نال عضو جمعية الشباب والتكنولوجيا عثمان عادل العباسي الاعتمادية في مجال تدريب المدربين والطلبة في مجال الروبوتات من "أكاديمية كارنيجي ميلون للروبوتات" بمدينة "بيتسبرغ" بولاية "بنسلفانيا" بالولايات المتحدة الأمريكية.
وهنأ مجلس إدارة الجمعية عضوها على حصوله الاعتمادية، حيث يعد حدثاً فريداً، لكونه أول بحريني ينال هذه الشهادة، إذ تقوم الأكاديمية بالعديد من الإجراءات قبل منح الاعتمادية منها التدريب النظري والعملي على الروبوتات، واشتراط اجتياز امتحان الأكاديمية بمعدل امتياز لنيل الاعتمادية.
وقال العباسي إن الاعتماد من "أكاديمية كارنيجي ميلون للروبوتات"، يعتبر من الشهادات النوعية في مجالها كونها متخصصة ومهمة في مجال الروبوتات على مستوى العالم، حيث تؤهل الشهادة حاملها لتقديم دورات واعتماد المدربين في نفس المجال.
وأشار إلى أن مجال الروبوتات يعد من العلوم الضرورية في صناعة التكنولوجيا في المستقبل، وهو ما تتوجه إليه العديد من الدول والشركات في الآونة الأخيرة، حيث نهدف في الجمعية من خلال الحصول على هذه الاعتمادية لزيادة ثقافة الروبوتات في مملكة البحرين من خلال تدريب المدربين، وتأهيلهم لنشر ثقافة الروبوتات بين مختلف الفئات العمرية بالطرق السليمة والصحيحة المتوافقة مع المعايير العالمية".
ونوه العباسي، بأن الجمعية تسعى من خلال اهتمامها واستثمارها في هذا المجال غرس مفاهيم التكنولوجيا بطرق وأساليب متقدمة، والتي ستنعكس بشكل مباشر على زيادة الوعي التقني في المجتمع، وإثراء الابتكار بشكل مباشر في البحرين.
وهنأ مجلس إدارة الجمعية عضوها على حصوله الاعتمادية، حيث يعد حدثاً فريداً، لكونه أول بحريني ينال هذه الشهادة، إذ تقوم الأكاديمية بالعديد من الإجراءات قبل منح الاعتمادية منها التدريب النظري والعملي على الروبوتات، واشتراط اجتياز امتحان الأكاديمية بمعدل امتياز لنيل الاعتمادية.
وقال العباسي إن الاعتماد من "أكاديمية كارنيجي ميلون للروبوتات"، يعتبر من الشهادات النوعية في مجالها كونها متخصصة ومهمة في مجال الروبوتات على مستوى العالم، حيث تؤهل الشهادة حاملها لتقديم دورات واعتماد المدربين في نفس المجال.
وأشار إلى أن مجال الروبوتات يعد من العلوم الضرورية في صناعة التكنولوجيا في المستقبل، وهو ما تتوجه إليه العديد من الدول والشركات في الآونة الأخيرة، حيث نهدف في الجمعية من خلال الحصول على هذه الاعتمادية لزيادة ثقافة الروبوتات في مملكة البحرين من خلال تدريب المدربين، وتأهيلهم لنشر ثقافة الروبوتات بين مختلف الفئات العمرية بالطرق السليمة والصحيحة المتوافقة مع المعايير العالمية".
ونوه العباسي، بأن الجمعية تسعى من خلال اهتمامها واستثمارها في هذا المجال غرس مفاهيم التكنولوجيا بطرق وأساليب متقدمة، والتي ستنعكس بشكل مباشر على زيادة الوعي التقني في المجتمع، وإثراء الابتكار بشكل مباشر في البحرين.