أكد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، علاقات التعاون الوثيقة بين مملكة البحرين والأمم المتحدة في المجالات المختلفة وبخاصة في مجال البيئة، مؤكداً حرص البحرين على تطوير أوجه التعاون مع المنظمة الدولية وهيئاتها ووكالاتها المتخصصة بما يخدم ويسهم في تعزيز المسيرة التنموية في المملكة.
جاء ذلك خلال استقبال جلالة الملك المفدى الأربعاء، إريك سولهايم المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة بمناسبة زيارته للبلاد، حيث نقل إلى جلالته تحيات وتقدير أنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة وتمنياته لشعب مملكة البحرين بدوام التقدم والتطور، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته وتمنياته إلى الأمين العام بالتوفيق في جهوده لخدمة أهداف المنظمة الدولية وتحقيق تطلعاتها المنشودة. ورحب جلالة الملك بالمسؤول الدولي، ونوه بالتعاون القائم بين المجلس الأعلى للبيئة وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة على الصعيد البيئي وإقامة المشاريع المشتركة في هذا الجانب. وأكد جلالته على الإنجازات المهمة التي حققتها مملكة البحرين في كافة الجوانب الاقتصادية والتنموية والتعليمية والبيئة لكل ما فيه خير ورفاه شعبها الكريم، معرباً عن تقديره للجهود والمبادرات التي يطلقها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين والتي أسهمت في تعزيز قدرات المملكة في مجال التنمية المستدامة والتنمية البشرية في إطار التعاون المثمر مع الأمم المتحدة وهيئاتها المعنية. وأكد جلالته في الوقت ذاته دعم مملكة البحرين لكل مبادرات منظمات الأمم المتحدة المعنية بالتنمية وحرصها على إقامة شراكة فاعلة معها وذلك في إطار التزامها بدعم الجهود الدولية من أجل المساهمة في صياغة مستقبل أكثر ازدهاراً لشعوب دول العالم كافة.
جاء ذلك خلال استقبال جلالة الملك المفدى الأربعاء، إريك سولهايم المدير التنفيذي للأمم المتحدة للبيئة بمناسبة زيارته للبلاد، حيث نقل إلى جلالته تحيات وتقدير أنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة وتمنياته لشعب مملكة البحرين بدوام التقدم والتطور، فيما كلفه جلالته بنقل تحياته وتمنياته إلى الأمين العام بالتوفيق في جهوده لخدمة أهداف المنظمة الدولية وتحقيق تطلعاتها المنشودة. ورحب جلالة الملك بالمسؤول الدولي، ونوه بالتعاون القائم بين المجلس الأعلى للبيئة وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة على الصعيد البيئي وإقامة المشاريع المشتركة في هذا الجانب. وأكد جلالته على الإنجازات المهمة التي حققتها مملكة البحرين في كافة الجوانب الاقتصادية والتنموية والتعليمية والبيئة لكل ما فيه خير ورفاه شعبها الكريم، معرباً عن تقديره للجهود والمبادرات التي يطلقها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البحرين والتي أسهمت في تعزيز قدرات المملكة في مجال التنمية المستدامة والتنمية البشرية في إطار التعاون المثمر مع الأمم المتحدة وهيئاتها المعنية. وأكد جلالته في الوقت ذاته دعم مملكة البحرين لكل مبادرات منظمات الأمم المتحدة المعنية بالتنمية وحرصها على إقامة شراكة فاعلة معها وذلك في إطار التزامها بدعم الجهود الدولية من أجل المساهمة في صياغة مستقبل أكثر ازدهاراً لشعوب دول العالم كافة.
