أكد وزير الخارجية، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، أن التعاون الاقتصادي بين مملكة البحرين ودول العالم يشهد تطوراً ملحوظاً بفضل حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، على الانفتاح البناء والتواصل المثمر مع المجتمع الدولي في ظل ما تمتلكه مملكة البحرين من إمكانيات كبيرة ومقومات خصبة للاستثمار، وفق رؤيتها الاقتصادية التي تضمن لها المنافسة عالمياً.
وأشار خلال مشاركته في ندوة إفطار نظمها مجلس التنمية الاقتصادية على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" في الاتحاد السويسري بحضور الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية خالد الرميحي، والعديد من كبار رجال الأعمال في العالم، إلى أن مواصلة العمل مع الحلفاء والشركاء وتعزيز مستويات الشراكة وأطر التنسيق المتبادل هو من أولويات مملكة البحرين، لزيادة معدلات التبادل التجاري ومواصلة مسيرة التنمية الشـاملة التي تشهدها وتحقيق المزيد من التقدم على كافة الأصعدة، منوهاً بما يتسم به الشعب البحريني من تعاون مع غيره من الشعوب وتقبل للآخرين، والحرص على نيل أعلى مستوى ممكن من التعليم في مختلف الميادين بما يشكل دعامة مهمة للتقدم والازدهار.
وخلال الندوة، ناقش الرميحي والمشاركون في الندوة التعاون الاقتصادي والفرص العديدة للاستثمار في مملكة البحرين ودول الخليج العربية في ظل السياسات الاقتصادية الرشيدة التي تتبعها هذه الدول والتي تنعكس إيجاباً على مختلف مجالات الاستثمار فيها.
{{ article.visit_count }}
وأشار خلال مشاركته في ندوة إفطار نظمها مجلس التنمية الاقتصادية على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" في الاتحاد السويسري بحضور الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية خالد الرميحي، والعديد من كبار رجال الأعمال في العالم، إلى أن مواصلة العمل مع الحلفاء والشركاء وتعزيز مستويات الشراكة وأطر التنسيق المتبادل هو من أولويات مملكة البحرين، لزيادة معدلات التبادل التجاري ومواصلة مسيرة التنمية الشـاملة التي تشهدها وتحقيق المزيد من التقدم على كافة الأصعدة، منوهاً بما يتسم به الشعب البحريني من تعاون مع غيره من الشعوب وتقبل للآخرين، والحرص على نيل أعلى مستوى ممكن من التعليم في مختلف الميادين بما يشكل دعامة مهمة للتقدم والازدهار.
وخلال الندوة، ناقش الرميحي والمشاركون في الندوة التعاون الاقتصادي والفرص العديدة للاستثمار في مملكة البحرين ودول الخليج العربية في ظل السياسات الاقتصادية الرشيدة التي تتبعها هذه الدول والتي تنعكس إيجاباً على مختلف مجالات الاستثمار فيها.