أشاد نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة بالإسهامات البحثية والعلمية التي يضطلع بها أبناء البحرين بهدف إثراء فروع المعارف المختلفة بكل ما هو جديد وقيِّم.
واستقبل الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة بمكتبه في قصر القضيبية كلاً من راشد شريدة الذي أهداه نسخة من كتاب (قصتي مع كرة القدم.. من الهلال إلى المحرق)، والدكتور إيهاب عدوان الذي أهداه نسخة من أطروحة الدكتوراه الموسومة بـ "نضج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لقطاع البناء والتشييد في البحرين: من منظور البنى المؤسسية" والتي حصل عليها من جامعة البحرين وجامعة جورج مايسون بالولايات المتحدة الأمريكية. كما استقبل معاليه الدكتور محمد الكوهجي الذي أهداه نسخة من كتابه "إلغاء القرارات الإدارية في مملكة البحرين".
ودعا نائب رئيس مجلس الوزراء، الباحثين البحرينيين لتكثيف جهودهم لرفد المكتبة البحرينية بالنتاجات المتنوعة التي من شأنها أن تسهم في رفع الوعي الثقافي والفكري لدى القراء والمهتمين كل بحسب مجال اهتمامه، ليس على المستوى المحلي وحسب، بل على المستوى العالمي، من خلال ترجمة مؤلفاتهم إلى أهم اللغات الأخرى، وعقد المنتديات واللقاءات الحوارية للتعريف بإصدارتهم، وذلك باستثمار ما تتحيه البحرين من أجواء صحية لهؤلاء المبدعين، انطلاقاً من رعايتها للعلوم والآداب والثقافة وتشجيع البحث العلمي.
من جانبهم، أعرب الباحثون عن بالغ شكرهم للشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة على دعمه المستمر للعلم وأهله، مثمنين في الوقت نفسه لمعاليه توجيهاته الثاقبة وحثه لهم على مواصلة هذه الجهود البحثية.
واستقبل الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة بمكتبه في قصر القضيبية كلاً من راشد شريدة الذي أهداه نسخة من كتاب (قصتي مع كرة القدم.. من الهلال إلى المحرق)، والدكتور إيهاب عدوان الذي أهداه نسخة من أطروحة الدكتوراه الموسومة بـ "نضج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة لقطاع البناء والتشييد في البحرين: من منظور البنى المؤسسية" والتي حصل عليها من جامعة البحرين وجامعة جورج مايسون بالولايات المتحدة الأمريكية. كما استقبل معاليه الدكتور محمد الكوهجي الذي أهداه نسخة من كتابه "إلغاء القرارات الإدارية في مملكة البحرين".
ودعا نائب رئيس مجلس الوزراء، الباحثين البحرينيين لتكثيف جهودهم لرفد المكتبة البحرينية بالنتاجات المتنوعة التي من شأنها أن تسهم في رفع الوعي الثقافي والفكري لدى القراء والمهتمين كل بحسب مجال اهتمامه، ليس على المستوى المحلي وحسب، بل على المستوى العالمي، من خلال ترجمة مؤلفاتهم إلى أهم اللغات الأخرى، وعقد المنتديات واللقاءات الحوارية للتعريف بإصدارتهم، وذلك باستثمار ما تتحيه البحرين من أجواء صحية لهؤلاء المبدعين، انطلاقاً من رعايتها للعلوم والآداب والثقافة وتشجيع البحث العلمي.
من جانبهم، أعرب الباحثون عن بالغ شكرهم للشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة على دعمه المستمر للعلم وأهله، مثمنين في الوقت نفسه لمعاليه توجيهاته الثاقبة وحثه لهم على مواصلة هذه الجهود البحثية.