أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي أن تخصيص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لجائزة "التربوي المتميز" تشكل حافزاً كبيراً للتربويين العاملين في الميدان على الإبداع والابتكار في مجال عملهم، سواءً على مستوى القيادة المدرسية أو المعلمين، كما تهدف إلى تحفيز التنافسية في الأداء للوصول إلى أفضل الممارسات، وتأصيل ثقافة التميز والإبداع والابتكار في العمل التربوي، فضلاً عن إبراز المتميزين من المعلمين والقيادات المدرسية، مما سينعكس بكل الخير على مخرجات التعليم وعلى الطلبة.
وعبر النعيمي بمناسبة تفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالإعلان عن تخصيص جائزة "التربوي المتميز"، بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن جميع منتسبي قطاع التربية والتعليم، عن عظيم الشكر والامتنان للعاهل المفدى على هذه اللفتة الملكية السامية، التي تحمل كل معاني التقدير والاهتمام والعناية بالمسيرة التعليمية المباركة في ظل قيادة جلالته الحكيمة، بما من شأنه أن يحفز على مزيد من التميز والإبداع في الميدان التربوي.
وأكد الوزير أن هذه الجائزة التربوية الكبيرة تندرج ضمن العديد من المبادرات الحيوية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وكان لها الأثر البارز في الارتقاء بالمسيرة التعليمية في جميع المراحل الدراسية، مثل تفضل جلالته بتدشين مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل في العام 2005، والذي عمم على جميع المدارس الحكومية بنجاح، ومن ثم توجيه جلالته بإطلاق مشروع التمكين الرقمي في التعليم، وكذلك التوجيه بإنشاء جامعة الهداية الخليفية، استمراراً للريادة البحرينية في التعليم، وغير ذلك من الدعم المستمر للمسيرة التعليمية بكافة مراحلها.
وستعلن الوزارة عن كافة تفاصيل الجائزة وشروط المشاركة بها في الفترة القريبة المقبلة.
{{ article.visit_count }}
وعبر النعيمي بمناسبة تفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالإعلان عن تخصيص جائزة "التربوي المتميز"، بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن جميع منتسبي قطاع التربية والتعليم، عن عظيم الشكر والامتنان للعاهل المفدى على هذه اللفتة الملكية السامية، التي تحمل كل معاني التقدير والاهتمام والعناية بالمسيرة التعليمية المباركة في ظل قيادة جلالته الحكيمة، بما من شأنه أن يحفز على مزيد من التميز والإبداع في الميدان التربوي.
وأكد الوزير أن هذه الجائزة التربوية الكبيرة تندرج ضمن العديد من المبادرات الحيوية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وكان لها الأثر البارز في الارتقاء بالمسيرة التعليمية في جميع المراحل الدراسية، مثل تفضل جلالته بتدشين مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل في العام 2005، والذي عمم على جميع المدارس الحكومية بنجاح، ومن ثم توجيه جلالته بإطلاق مشروع التمكين الرقمي في التعليم، وكذلك التوجيه بإنشاء جامعة الهداية الخليفية، استمراراً للريادة البحرينية في التعليم، وغير ذلك من الدعم المستمر للمسيرة التعليمية بكافة مراحلها.
وستعلن الوزارة عن كافة تفاصيل الجائزة وشروط المشاركة بها في الفترة القريبة المقبلة.