هدى حسين
نرفع لكم أصحاب الأيادي البيضاء قصة بحرينية مطلقة مديونة مؤملين أن تفكوا أزمتها وتمدوا يد العون والدعم لها، حتى تعود الحياة الكريمة للأسرة، بعد أن تعرضت الأم المعيلة لبنتين إلى أزمات عائلية ومادية عصفت باستقرارها، حيث تم إيقافها قبل شهرين ، بسبب مديونية قرض تسبب بها طليقها السابق منذ عام 2012م لتيسير أمورهم الحياتية ، إلا أنها قد خسرت وظيفتها بسبب المشاكل العائلية التي مرت بها الأسرة وأدت إلى انفصالها في عام 2014.
وهي الآن ملزمة بتسديد مبلغ 10,000 دينار للبنك بعدما سددت 2000 دينار باعتبار أن المبلغ الكلي للقرض 12,000 دينار ، وقد تمكنت ج.م.ع من إخراجها بكفالة على أن يتم تسديد الدين بأسرع وقت ممكن ، وفي حال عدم قيامها بالتسديد خلال شهر واحد يترتب على ذلك فقدان البنات للمعيل الوحيد لهم، وهي التي تعيل بنتين وتسكن في شقة إيجار وتستلم مساعدة الشؤون والغلاء وبدل السكن بمجموع 270 دينارا فقط، علما أن المحكمة قد حجزت حسابها البنكي وأصبحت من دون مصدر رزق.
نرفع لكم أصحاب الأيادي البيضاء قصة بحرينية مطلقة مديونة مؤملين أن تفكوا أزمتها وتمدوا يد العون والدعم لها، حتى تعود الحياة الكريمة للأسرة، بعد أن تعرضت الأم المعيلة لبنتين إلى أزمات عائلية ومادية عصفت باستقرارها، حيث تم إيقافها قبل شهرين ، بسبب مديونية قرض تسبب بها طليقها السابق منذ عام 2012م لتيسير أمورهم الحياتية ، إلا أنها قد خسرت وظيفتها بسبب المشاكل العائلية التي مرت بها الأسرة وأدت إلى انفصالها في عام 2014.
وهي الآن ملزمة بتسديد مبلغ 10,000 دينار للبنك بعدما سددت 2000 دينار باعتبار أن المبلغ الكلي للقرض 12,000 دينار ، وقد تمكنت ج.م.ع من إخراجها بكفالة على أن يتم تسديد الدين بأسرع وقت ممكن ، وفي حال عدم قيامها بالتسديد خلال شهر واحد يترتب على ذلك فقدان البنات للمعيل الوحيد لهم، وهي التي تعيل بنتين وتسكن في شقة إيجار وتستلم مساعدة الشؤون والغلاء وبدل السكن بمجموع 270 دينارا فقط، علما أن المحكمة قد حجزت حسابها البنكي وأصبحت من دون مصدر رزق.