أكد الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة د.محمد بن دينه أن استضافة مملكة البحرين لورشة عمل الأمم المتحدة لتغير المناخ يبرز الدور الذي تلعبه المملكة في هذا الإطار، موضحاً أن الاستضافة جاءت بطلب من سكرتارية أمانة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ واتحاد العمل الدولي، وذلك للتأكيد على أهمية دور مملكة البحرين لكونها ترأس مجموعة "الجي 77" وهي مجموعة الدول النامية في التفاوض بالإضافة إلى الصين.
وأكد لـ"بنا" أهمية الورشة في اتخاذ تدابير الاستجابة مع ظاهرة تغير المناخ، مشيراً إلى أن الورشة التي تستضيفها المنامة في الفترة من 5 الى 8 من مارس الجاري، وبمشاركة ممثلي 30 دولة تسعى إلى التنويع الاقتصادي بموجب اتفاق باريس، مشدداً على حرص مملكة البحرين على وجود تدابير الاستجابة مع ظاهرة تغير المناخ في اتفاقية باريس التي تم المصادقة عليها عام 2015، مشيراً إلى أن الاتفاقية لاتزال تفتقد آلية التطبيق. وتعقد ورشة العمل تحت رعاية الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة الدكتور محمد مبارك بن دينة، وبالتعاون مع سكرتارية أمانة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ واتحاد العمل الدولي. وتناقش الورشة خلال جلسات العمل کیفية احتساب الفوائد المشتركة، والتأكيد على مراعاة ضمان سلامة البيئة، كما تقدم حلقة العمل أيضاً أساليب مختلفة لبناء القدرات التي تتعلق بفرص العمل اللائق والوظائف الجيدة، والتي يمكن أن تساهم في تعظيم الآثار الإيجابية والحد من الآثار السلبية لتغير المناخ في المستقبل.
وأكد لـ"بنا" أهمية الورشة في اتخاذ تدابير الاستجابة مع ظاهرة تغير المناخ، مشيراً إلى أن الورشة التي تستضيفها المنامة في الفترة من 5 الى 8 من مارس الجاري، وبمشاركة ممثلي 30 دولة تسعى إلى التنويع الاقتصادي بموجب اتفاق باريس، مشدداً على حرص مملكة البحرين على وجود تدابير الاستجابة مع ظاهرة تغير المناخ في اتفاقية باريس التي تم المصادقة عليها عام 2015، مشيراً إلى أن الاتفاقية لاتزال تفتقد آلية التطبيق. وتعقد ورشة العمل تحت رعاية الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة الدكتور محمد مبارك بن دينة، وبالتعاون مع سكرتارية أمانة الأمم المتحدة المعنية بتغير المناخ واتحاد العمل الدولي. وتناقش الورشة خلال جلسات العمل کیفية احتساب الفوائد المشتركة، والتأكيد على مراعاة ضمان سلامة البيئة، كما تقدم حلقة العمل أيضاً أساليب مختلفة لبناء القدرات التي تتعلق بفرص العمل اللائق والوظائف الجيدة، والتي يمكن أن تساهم في تعظيم الآثار الإيجابية والحد من الآثار السلبية لتغير المناخ في المستقبل.