بحثت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، خلال استقبالها الاثنين الرئيس التنفيذي لهيئة التخطيط والتطوير العمراني الشيخ نايف بن خالد آل خليفة، سبل التعاون المشترك، بالإضافة إلى متابعة مستجدات المشاريع الثقافية في مختلف مناطق مملكة البحرين ولا سيما في المحرق.
وأشادت الشيخة مي بنت محمد بالتعاون الهادف بين هيئة البحرين للثقافة والآثار وهيئة التخطيط والتطوير العمراني، منوهة إلى أن هذا التعاون يثمر مشاريع تعزز المشهد العمراني الثقافي في المملكة وتصب في مصلحته.
وأكدت أن منجزات البحرين الحضارية هي نتاج تكاتف جهود كافة المؤسسات الرسمية وبدعم سخي أيضاً من قبل القطاع الخاص، مشددة على أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تعتمد على شراكة متينة مع هيئة التخطيط والتطوير العمراني من أجل إنجاز مشاريع ترتقي بالبنية التحتية الثقافية.
وتطرق اللقاء إلى سبل توفير التسهيلات اللازمة لإنجاز مشاريع مختلفة من أبرزها مشروع موقع طريق اللؤلؤ في مدينة المحرق، التي تحتفي باختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية.
فيما وجه، الشيخ نايف بن خالد آل خليفة شكره إلى الشيخة مي بنت محمد لعملها في تعزيز الحراك الثقافي البحريني بما يثبت مكانة المملكة على خارطة المراكز الحضارية الإقليمية والعالمية، مبدياً استعداده التام من أجل التعاون مع هيئة الثقافة بما يضمن إنجاز مختلف مشاريع البنية التحتية الثقافية في المستقبل.
وأشادت الشيخة مي بنت محمد بالتعاون الهادف بين هيئة البحرين للثقافة والآثار وهيئة التخطيط والتطوير العمراني، منوهة إلى أن هذا التعاون يثمر مشاريع تعزز المشهد العمراني الثقافي في المملكة وتصب في مصلحته.
وأكدت أن منجزات البحرين الحضارية هي نتاج تكاتف جهود كافة المؤسسات الرسمية وبدعم سخي أيضاً من قبل القطاع الخاص، مشددة على أن هيئة البحرين للثقافة والآثار تعتمد على شراكة متينة مع هيئة التخطيط والتطوير العمراني من أجل إنجاز مشاريع ترتقي بالبنية التحتية الثقافية.
وتطرق اللقاء إلى سبل توفير التسهيلات اللازمة لإنجاز مشاريع مختلفة من أبرزها مشروع موقع طريق اللؤلؤ في مدينة المحرق، التي تحتفي باختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية.
فيما وجه، الشيخ نايف بن خالد آل خليفة شكره إلى الشيخة مي بنت محمد لعملها في تعزيز الحراك الثقافي البحريني بما يثبت مكانة المملكة على خارطة المراكز الحضارية الإقليمية والعالمية، مبدياً استعداده التام من أجل التعاون مع هيئة الثقافة بما يضمن إنجاز مختلف مشاريع البنية التحتية الثقافية في المستقبل.