أطلقت الفنانة البحرينية سمية عبدالغني معرضها الشخصيّ (اقرأ) بدار البارح للفنون، برعاية المدير العام للفنون والثقافة بهيئة البحرين للثقافة والآثار، الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة.
ويستمر المعرض حتى 30 يناير الجاري.
واختارت الفنانة سمية عبدالغني كلمة اقرأ لتكون عنوان معرضها بوصفها أولى كلمات القرآن الكريم، وجاء هذا الاختيار بعد بحث عميق للآيات التي تدعو البشرية للتعلم وتوثيق العلوم مما يتيح بقاءها وانتشاره.
وترى عبدالغني إن هذه الآيات تحتوي على منهج مختصر وواضح في الوقت ذاته، وهي دعوة الإسلام إلى المعرفة، مما يجعل من الضروري لكل مسلم أن يسعى إلى فهم العالم الذي يعيش فيه.
وتؤكد عبدالغني أهمية تقديم الإسلام من الناحية الفلسفية والدينية لجمهور الفن، وتعمل على تطوير فنون وزخارف متناسقة في أعمالها تشبّهاً بالطبيعة.
كما تؤمن بالصفات المشتركة بين الأديان المختلفة كالأخلاق والنقاء وهي مهتمة جداً بتطوير البحوث المتعلقة بهذا الشأن.
وتميل الفنانة سمية عبدالغني إلى استخدام ألوان من درجات ترابية خفية على الأسود والأبيض، كما تغلب أشكال الطيور البيضاء على معظم الأعمال، الطيور تمثل الناس.
والأجنحة المُرفرفة الواسعة الانتشار تدل على الحركة والانطلاق. كما تعتمد سمية عبدالغني أسلوب الفن المفاهيمي مستخدمةً في ذلك مجموعة متنوعة من التقنيات بما في ذلك المواد المختلطة والكولاج والتصوير الفوتوغرافي.
وعرضت أعمال عبدالغني في دول عدة بما فيها البحرين، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة الأردنية، وتونس، وتركيا، والهند، وإنجلترا، وإيطاليا وهولندا. بالإضافة إلى مشاركتها في الكثير من الفعاليات الفنية كملتقى المكان في تونس، ومعرض مشترك في متحف فيكتوريا وألبرت وكذلك صالة عرض ساتجي في إنجلترا، ومعرض فن البحرين بالبحرين ومعرض فن أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وتم اقتناء أعمالها من قبل متحف البحرين الوطني ومركز مرايا بالشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويستمر المعرض حتى 30 يناير الجاري.
واختارت الفنانة سمية عبدالغني كلمة اقرأ لتكون عنوان معرضها بوصفها أولى كلمات القرآن الكريم، وجاء هذا الاختيار بعد بحث عميق للآيات التي تدعو البشرية للتعلم وتوثيق العلوم مما يتيح بقاءها وانتشاره.
وترى عبدالغني إن هذه الآيات تحتوي على منهج مختصر وواضح في الوقت ذاته، وهي دعوة الإسلام إلى المعرفة، مما يجعل من الضروري لكل مسلم أن يسعى إلى فهم العالم الذي يعيش فيه.
وتؤكد عبدالغني أهمية تقديم الإسلام من الناحية الفلسفية والدينية لجمهور الفن، وتعمل على تطوير فنون وزخارف متناسقة في أعمالها تشبّهاً بالطبيعة.
كما تؤمن بالصفات المشتركة بين الأديان المختلفة كالأخلاق والنقاء وهي مهتمة جداً بتطوير البحوث المتعلقة بهذا الشأن.
وتميل الفنانة سمية عبدالغني إلى استخدام ألوان من درجات ترابية خفية على الأسود والأبيض، كما تغلب أشكال الطيور البيضاء على معظم الأعمال، الطيور تمثل الناس.
والأجنحة المُرفرفة الواسعة الانتشار تدل على الحركة والانطلاق. كما تعتمد سمية عبدالغني أسلوب الفن المفاهيمي مستخدمةً في ذلك مجموعة متنوعة من التقنيات بما في ذلك المواد المختلطة والكولاج والتصوير الفوتوغرافي.
وعرضت أعمال عبدالغني في دول عدة بما فيها البحرين، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة الأردنية، وتونس، وتركيا، والهند، وإنجلترا، وإيطاليا وهولندا. بالإضافة إلى مشاركتها في الكثير من الفعاليات الفنية كملتقى المكان في تونس، ومعرض مشترك في متحف فيكتوريا وألبرت وكذلك صالة عرض ساتجي في إنجلترا، ومعرض فن البحرين بالبحرين ومعرض فن أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وتم اقتناء أعمالها من قبل متحف البحرين الوطني ومركز مرايا بالشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة.