أكدت عضو مجلس الشورى، زهوة الكواري، أن إعلان قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، عن تخصيص يوم المرأة البحرينية هذا العام للاحتفاء بالمرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي، يؤكد إسهام المرأة البحرينية في تطوير المنظومة التشريعية، وتقدم وازدهار العمل البلدي في مملكة البحرين، مثمنة الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة البحرينية في المجالات كافة من لدن القيادة الحكيمة، وصاحبة السمو رئيسة المجلس الأعلى للمرأة.
وقالت الكواري إن المرأة البحرينية استطاعت في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى،أن تثبت حضورها الفعّال في العديد من القطاعات والمجالات، ولا سيما في المجال التشريعي، سواءً في مجلس الشورى أو مجلس النواب، إلى جانب تجربتها الناجحة في العمل البلدي، ومشاركتها في أول انتخابات بلدية في العشرينيات من القرن الماضي، والتي تمكنت من خلالها التأكيد على أن المرأة البحرينية قادرة على العطاء في جميع المجالات.
وأشارت الكواري إلى أن مجلس الشورى شهد في العام 2000 تعيين 4 نساء في المجلس، وارتفع هذا العدد إلى 6 نساء في العام 2006، و10 نساء في العام 2010، وصولاً إلى 9 نساء في العام 2014، مؤكدة أن ارتفاع هذه النسبة يدل تحقيق المرأة البحرينية تقدمًا مستمرًا، ونجاحًا متواصلاً في الجانب التشريعي، إضافة إلى حضور المرأة في المجلس النيابي وانتخابها من قبل الشعب، وعضويتها في المجالس البلدية المنتخبة ومجلس أمانة العاصمة المعيّن.
ولفتت إلى أن الاحتفاء بالمرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي، سيتزامن مع إعلان نتائج المرشحين الفائزين في الانتخابات النيابية والبلدية المقرر عقدها هذا العام، وهو ما سيحفز المرأة على بذل المزيد من الجهد والعطاء من أجل تثبيت حضورها ومشاركتها في العرس الانتخابي المقبل.
وثمّنت الكواري حرص المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة على اختيار مجالات مهنية مهمة للاحتفاء بها كل عام، فبعد أن احتفى المجلس خلال الأعوام الماضية بالمرأة في العديد من المجالات المهمة، ومنها المجال الهندسي، يأتي هذا العام ليحتفي بعطاء وجهد وإخلاص وتفاني المرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي.
وقالت الكواري إن المرأة البحرينية استطاعت في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى،أن تثبت حضورها الفعّال في العديد من القطاعات والمجالات، ولا سيما في المجال التشريعي، سواءً في مجلس الشورى أو مجلس النواب، إلى جانب تجربتها الناجحة في العمل البلدي، ومشاركتها في أول انتخابات بلدية في العشرينيات من القرن الماضي، والتي تمكنت من خلالها التأكيد على أن المرأة البحرينية قادرة على العطاء في جميع المجالات.
وأشارت الكواري إلى أن مجلس الشورى شهد في العام 2000 تعيين 4 نساء في المجلس، وارتفع هذا العدد إلى 6 نساء في العام 2006، و10 نساء في العام 2010، وصولاً إلى 9 نساء في العام 2014، مؤكدة أن ارتفاع هذه النسبة يدل تحقيق المرأة البحرينية تقدمًا مستمرًا، ونجاحًا متواصلاً في الجانب التشريعي، إضافة إلى حضور المرأة في المجلس النيابي وانتخابها من قبل الشعب، وعضويتها في المجالس البلدية المنتخبة ومجلس أمانة العاصمة المعيّن.
ولفتت إلى أن الاحتفاء بالمرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي، سيتزامن مع إعلان نتائج المرشحين الفائزين في الانتخابات النيابية والبلدية المقرر عقدها هذا العام، وهو ما سيحفز المرأة على بذل المزيد من الجهد والعطاء من أجل تثبيت حضورها ومشاركتها في العرس الانتخابي المقبل.
وثمّنت الكواري حرص المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة على اختيار مجالات مهنية مهمة للاحتفاء بها كل عام، فبعد أن احتفى المجلس خلال الأعوام الماضية بالمرأة في العديد من المجالات المهمة، ومنها المجال الهندسي، يأتي هذا العام ليحتفي بعطاء وجهد وإخلاص وتفاني المرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي.