أكد الناشط الاجتماعى أسامة الشاعر أن قوة دفاع البحرين تؤدي دورًا متعاظمًا في الذود عن حياض الوطن الرؤوم، وسلامة أراضيه، وصون مقدساته، وحماية مكتسباته، ومقدراته، والحفاظ علي أمن مواطنيه، وتهيئة المناخ الملائم للنمو الاقتصادي، الجاذب والمحَّفز للاستثمار، ورفد التنمية المستدامة؛ بما يُسهم في تلبية طموحات الشعب وآماله في العيش الكريم، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية؛ ويأذن بانطلاق حقبة تاريخية جديدة لعهد زاهر تنعم فيه المملكة بسائر فئاتها ومكوناتها، بحياة متقدمة مُفعمة بالأمان والسلام والخير الوفير.
وقال إنه لا شك في أن العالم يشهد مرحلة تاريخية استثنائية يُطِّل فيها الإرهاب اللعين برأسه، هنا وهناك؛ بما يستوجب المزيد من اليقظة والحذر، خاصة في ظل انتشار قُوى الشر، تلك الأذرع الاستعمارية التي تتخذ من الدين ذريعة لتنفيذ المخططات الإرهابية الخبيثة، وتبرير ممارساتهم الوحشية، لافتًا إلى أن البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفَّدى، تنبهت لهذه الطُغمة الباغية، وأن مؤسساتنا الوطنية تتكاتف مع قوة دفاع البحرين لاستئصال الجماعات الإرهابية المارقة من جذورها، عبر استراتيجية المواجهة الشاملة، بما فيها تنفيذ العديد من الضربات الاستباقية الناجحة، وإجهاض المخططات الخبيثة.
ورفع الشاعر، آيات التهاني لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بمناسبة مرور خمسين عامًا على تأسيس قوة دفاع البحرين، تزخر بعطاء، وإنجازات غير مسبوقة، تتواكب مع تحديات الحاضر، وتطلعات المستقبل، وتجعلها تتبوأ مكانة استثنائية بالمنطقة والعالم، كقوة عسكرية نظامية، رادعة، ترتكز علي الولاء للوطن، والقيادة، وحماية الشعب.
وقال إنه لا شك في أن العالم يشهد مرحلة تاريخية استثنائية يُطِّل فيها الإرهاب اللعين برأسه، هنا وهناك؛ بما يستوجب المزيد من اليقظة والحذر، خاصة في ظل انتشار قُوى الشر، تلك الأذرع الاستعمارية التي تتخذ من الدين ذريعة لتنفيذ المخططات الإرهابية الخبيثة، وتبرير ممارساتهم الوحشية، لافتًا إلى أن البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفَّدى، تنبهت لهذه الطُغمة الباغية، وأن مؤسساتنا الوطنية تتكاتف مع قوة دفاع البحرين لاستئصال الجماعات الإرهابية المارقة من جذورها، عبر استراتيجية المواجهة الشاملة، بما فيها تنفيذ العديد من الضربات الاستباقية الناجحة، وإجهاض المخططات الخبيثة.
