نظمت جمعية البحرين لمكافحة السرطان، البازار السنوي السابع في قاعة عيسى بن سلمان الثقافية بنادي الخريجين في العدلية، حيث تم تخصيص ريع البازار لشراء جهاز تشخيص وعلاج أورام الدماغ و الجهاز العصبي لمجمع السلمانية الطبي.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية د.عبدالرحمن فخرو عن شكره واعتزازه بالجهود الكبيرة التي بذلها الفريق المنظم والمتطوعين في هذه المبادرة التي تأتي ضمن جهود الجمعية لإتاحة فرص المشاركة لكافة فئات المجتمع في العمل التطوعي والمساهمة في مشروع الجمعية لعام 2018 والذي نهدف من خلاله لشراء جهاز طبي حديث ومتطور لتشخيص وعلاج أورام الدماغ والجهاز العصبي والتبرع به لوزارة الصحة - دائرة جراحة الدماغ والأعصاب بمجمع السلمانية الطبي - بكلفة 200 ألف دينار.
ويعتبر هذا الجهاز، من أحدث الأجهزة الطبية المتطورة في هذا التخصص ويمكّن الجراح من معرفة المسار والتتبع الدقيق أثناء الجراحة باستخدام تقنيات عالية الدقة لتفادي النوبات الدماغية التي قد تحدث أثناء الجراحة لاستئصال الورم وتقوم بتوجيه الجراح إلى موقع الإصابة أو الورم وتحديد موقعه والذي يعتبر أمراً حاسماً في عملية الاستئصال بطرق موجهة وأكثر دقة وأماناً وتسهم في نقلة نوعية في التشخيص والعلاج.
وأوضح فخرو أن نجاح البازار، لم يكن ليتحقق لولا تضافر الجهود التي عكست روح التعاون بين المتطوعين بالإضافة إلى الدعم و المؤازرة التي حصلنا عليا من المؤسسات الوطنية والأفراد الذين تقدموا بتبرعاتهم وتم عرضها وبيعها بحصيلة إجمالية وقدرها 28 ألف دينار.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية د.عبدالرحمن فخرو عن شكره واعتزازه بالجهود الكبيرة التي بذلها الفريق المنظم والمتطوعين في هذه المبادرة التي تأتي ضمن جهود الجمعية لإتاحة فرص المشاركة لكافة فئات المجتمع في العمل التطوعي والمساهمة في مشروع الجمعية لعام 2018 والذي نهدف من خلاله لشراء جهاز طبي حديث ومتطور لتشخيص وعلاج أورام الدماغ والجهاز العصبي والتبرع به لوزارة الصحة - دائرة جراحة الدماغ والأعصاب بمجمع السلمانية الطبي - بكلفة 200 ألف دينار.
ويعتبر هذا الجهاز، من أحدث الأجهزة الطبية المتطورة في هذا التخصص ويمكّن الجراح من معرفة المسار والتتبع الدقيق أثناء الجراحة باستخدام تقنيات عالية الدقة لتفادي النوبات الدماغية التي قد تحدث أثناء الجراحة لاستئصال الورم وتقوم بتوجيه الجراح إلى موقع الإصابة أو الورم وتحديد موقعه والذي يعتبر أمراً حاسماً في عملية الاستئصال بطرق موجهة وأكثر دقة وأماناً وتسهم في نقلة نوعية في التشخيص والعلاج.
وأوضح فخرو أن نجاح البازار، لم يكن ليتحقق لولا تضافر الجهود التي عكست روح التعاون بين المتطوعين بالإضافة إلى الدعم و المؤازرة التي حصلنا عليا من المؤسسات الوطنية والأفراد الذين تقدموا بتبرعاتهم وتم عرضها وبيعها بحصيلة إجمالية وقدرها 28 ألف دينار.