نفذت بلدية المحرق، حملة نظافة واسعة شملت ساحل "الساية" بمجمع 228 بمنطقة البسيتين بعنوان "نبيها نظيفة" بالتعاون مع فريق كن مستعداً التطوعي وفريق التطوع الرياضي، إذ تم خلال الحملة إزالة القمامة الملقاة على رمال الساحل وتنظيفه من المخلفات المتراكمة.
وأكدت البلدية حرصها على تعزيز دور الشراكة المجتمعية وتفعيل السلوك الحضاري تجاه البيئة، مبيناً أهمية تضافر جميع الجهود وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسئولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات فيها حتى يعم مرتاديها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد.
وأوضحت البلدية أنها وضمن خططها التوعوية في غرس قيم التطوع من خلال إقامة هذه النوعية من الحملات التي تنعكس على الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية مما يسهم في تحقيق أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة، فإن من أولوياتها كذلك العمل بالتعاون والتنسيق مع المجلس البلدي ومؤسسات المجتمع المدني من أجل تحقيق آمال وتطلعات المواطنين والمقيمين في مناطق محافظة المحرق والتي تتطلع جميعها لتحقيق رؤية مملكة البحرين 2030 التي وضعتها القيادة الرشيدة بالشراكة مع المجتمع بجميع فئاته وقطاعاته".
وأشارت البلدية، إلى أن الجهود التي بذلها جميع المشاركين في هذه الحملة هي من أجل المحافظة على سواحل المحرق وإبقائها نظيفة في عيون مرتاديها وحمايتها من أخطار المخلفات الناتجة من تأثير الإنسان السلبي على البيئة، مشيرةً إلى أهمية استمرار هذه الحملات التوعوية بصورة مكثفة حتى تتحقق الحماية المنشودة للموائل الساحلية.فيما
فيما أشاد فريق "كن مستعداً" التطوعي وفريق "التطوع الرياضي"، بجهود بلدية المحرق في دعمها وتشجيعها للعمل التطوعي وترحيبها بالمبادرات الخيرية للحفاظ على نظافة سواحل المحرق وتذليل الصعاب في سبيل تطويره لرقي البحرين.
وأكدت البلدية حرصها على تعزيز دور الشراكة المجتمعية وتفعيل السلوك الحضاري تجاه البيئة، مبيناً أهمية تضافر جميع الجهود وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسئولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات فيها حتى يعم مرتاديها بالراحة وقضاء أوقات ممتعة في أجواء صحية خالية من الأمراض البيئية الناجمة عن السلوكيات الخاطئة للأفراد.
وأوضحت البلدية أنها وضمن خططها التوعوية في غرس قيم التطوع من خلال إقامة هذه النوعية من الحملات التي تنعكس على الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية مما يسهم في تحقيق أهداف المملكة الإنمائية في مجال التنمية المستدامة، فإن من أولوياتها كذلك العمل بالتعاون والتنسيق مع المجلس البلدي ومؤسسات المجتمع المدني من أجل تحقيق آمال وتطلعات المواطنين والمقيمين في مناطق محافظة المحرق والتي تتطلع جميعها لتحقيق رؤية مملكة البحرين 2030 التي وضعتها القيادة الرشيدة بالشراكة مع المجتمع بجميع فئاته وقطاعاته".
وأشارت البلدية، إلى أن الجهود التي بذلها جميع المشاركين في هذه الحملة هي من أجل المحافظة على سواحل المحرق وإبقائها نظيفة في عيون مرتاديها وحمايتها من أخطار المخلفات الناتجة من تأثير الإنسان السلبي على البيئة، مشيرةً إلى أهمية استمرار هذه الحملات التوعوية بصورة مكثفة حتى تتحقق الحماية المنشودة للموائل الساحلية.فيما
فيما أشاد فريق "كن مستعداً" التطوعي وفريق "التطوع الرياضي"، بجهود بلدية المحرق في دعمها وتشجيعها للعمل التطوعي وترحيبها بالمبادرات الخيرية للحفاظ على نظافة سواحل المحرق وتذليل الصعاب في سبيل تطويره لرقي البحرين.