رفع العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب قائد الحرس الملكي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى بمناسبة الاحتفال بالذكرى الخمسين (اليوبيل الذهبي) على تأسيس قوة دفاع البحرين.
وأكد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المنجزات التي حققتها قوة دفاع البحرين على مدار الخمسين سنة الماضية كانت نتاجاً حقيقياً وواقعياً للبنات الأساسية التي وضعها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حتى أصبحت اليوم مفخرةً وطنية كما رسم لها جلالته وجعلها امتدادا للمبادئ والقيم التي قادها الأجداد في الدفاع عن الدين والوطن وصون الأرض والمكتسبات، مشيراً سموه إلى أن قوة دفاع البحرين وبفضل دعم ومتابعة جلالة الملك المفدى سيبقى هدفها الأسمى والأنبل هو حماية الوطن والدفاع عنه والحفاظ على أمنه واستقراره وصيانة مكتسباته الوطنية والمشاركة مع الأشقاء والأصدقاء في حفظ سلامة وأمن المنطقة والعالم.
وأضاف سموه "وضع صاحب الجلالة الملك المفدى استراتيجية واضحة المعالم لقوة دفاع البحرين حتى حققت نمواً مطرداً في مختلف أسلحتها وتشكيلاتها لتكون على أهبة الاستعداد للحفاظ على أمن الوطن وسلامته والحفاظ على ما حققته المملكة من منجزات حضارية لتمتد جهودها لخدمة المواطن البحريني من خلال دورها التنموي المتزايد، كما قامت بدور إنساني عظيم دولياً بالمشاركة في الأعمال الإنسانية والإغاثية في المنطقة والعالم، مشيراً إلى أن الأداء المتميز لكافة منتسبيها والانضباط الذي تتمتع به، والبسالة والإقدام لمنسوبيها وتنفيذ المهام بمنتهى الدقة والجاهزية الدفاعية والقتالية والكفاءة العسكرية جعل من قوة الدفاع مصدر زهو وافتخار للقيادة الرشيدة والمواطنين ومصدر إعجاب خليجي وعربي ودولي ومثالاً يحتذى به ونموذجاً على مستوى المنطقة والعالم.
وتابع العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد قامت قوة دفاع البحرين على مدار السنوات الخمسين الماضية بتنفيذ أدوارها باحترافية وكفاءة عالية أهمها حماية أمن الوطن ضد أي معتد أثيم يحاول النيل منه وظلت البحرين آمنة مستقرة بفضل من الله سبحانه وتعالي ثم برؤية القيادة الرشيدة وتكاتف أبناء الشعب البحريني وتضحيات منتسبي قوة دفاع البحرين رغم ما مر بالمنطقة من أزمات، ورغم ما حيك للوطن من مخططات إرهابية حاولت النيل من إنجازاته ومقدراته".
وأشار سموه إلى إن قوة دفاع البحرين أثبتت أنها قوة استقرار في المنطقة تسهم في تثبيت الأمن والسلام الإقليمي بمساهماتها مع الأشقاء والأصدقاء في العديد من المهام العسكرية والإنسانية المشرفة بشجاعة وعزيمة صلبة في تحدي الصعاب، وقدم رجالها الأشاوس التضحيات في سبيل تثبيت السلام والخير للجميع، ومن أجل أمن وكرامة البحرين العزيزة والمنطقة والعالم ولبناء مستقبل آمن للأجيال المقبلة.
وعاهد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جلالة الملك المفدى أن يبقى وجميع منتسبي قوة دفاع البحرين رهن إشارت جلالته والحفاظ على أمن البحرين واستقرارها وقطع الأيدي التي تمتد لتنال من الوطن ومنجزاته وأمنه لتبقى راية البحرين محفوظة بأيدي منتسبي قوة الدفاع وعالية خفاقة والمشاركة مع الأشقاء في حماية المنطقة ودعم الاستقرار والوقوف في وجه الإرهاب وداعميه.
وأكد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المنجزات التي حققتها قوة دفاع البحرين على مدار الخمسين سنة الماضية كانت نتاجاً حقيقياً وواقعياً للبنات الأساسية التي وضعها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حتى أصبحت اليوم مفخرةً وطنية كما رسم لها جلالته وجعلها امتدادا للمبادئ والقيم التي قادها الأجداد في الدفاع عن الدين والوطن وصون الأرض والمكتسبات، مشيراً سموه إلى أن قوة دفاع البحرين وبفضل دعم ومتابعة جلالة الملك المفدى سيبقى هدفها الأسمى والأنبل هو حماية الوطن والدفاع عنه والحفاظ على أمنه واستقراره وصيانة مكتسباته الوطنية والمشاركة مع الأشقاء والأصدقاء في حفظ سلامة وأمن المنطقة والعالم.
وأضاف سموه "وضع صاحب الجلالة الملك المفدى استراتيجية واضحة المعالم لقوة دفاع البحرين حتى حققت نمواً مطرداً في مختلف أسلحتها وتشكيلاتها لتكون على أهبة الاستعداد للحفاظ على أمن الوطن وسلامته والحفاظ على ما حققته المملكة من منجزات حضارية لتمتد جهودها لخدمة المواطن البحريني من خلال دورها التنموي المتزايد، كما قامت بدور إنساني عظيم دولياً بالمشاركة في الأعمال الإنسانية والإغاثية في المنطقة والعالم، مشيراً إلى أن الأداء المتميز لكافة منتسبيها والانضباط الذي تتمتع به، والبسالة والإقدام لمنسوبيها وتنفيذ المهام بمنتهى الدقة والجاهزية الدفاعية والقتالية والكفاءة العسكرية جعل من قوة الدفاع مصدر زهو وافتخار للقيادة الرشيدة والمواطنين ومصدر إعجاب خليجي وعربي ودولي ومثالاً يحتذى به ونموذجاً على مستوى المنطقة والعالم.
وتابع العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "لقد قامت قوة دفاع البحرين على مدار السنوات الخمسين الماضية بتنفيذ أدوارها باحترافية وكفاءة عالية أهمها حماية أمن الوطن ضد أي معتد أثيم يحاول النيل منه وظلت البحرين آمنة مستقرة بفضل من الله سبحانه وتعالي ثم برؤية القيادة الرشيدة وتكاتف أبناء الشعب البحريني وتضحيات منتسبي قوة دفاع البحرين رغم ما مر بالمنطقة من أزمات، ورغم ما حيك للوطن من مخططات إرهابية حاولت النيل من إنجازاته ومقدراته".
وأشار سموه إلى إن قوة دفاع البحرين أثبتت أنها قوة استقرار في المنطقة تسهم في تثبيت الأمن والسلام الإقليمي بمساهماتها مع الأشقاء والأصدقاء في العديد من المهام العسكرية والإنسانية المشرفة بشجاعة وعزيمة صلبة في تحدي الصعاب، وقدم رجالها الأشاوس التضحيات في سبيل تثبيت السلام والخير للجميع، ومن أجل أمن وكرامة البحرين العزيزة والمنطقة والعالم ولبناء مستقبل آمن للأجيال المقبلة.
وعاهد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جلالة الملك المفدى أن يبقى وجميع منتسبي قوة دفاع البحرين رهن إشارت جلالته والحفاظ على أمن البحرين واستقرارها وقطع الأيدي التي تمتد لتنال من الوطن ومنجزاته وأمنه لتبقى راية البحرين محفوظة بأيدي منتسبي قوة الدفاع وعالية خفاقة والمشاركة مع الأشقاء في حماية المنطقة ودعم الاستقرار والوقوف في وجه الإرهاب وداعميه.