أشادت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى بأمر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء، بأن يكون يوم الثلاثاء الموافق 13 فبراير المقبل والذي سيحتفى به باليوم الرياضي الوطني لمملكة البحرين هو نصف يوم عمل لإتاحة المجال أمام موظفي الحكومة المشاركة فيه موجهاً سموه كافة الوزارات والهيئات الحكومية إلى تنظيم فعاليات رياضية وحركية في ذلك اليوم.
وثمّنت اللجنة الجهود التي يقوم بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك لشؤون الشباب والرياضة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ودعمه المباشر للحركة الرياضية في المملكة.
وأكدت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى بأن تخصيص نصف اليوم الرياضي للفعاليات والأنشطة الرياضية من شأنه تحفيز الموظفين على ممارسة الرياضية بمختلف صورها وأشكالها، وجعل ذلك ثقافة وجزءاً من الحياة اليومية للموظفين، وهو ما سينعكس إيجابياً على أفراد أسرهم والأشخاص المحيطين بهم.
ونوّهت اللجنة باهتمام الحكومة بالبرامج والأنشطة والاستراتيجية الشبابية والرياضية، وتخصيص الموازنات اللازمة لتنفيذ هذه البرامج والأنشطة، مشيدة بالإنجازات والمكتسبات الرياضية التي حققتها المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وأشارت لجنة شؤون الشباب إلى أن اليوم الرياضي الوطني شهد تفاعلاً كبيراً في انطلاقته الأولى العام الماضي (2017)، وعمدت مختلف الجهات الحكومية والخاصة إلى تنفيذ برامج رياضية لموظفيها، وهو الأمر الذي يسهم في إعادة النشاط والحيوية للموظفين، ويساعدهم على أداء عملهم بالصورة المطلوبة.
وثمّنت اللجنة الجهود التي يقوم بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك لشؤون الشباب والرياضة رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ودعمه المباشر للحركة الرياضية في المملكة.
وأكدت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى بأن تخصيص نصف اليوم الرياضي للفعاليات والأنشطة الرياضية من شأنه تحفيز الموظفين على ممارسة الرياضية بمختلف صورها وأشكالها، وجعل ذلك ثقافة وجزءاً من الحياة اليومية للموظفين، وهو ما سينعكس إيجابياً على أفراد أسرهم والأشخاص المحيطين بهم.
ونوّهت اللجنة باهتمام الحكومة بالبرامج والأنشطة والاستراتيجية الشبابية والرياضية، وتخصيص الموازنات اللازمة لتنفيذ هذه البرامج والأنشطة، مشيدة بالإنجازات والمكتسبات الرياضية التي حققتها المملكة على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وأشارت لجنة شؤون الشباب إلى أن اليوم الرياضي الوطني شهد تفاعلاً كبيراً في انطلاقته الأولى العام الماضي (2017)، وعمدت مختلف الجهات الحكومية والخاصة إلى تنفيذ برامج رياضية لموظفيها، وهو الأمر الذي يسهم في إعادة النشاط والحيوية للموظفين، ويساعدهم على أداء عملهم بالصورة المطلوبة.