أكد القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة أن قوة دفاع البحرين أصبحت اليوم وبعد خمسين عاماً من تأسيسها قوة عسكرية متكاملة ومتجانسة وفي أعلى مستويات الجاهزية القتالية والإدارية والفنية، ومع انطلاق المشروع الإصلاحي الرائد لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، والذي نعيش اليوم ذكرى إحدى ثمراته وهي الذكرى السابعة عشرة لميثاق العمل الوطني غدت قوة الدفاع معبرة بشكل جلي عن مضامين الرؤية الثاقبة لجلالة الملك المفدى بتسخير كافة إمكانياتها وقدراتها لتكون الحصن المنيع لحفظ أمن واستقرار الوطن، وحمل لواء الخير للدفاع عن الحق وتحمل مسؤولية حفظ الأمن القومي العربي ومهمة الاستقرار الإقليمي.
وأجرى المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين صباح الخميس، زيارة ميدانية تفقدية إلى عدد من وحدات قوة دفاع البحرين للإطلاع على جاهزيتها القتالية والإدارية، حيث استمع خلال الزيارة إلى إيجاز عن برامج التحديث في هذه الوحدات والمشروعات التطويرية والاستعدادات الإدارية والفنية وآفاق تطويرها بما يسهم في رفع مستويات الأداء والجاهزية.
وأشار القائد العام إلى أن أسلحة ووحدات قوة دفاع البحرين مستمرة بإذن الله تعالى في مسيرتها بكل دأب ونشاط في طريق الارتقاء بمستوى جاهزيتها القتالية والإدارية بالشكل الأمثل وبذل كل ما في وسعها من جهد في حقل الإعداد والتدريب بما يكفل لها أن تجمع بين الكفاءة، والمهارة، والقوة والنجاح، كل ذلك في إطار توجه حكيم، ونهج سليم وفي ظل الرعاية الكريمة لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى.
وأجرى المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين صباح الخميس، زيارة ميدانية تفقدية إلى عدد من وحدات قوة دفاع البحرين للإطلاع على جاهزيتها القتالية والإدارية، حيث استمع خلال الزيارة إلى إيجاز عن برامج التحديث في هذه الوحدات والمشروعات التطويرية والاستعدادات الإدارية والفنية وآفاق تطويرها بما يسهم في رفع مستويات الأداء والجاهزية.
وأشار القائد العام إلى أن أسلحة ووحدات قوة دفاع البحرين مستمرة بإذن الله تعالى في مسيرتها بكل دأب ونشاط في طريق الارتقاء بمستوى جاهزيتها القتالية والإدارية بالشكل الأمثل وبذل كل ما في وسعها من جهد في حقل الإعداد والتدريب بما يكفل لها أن تجمع بين الكفاءة، والمهارة، والقوة والنجاح، كل ذلك في إطار توجه حكيم، ونهج سليم وفي ظل الرعاية الكريمة لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى.
