يحيي سفير الأغنية الخليجية الفنان عبدالله الرويشد برفقة بلبل الخليج الفنان نبيل شعيل، أولى الحفلات الغنائية ضمن فعاليات الأسبوع الثاني من مهرجان ربيع الثقافة السنوي، عند الثامنة والنصف الجمعة، على خشبة مسرح خليج البحرين.
الفنان الرويشد، الملقب بسفير الأغنية الخليجية، من مواليد العام 1961 في دولة الكويت. بدأ عشقه للموسيقى في سن مبكرة عندما بدأ عزف العود. وفي العام 1973، أسس الرويشد فرقة رباعي الكويت وبقت الفرقة حتى انحلت عام 1979، ومنذ ذلك الحين ركز الفنان عبدالله الرويشد على مسيرته الفنية التي بدأت في أوائل الثمانينات مع صدور ألبومه الأول تحت شركة النظائر للإنتاج الموسيقي. ووقع الرويشد في العام 1995 عقداً مع الشركة السعودية لتسجيل وإنتاج الأغاني العربية روتانا. وحتى يومنا هذا، أصدر الفنان عبدالله الرويشد أكثر من 30 ألبوماً.
أما الفنان نبيل شعيل، الملقب ببلبل الخليج، من مواليد العام 1962 في دولة الكويت. بدأت شهرته في الثمانينات مع أغنية وألبوم "سكة سفر" تحت شركة دن دون لإنتاج الموسيقى. يعرف عن الفنان نبيل شعيل قدرته على استخدام طبقات صوتية متعددة أثناء الغناء، وهو أول مغنٍ خليجي قام بتجربة الغناء بلهجات عربية مختلفة مثل اللهجة المصرية، والمغربية، واللبنانية. كما يعتبر أحد رواد نشر الموسيقى الخليجية في أرجاء الوطن العربي، ويمتلك في رصيده الفني اليوم أكثر من 26 ألبوماً غنائياً خلال مشواره الفني.
وتقام هذه الفعالية بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية في إطار دعمه لمهرجان ربيع الثقافة الذي يعزز من قطاع السياحة حيث يعتبر أحد القطاعات الرئيسة التي يركز عليها المجلس في خطة العمل التي تهدف إلى استقطاب الاستثمارات للمساهمة في خلق فرص العمل في المملكة تمشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وستتوفر تذاكر الحفل الغنائي للبيع عبر الموقع الإلكتروني: www.springofculture.org.
ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في رزنامة الفعاليات التي تزخر بها مملكة البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 م 12.7 مليون سائح وذلك بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في عام 2016.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين.
وضمن التزام تمكين بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، أصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية.
ويحظى المهرجان هذا العام، برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.
الفنان الرويشد، الملقب بسفير الأغنية الخليجية، من مواليد العام 1961 في دولة الكويت. بدأ عشقه للموسيقى في سن مبكرة عندما بدأ عزف العود. وفي العام 1973، أسس الرويشد فرقة رباعي الكويت وبقت الفرقة حتى انحلت عام 1979، ومنذ ذلك الحين ركز الفنان عبدالله الرويشد على مسيرته الفنية التي بدأت في أوائل الثمانينات مع صدور ألبومه الأول تحت شركة النظائر للإنتاج الموسيقي. ووقع الرويشد في العام 1995 عقداً مع الشركة السعودية لتسجيل وإنتاج الأغاني العربية روتانا. وحتى يومنا هذا، أصدر الفنان عبدالله الرويشد أكثر من 30 ألبوماً.
أما الفنان نبيل شعيل، الملقب ببلبل الخليج، من مواليد العام 1962 في دولة الكويت. بدأت شهرته في الثمانينات مع أغنية وألبوم "سكة سفر" تحت شركة دن دون لإنتاج الموسيقى. يعرف عن الفنان نبيل شعيل قدرته على استخدام طبقات صوتية متعددة أثناء الغناء، وهو أول مغنٍ خليجي قام بتجربة الغناء بلهجات عربية مختلفة مثل اللهجة المصرية، والمغربية، واللبنانية. كما يعتبر أحد رواد نشر الموسيقى الخليجية في أرجاء الوطن العربي، ويمتلك في رصيده الفني اليوم أكثر من 26 ألبوماً غنائياً خلال مشواره الفني.
وتقام هذه الفعالية بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية في إطار دعمه لمهرجان ربيع الثقافة الذي يعزز من قطاع السياحة حيث يعتبر أحد القطاعات الرئيسة التي يركز عليها المجلس في خطة العمل التي تهدف إلى استقطاب الاستثمارات للمساهمة في خلق فرص العمل في المملكة تمشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وستتوفر تذاكر الحفل الغنائي للبيع عبر الموقع الإلكتروني: www.springofculture.org.
ومنذ انطلاقته قبل 13 عاماً، أصبح مهرجان ربيع الثقافة اليوم علامة بارزة في رزنامة الفعاليات التي تزخر بها مملكة البحرين، حيث يساهم المهرجان سنوياً في تنمية قطاع السياحة الحيوي في المملكة. وقد ارتفعت أعداد الزوار الوافدين إلى المملكة على أساس سنوي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين إلى البحرين في 2017 م 12.7 مليون سائح وذلك بالمقارنة مع 12.2 مليون سائح في عام 2016.
وبالإضافة إلى كونه مهرجاناً يبني جسور التواصل الثقافي بين البحرين وبقية العالم، يدعم مهرجان ربيع الثقافة الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة التي تروج وتقدم منتجاتها خلال فترة ما قبل العرض للجمهور الغفير الذي يحضر لمشاهدة الأمسيات الفنية في منطقة خليج البحرين.
وضمن التزام تمكين بمساعدة الشركات المحلية على تحقيق أقصى استفادة من المنصة التي يوفرها مهرجان ربيع الثقافة في سبيل النجاح والنمو ودفع عجلة تنمية الاقتصاد البحريني، أصبحت تمكين اليوم شريكاً استراتيجياً للمهرجان بهدف تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإتاحة الفرصة لزوار المهرجان للاطلاع على المنتجات والخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات وبالتالي المساهمة في تعزيز السوق البحرينية.
ويحظى المهرجان هذا العام، برعاية ذهبية من شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية "بتلكو"، ومجموعة "جي إف إتش" المالية، وبنك البحرين الوطني، وتمكين. أما رعاة المهرجان الفضيون فهم شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، وشركة مطار البحرين، وسوق البحرين الحرة، وشركة نفط البحرين "بابكو" وبنك البحرين والكويت، والناقلة الوطنية للمملكة شركة طيران الخليج وشركة هواوي.