اختتمت عمادة شؤون الطلبة مؤخرا فعاليات التهيئة للطلبة المستجدين، والتي تضمنت حفل استقبال رئيسي لجميع الطلبة المستجدين، بالإضافة إلى برامج تهيئة خاصة لطلبة كل كلية لتعريف الطلبة بخصائص الكلية وطبيعة متطلبات الدراسة فيها.
وقد اشتمل برنامج حفل الاستقبال الرئيسي الذي حضرته قيادات الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية على السلام الوطني وتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم وعدد من الكلمات الترحيبية بالطلبة الجدد.
وبهذه المناسبة، رحبت مساعدة رئيس الجامعة للتسويق والعلاقات العامة والإعلام بالجامعة د.ثائرة محمد الشيراوي بالطلبة الجدد مقدمة لهم تهانيها بمناسبة قبولهم في الجامعة الأهلية، بوصفها الجامعة المتميزة التي تم إدراجها مؤسسيا على الإطار الوطني للمؤهلات بعد استيفائها جميع الشروط المتعلقة بذلك، ضمن أول جامعتين يتم إدراجهما في هذا الإطار، والحائزة على المرتبة الأولى بين الجامعات الأكثر تقدما على مستوى الوطن العربي استنادا إلى تصنيف إحدى أهم مؤسسات التصنيف الأكاديمي العالمية وهي مؤسسة QS البريطانية، علاوة على إحرازها للمركز 35 من بين أكثر من ألف جامعة بالمنطقة العربية إلى جانب اعتلائها قمة الترتيب من بين الجامعات الخاصة في مملكة البحرين والمركز الخامس من بين الجامعات الخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي قاطبة وذلك للعام 2018م.
وتحدث خلال حفل التهيئة القائم بأعمال عميد شؤون الطلبة د.رائدة العلوي، موضحة دور عمادة شؤون الطلبة والخدمات التي تقدمها خدمة لطلبة الجامعة والمجتمع المحلي داعية الطلبة إلى المشاركة بفاعلية في النشاطات والفعاليات التي تنظمها العمادة وإدارة الأنشطة والخدمات الطلابية فيها بما يعود عليهم بالخير والفائدة في صقل شخصيتهم واكسابهم المهارات المختلفة التي تميزهم عن غيرهم من الخريجين.
بعد ذلك، قدم مدراء الإدارات المختلفة بعمادة شؤون الطلبة عرضاً تضمن إرشادات أكاديمية للطلبة المستجدين وتعريفا بنظام التسجيل "أدرج" وطرق العمل في عمادة شئون الطلبة. كما شددوا على أهمية مشاركة الطلبة في الأنشطة الاجتماعية والرياضية وغيرها من الأنشطة اللاصفية لصقل شخصية الطالب وتطوير قدراته على مختلف الأصعدة، وهي برامج ثرية ومتعددة في الجامعة الأهلية. وبعد ذلك فتح باب النقاش بين الطلبة وإدارة الجامعة.
وتنظم الجامعة فعاليات التهيئة بشكل فصلي بهدف تهيئة الطلبة المستجدين نفسياً وأكاديمياً وتعريفهم بالخدمات المتوفرة بالجامعة ومرافقها واللوائح والأنظمة والإرشادات التي تهم الطالب الجامعي والإجابة عن استفسارات الطلبة وتسهيل الإجراءات التي ينبغي على الطلبة المستجدين القيام بها، ودعوة الطلبة للانخراط في أنشطة عمادة شؤون الطلاب ومجلس الطلبة والمشاركة الفاعلة فيها.
{{ article.visit_count }}
وقد اشتمل برنامج حفل الاستقبال الرئيسي الذي حضرته قيادات الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية على السلام الوطني وتلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم وعدد من الكلمات الترحيبية بالطلبة الجدد.
وبهذه المناسبة، رحبت مساعدة رئيس الجامعة للتسويق والعلاقات العامة والإعلام بالجامعة د.ثائرة محمد الشيراوي بالطلبة الجدد مقدمة لهم تهانيها بمناسبة قبولهم في الجامعة الأهلية، بوصفها الجامعة المتميزة التي تم إدراجها مؤسسيا على الإطار الوطني للمؤهلات بعد استيفائها جميع الشروط المتعلقة بذلك، ضمن أول جامعتين يتم إدراجهما في هذا الإطار، والحائزة على المرتبة الأولى بين الجامعات الأكثر تقدما على مستوى الوطن العربي استنادا إلى تصنيف إحدى أهم مؤسسات التصنيف الأكاديمي العالمية وهي مؤسسة QS البريطانية، علاوة على إحرازها للمركز 35 من بين أكثر من ألف جامعة بالمنطقة العربية إلى جانب اعتلائها قمة الترتيب من بين الجامعات الخاصة في مملكة البحرين والمركز الخامس من بين الجامعات الخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي قاطبة وذلك للعام 2018م.
وتحدث خلال حفل التهيئة القائم بأعمال عميد شؤون الطلبة د.رائدة العلوي، موضحة دور عمادة شؤون الطلبة والخدمات التي تقدمها خدمة لطلبة الجامعة والمجتمع المحلي داعية الطلبة إلى المشاركة بفاعلية في النشاطات والفعاليات التي تنظمها العمادة وإدارة الأنشطة والخدمات الطلابية فيها بما يعود عليهم بالخير والفائدة في صقل شخصيتهم واكسابهم المهارات المختلفة التي تميزهم عن غيرهم من الخريجين.
بعد ذلك، قدم مدراء الإدارات المختلفة بعمادة شؤون الطلبة عرضاً تضمن إرشادات أكاديمية للطلبة المستجدين وتعريفا بنظام التسجيل "أدرج" وطرق العمل في عمادة شئون الطلبة. كما شددوا على أهمية مشاركة الطلبة في الأنشطة الاجتماعية والرياضية وغيرها من الأنشطة اللاصفية لصقل شخصية الطالب وتطوير قدراته على مختلف الأصعدة، وهي برامج ثرية ومتعددة في الجامعة الأهلية. وبعد ذلك فتح باب النقاش بين الطلبة وإدارة الجامعة.
وتنظم الجامعة فعاليات التهيئة بشكل فصلي بهدف تهيئة الطلبة المستجدين نفسياً وأكاديمياً وتعريفهم بالخدمات المتوفرة بالجامعة ومرافقها واللوائح والأنظمة والإرشادات التي تهم الطالب الجامعي والإجابة عن استفسارات الطلبة وتسهيل الإجراءات التي ينبغي على الطلبة المستجدين القيام بها، ودعوة الطلبة للانخراط في أنشطة عمادة شؤون الطلاب ومجلس الطلبة والمشاركة الفاعلة فيها.