أعلنت شركة مطار البحرين، الجهة المسؤولة عن إدارة وتشغيل مطار البحرين الدولي، عن مشاركتها هذا العام في دعم مهرجان ربيع الثقافة 2018 كراعٍ فضي، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في موقع قلعة البحرين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح، إن رعاية الشركة للمهرجان، والذي يعد من أهم الفعاليات السنوية في البحرين، تأتي انطلاقاً من إيمان الشركة بالدور الذي يقوم به المهرجان كمحفز رئيس للسياحة في المملكة.
وأضاف أن المهرجان أثبت حضوره وبقوة على خارطة السياحة المحلية والدولية ونجح في تبوء مكانة رائدة في المنطقة كثاني أهم الفعاليات السنوية المرتقبة في البحرين بعد سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا1، معرباً عن شكره و تقديره لجهود التي يبذلها مجلس التنمية الاقتصادية و هيئة البحرين للثقافة و الآثار مؤكداً دعم الشركة المتواصل لهذه النوعية من الانشطة والفعاليات التي تسهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين كوجهة ثقافية بارزة في المنطقة.
ويتألف مهرجان هذا العام في نسخته الثالثة عشرة، والتي بدأت في فبراير و تستمر حتى شهر أبريل، من أكثر من 35 فعالية متنوعة، بما في ذلك الحفلات الموسيقية والفنون التعبيرية والفنون المرئية، والتي تحتضنها مختلف المؤسسات الثقافية والمواقع التاريخية في مملكة البحرين، مثل مسرح البحرين الوطني ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالإضافة إلى مجموعة من المعارض الفنية.
ويتم تنظيم المهرجان من قبل هيئة البحرين للثقافة والآثار ومجلس التنمية الاقتصادية ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالتعاون مع معرض البارح للفنون التشكيلية ومركز لافونتين للفن المعاصر.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة مطار البحرين محمد البنفلاح، إن رعاية الشركة للمهرجان، والذي يعد من أهم الفعاليات السنوية في البحرين، تأتي انطلاقاً من إيمان الشركة بالدور الذي يقوم به المهرجان كمحفز رئيس للسياحة في المملكة.
وأضاف أن المهرجان أثبت حضوره وبقوة على خارطة السياحة المحلية والدولية ونجح في تبوء مكانة رائدة في المنطقة كثاني أهم الفعاليات السنوية المرتقبة في البحرين بعد سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا1، معرباً عن شكره و تقديره لجهود التي يبذلها مجلس التنمية الاقتصادية و هيئة البحرين للثقافة و الآثار مؤكداً دعم الشركة المتواصل لهذه النوعية من الانشطة والفعاليات التي تسهم في تعزيز مكانة مملكة البحرين كوجهة ثقافية بارزة في المنطقة.
ويتألف مهرجان هذا العام في نسخته الثالثة عشرة، والتي بدأت في فبراير و تستمر حتى شهر أبريل، من أكثر من 35 فعالية متنوعة، بما في ذلك الحفلات الموسيقية والفنون التعبيرية والفنون المرئية، والتي تحتضنها مختلف المؤسسات الثقافية والمواقع التاريخية في مملكة البحرين، مثل مسرح البحرين الوطني ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالإضافة إلى مجموعة من المعارض الفنية.
ويتم تنظيم المهرجان من قبل هيئة البحرين للثقافة والآثار ومجلس التنمية الاقتصادية ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بالتعاون مع معرض البارح للفنون التشكيلية ومركز لافونتين للفن المعاصر.