تطل عازفة القانون السورية المتألقة مايا يوسف، في أمسية موسومة بــ" أحلام سورية"، بمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، إذ ستستلهم ألحانها من الموروث الشامي، ومعزوفات تعود إلى التراث العربي القديم، بتنوع صوتي نحو أساطير تموز وعشتار وحكايات الترحال.
ومن هنا ستترجم العازفة مايا حكايتها مع الموسيقى لتروي أشياء أخرى عن الوطن، خلال الموسم الثقافي "قل هو الفن"، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة 2018، يوم الإثنين 5 مارس 2018، عند الساعة 8:00 مساء، في المركز.
يذكر أن العازفة، هي ابنة الكاتب السوري حسن سامي يوسف، والمترجمة القديرة روز مخلوف التي حازت على العديد من الجوائز، بدأت تعلم العزف منذ الطفولة وذلك في عمر العشر سنوات، وبعد حصولها على الشهادة الثانوية، انتسبت إلى المعهد العالي للموسيقى لتتعمق في دراسة آلة القانون.
وخلال الدراسة شكلت مع زميلات لها أول فرقة نسائية باسم "التخت الشرقي النسائي السوري"، لكنها بعد التخرج في المعهد العالي اضطرت إلى ترك الفرقة لأسباب السفر.
واستمرت في نشاطها الموسيقي كعازفة منفردة على القانون وسجلت أعمالها الموسيقية التي تجمع بين الأسلوب الشرقي والغربي، كما شاركت في تأليف الموسيقية التصويرية للعديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية.
ومن هنا ستترجم العازفة مايا حكايتها مع الموسيقى لتروي أشياء أخرى عن الوطن، خلال الموسم الثقافي "قل هو الفن"، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة 2018، يوم الإثنين 5 مارس 2018، عند الساعة 8:00 مساء، في المركز.
يذكر أن العازفة، هي ابنة الكاتب السوري حسن سامي يوسف، والمترجمة القديرة روز مخلوف التي حازت على العديد من الجوائز، بدأت تعلم العزف منذ الطفولة وذلك في عمر العشر سنوات، وبعد حصولها على الشهادة الثانوية، انتسبت إلى المعهد العالي للموسيقى لتتعمق في دراسة آلة القانون.
وخلال الدراسة شكلت مع زميلات لها أول فرقة نسائية باسم "التخت الشرقي النسائي السوري"، لكنها بعد التخرج في المعهد العالي اضطرت إلى ترك الفرقة لأسباب السفر.
واستمرت في نشاطها الموسيقي كعازفة منفردة على القانون وسجلت أعمالها الموسيقية التي تجمع بين الأسلوب الشرقي والغربي، كما شاركت في تأليف الموسيقية التصويرية للعديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية.