مكونات المجتمع البحريني، معتبراً أنها مبادرة فريدة من نوعها على مستوى المنطقة والعالم، كونها تصدر من المؤسسة الأمنية متمثلة بوزارة الداخلية.
وأضاف أن الأجهزة الأمنية في البحرين لا تأل جهداً بالقيام بدورها المطلوب في حفظ الأمن والاستقرار وسلامة المكتسبات الوطنية، منوها إلى أنه من الطبيعي أن يكون هناك دور وجهد موازي من قبل المجتمع المحلي، وهو المكمل لدور الوزارة.
وعن دور المجتمع المحلي في تعزيز المبادرة، أعرب رئيس الأمن العام عن أمله في أن تكون هناك إسهامات وشراكة من المجتمع المحلي لإنجاح المبادرة، معتبراً أنها محطة جديدة للانطلاق في دعم العمل الأمني من قبل الفعاليات الوطنية، سواء كمؤسسات رسمية أو مؤسسات مجتمع مدني أو مواطنين.
من جانبه، أشار المنسق العام للمحافظات، مبارك بن أحمد الفاضل، بمستوى الشفافية العالي الذي تحدث به وزير الداخلية مع الحضور، وهو ما يعكس حرصه على إطلاع المجتمع على الإجراءات الأمنية التي تقوم بها وزارة الداخلية، وبعث رسالة طمأنة للمجتمع والمواطن.
وأعرب الفاضل عن أمله في تكاتف قوى المجتمع البحريني جميعاً من أجل مزيد من استتباب الأمن، وأن نعتبر الأحداث المؤسفة التي مرت بها البحرين مرحلة عابرة لا عودة لها، معتبراً أن اهتمام وزير الداخلية بتنمية الوطنية هو الضمانة لمستقبل البحرين، إذ إن كل أبناء البحرين يتمتعون بالوطنية والانتماء لهذه الأرض المباركة.
ودعا إلى أن تتكاتف الجهود لتعزيز جوانب الانتماء والولاء والمواطنة بين أبناء البحرين، خصوصاً جيل الشباب والناشئة، ليسيروا على النهج الصحيح الذي قامت عليه البحرين، والابتعاد عن الرسالة المشوشة لأصحاب النوايا المبيتة ضد الوطن ومكتسباته التنموية.
وعن دور المحافظات في تكريس وترجمة مبادرة وزير الداخلية، أشار مبارك الفاضل إلى أن تعزيز وإنجاح هذه المبادرة سيكون جزء أساسي من عمل المحافظات في المرحلة المقبلة، وتكملة لما تقوم به من برامج في تعزيز الهوية الوطنية بين مختلف شرائح المجتمع البحرين، اعتمادا على المحاور الأساسية التي أوضحها الوزير في لقائه مع المواطنين اليوم.
من جانبه، أشاد عضو مجلس الشورى، الشيخ عادل المعاودة، بما جاء في لقاء وزير الداخلية مع المواطنين، وبما شهده اللقاء من وضوح شفافية وضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية في الحفاظ على أمن واستقرار المملكة، خصوصاً وأن هناك من لايزال يتعاون مع دول إرهابية تحاول النيل من مكتسبات البحرين.
وأشار المعاودة إلى أن وزير الداخلية أوضح بكل شفافية طبيعة المخطط الذي يتم من خلاله استهداف البحرين والتغرير بأبنائها، وهو تغذية الانعزالية والتحريض والشحن الطائفي والعقائدي، إلى جانب الإعلام الموجه والذي يقوم على زرع الفتن في المجتمع من خلال تغذية الانعزال.
ونوه المعاودة إلى أن الوزير وضع كافة الأوراق أمام المواطنين ليساهم كل منهم بدوره في تعرية أساليب ومحاولات تقسيم المجتمع، والعمل على تجنبها وعلاجها بصورة ناجحة تضمن عودة الاستقرار والأمن والسلام، حيث أثبتت التجارب أن البحرين وطن للجميع وعلى الجميع أخذ زمام المبادرة لرأب الصدع وتعزيز ثقافة الهوية الوطنية والمواطنة والانتماء، حيث لا مكان لفاسد أو إرهابي أو متطرف في مجتمع البحرين الذي جُبل على الوعي والتسامح وقبول الآخر والوسطية في كل شيء.
ودعا عضو مجلس النواب، عادل المعاودة، مؤسسات الدولة الرسمية والأهلية، أن تقوم بدورها المنوط بها من أجل نشر ثقافة التسامح الديني والخير والسلام بين جميع مكونات المجتمع، والمتفقة مع الفطرة الإنسانية السليمة، ومحاربة الأفكار المتطرفة والمحرضين وتعريتهم.
إلى ذلك تحدث رجل الأعمال سمير ناس، مشيداً بمبادرة وزير الداخلية، معتبراً أنها بداية لإعادة الأمل واللحمة الوطنية بين مكونات الشعب البحريني بعد ما مر به من تجربة مريرة تركت آثارها على مختلف المكونات.
ودعا ناس مؤسسات المجتمع المدني ورجال الأعمال إلى دعم مبادرة وزير الداخلية، والعمل على تقديم مبادرات تقوم على إحداث نقلة نوعية في الالتحام الوطني، خصوصاً بين الشباب والناشئة من أبناء البحرين، معتبراً أنهم أمل البحرين وثروتها الأغلى.
واستذكر سمير ناس مجتمع البحرين في السنوات الماضية، حيث الروح الإنسانية الواحدة والتسامح والتعايش بين جميع المكونات، وهو ما كان سائداً في فترة ستينات القرن الماضي وما قبله، يعززه أنشطة ثقافة ورياضية واجتماعية يشارك فيها الجميع، ولا تترك مجالاً للانعزالية أو دخول الأفكار المتطرفة في عقول أبناء البحرين.
وأعرب رجل الأعمال، سمير ناس، عن استعداد التجار ورجال الأعمال إلى تقديم مبادرات وحوافز تشجيعية للشباب البحريني، ومنح دراسية للطلبة ضمن برنامج محدد وواضح المعالم والأهداف، ويعزز الوئام الوطني بين الأجيال الصاعدة الذين يمثلون حاضر البحرين ومستقبلها.
من ناحيته، أشاد الإعلامي، سامي هجرس، بروح المبادرة والانفتاح على الآراء والشفافية التي تمثلت في لقاء وزير الداخلية مع المواطنين، والذي تجلى في الحضور الكبير لهذا اللقاء لرجالات البحرين من مختلف الأطياف والتوجهات، مشيراً إلى أن مبادرة وزير الداخلية تعبر عن حرص الوزارة للتعامل مع المجتمع البحريني بصفة مدنية، مع الحفاظ على دورها الرئيس في حفظ الأمن والاستقرار، وهي مبادرة مشجعة من وزارة سيادية، ولكنها تخاطب المجتمع بصفة مباشرة وبعيداً عن الدور التقليدي والمعروف لوزارات الداخلية في العالم.
وأشاد الإعلامي سامي هجرس بالدور الكبير الذي قامت به وزارة الداخلية، معتبراً أنها من المؤسسات التي رسخت وبشكل واضح المبادئ السامية التي جاء بها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وأحدثت نقلة نوعية وثقافة جديدة ومختلفة في العمل الشرطي، والذي تمثل في مستوى التعامل مع نزلاء المؤسسات الإصلاحية والعقابية والقانون والمرور، وهو توجه محمود لدى الوزارة لتكون جزءاً من المجتمع وليس مؤسسة حكومية عليها الالتزام بالأمن فقط.
واعتبر هجرس أن المطلوب اليوم من جميع المؤسسات الحكومية والأهلية، العمل على تعزيز ودعم هذه المبادرة الوطنية، والتي تعبر عن رؤية جلالة الملك المفدى للبحرين ومستقبلها، وأن يأخذ الجميع زمام المبادرة لإعادة التماسك والوحدة الوطنية والحفاظ على هوية البحرين، معتبراً أن الدور الأكبر ربما يكون منصباً على رجال الدين من خلال تعزيز قيم التسامح والسلام التي جاء بها ديننا الحنيف، والابتعاد عن الأفكار والآراء المتطرفة والداعية إلى التفرق والتشرذم.
أما عن الإعلام، فأشار هجرس أن عليه دوراً كبيراً في تعزيز اللحمة الوطنية داخلياً، والعمل على تصحيح الصورة الخاطئة عن البحرين في الإعلام الخارجي، لتكون البحرين كما كانت على الدوام مثالاً ونموذجاً يحتذى في التسامح والتعايش بين أبنائها.