تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في احتفال جرى في قصر الصخير الثلاثاء أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد لدى البحرين.
وتسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من: السفير كمال ديميرجيلر سفير الجمهورية التركية ، والسفير أوفيند ستوككه سفير مملكة النرويج ، والسفير جايمس مونرو سفير نيوزلندا، والسفيرة مايا جهواري تسافي سفيرة الاتحاد السويسري .
وتبادل صاحب الجلالة مع السفراء الجدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة ، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات ، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رؤساء دولهم وخالص تمنياتهم لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والازدهار ، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلدانهم مع مملكة البحرين على كافة الصعد.
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي ووزير الخارجية ووزير المتابعة بالديوان الملكي ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد قد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة ، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية ، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.
وتسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من: السفير كمال ديميرجيلر سفير الجمهورية التركية ، والسفير أوفيند ستوككه سفير مملكة النرويج ، والسفير جايمس مونرو سفير نيوزلندا، والسفيرة مايا جهواري تسافي سفيرة الاتحاد السويسري .
وتبادل صاحب الجلالة مع السفراء الجدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة ، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات ، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رؤساء دولهم وخالص تمنياتهم لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والازدهار ، مشيدين بالعلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط بلدانهم مع مملكة البحرين على كافة الصعد.
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي ووزير الخارجية ووزير المتابعة بالديوان الملكي ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد قد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة ، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية ، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.