اختتمت جمعية خدمة القرآن الكريم إجراء التصفيات النهائية لجائزة بن فقيه للقرآن الكريم "اقرأ"، الخاصة بفرع النساء، التي تنظمها الجمعية برعاية شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري"، بمشاركة 51 متسابقة من مختلف محافظات البحرين، في قاعة المناعي بمنطقة القضيبية".
وتأتي جائزة بن فقيه في دورتها الثانية بمشاركة فرع الإناث لترفع سقف عدد المشاركين والمشاركات لتشمل منافسات الجائزة كافة شرائح المجتمع"، وفقاً لما ذكرته الجمعية.
وقال عضو مجلس إدارة الجمعية، رئيس اللجنة المنظمة للجائزة، خالد المالود إن "تصفيات الإناث شملت الفروع التالية، فرع حفظ 3 أجزاء للمواطنين والمقيمين، وفرع حفظ 5 أجزاء للمواطنين والمقيمين، وفرع حفظ 10 أجزاء للمواطنات فقط".
وذكر أن "اللجنة المنظمة تعكف على ترتيبات الحفل الختامي للجائزة ودراسة النتائج النهائية للطلاب والطالبات الفائزين والفائزات"، متوقعاً تنظيم الحفل الختامي نهاية أبريل المقبل"، مشيراً إلى أن "اللجنة تدرس استضافة عدد من كبار المشايخ المهتمين بالقرآن الكريم والذين لهم صدى كبير في حفظ وتلاوة وتدريس كتاب الله تعالى.
وذكرت عضو اللجنة المنظمة سميرة جناحي، في وقت سابق أن "اللجنة المنظمة أنهت الاستعداد اللازمة لاستقبال المتسابقات وهيأت أجواء قرآنية لمنافسة الإناث على حفظ أشرف كلام على وجه الأرض".
وقالت "كانت هناك لجنة موحدة من أهل الاختصاص لإجراء التصفيات لكافة المتسابقات بكافة الفروع"، مشيرة إلى أنه "كانت هناك لجنة لاستقبال وفرز المتسابقات والتأكد من البيانات ولجنة فنية قامت بمتابعة عملية التصفيات وإدخال البيانات في البرنامج المعد للتحقق ورصد درجات التقييم".
إلى ذلك، أشاد رئيس مجلس إدارة الجمعية إسحاق الكوهجي "بقوة المنافسة في تصفيات فرع الإناث من خلال ما تم رصده من درجات في التصفيات الأولية". وأثنى على الحضور وبالمشاركة الملفتة من النساء في أول انطلاقة لهن حيث فاق أعداد المشاركات من الإناث أعداد الذكور".
وأشاد الكوهجي "بالدعم السخي الذي يقدمه فيصل بن فقيه رئيس مجلس إدارة شركة "بن فقيه للتطوير العقاري" من خلال رعاية ودعم الشركة للجائزة، حيث رصدت الشركة مكافآت مالية للإناث الفائزات متساوية مع الفائزين في فرع الذكور".
ونوه الكوهجي بأن "اللجنة المنظمة للجائزة تهيب بالمشاركين اغتنام هذه الفرصة وخصوصاً أن شركة "بن فقيه" للاستثمار العقاري رصدت جوائز قيمة بآلاف الدنانير للفائزين الثلاثة الأوائل في كافة فروع الجائزة، كما رصدت جائزة كبرى، وهي الأولى من نوعها، على مستوى المسابقات القرآنية الوطنية والاقليمية والعالمية، وهي عبارة عن سبيكة ذهب، زنة كيلو جراما واحدا، لكلا الفائزين في الفرع الأول من الجنسين، الذكور والإناث، مساهمة من الشركة في دعم حفظة كتاب الله تعالى".
يذكر أن تدشين فرع الإناث في المسابقة يأتي من خلال توجه شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري"، راعي الجائزة، كي تشمل فروع الجائزة كافة شرائح المجتمع البحريني من رجال ونساء ومواطنين ومقيمين صغاراً و كباراً.
وتستهدف المسابقة، طلاب مراكز وحلقات تعليم القرآن الكريم التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف المنتشرة في مختلف محافظات البحرين، كما أنها تعد أنموذجاً متميزاً من حيث جوائز المسابقة.
وتهدف الجائزة، إلى توطيد العلاقة بين الإنسان وربه من خلال العناية بحفظ وتلاوة كتاب الله تعالى، وفتح باب المنافسة في حفظ أشرف الكلام إطلاقا والنهل من معينه الصافي علما وسلوكا ودعوة، الأمر الذي يسهم في حفظ المجتمع أخلاقياً والارتقاء به سلوكاً، كما تهدف الجائزة لتوثيق روابط الصلة بين مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية بغرض تحقيق هذه الأهداف السامية.
وتهدف المسابقة لإثراء روح المنافسة على حفظ كتاب الله تعالى والتحلي بأخلاقه والتأسي بمبادئه وقيمه، وتوجيه الشباب والفتيات خصوصا للانشغال بالقرآن الكريم حفظاً وعلماً وعملاً الأمر الذي ينعكس على تحسين السلوك واستقامة التصرفات وارتقاء الفكر.
وتُعرَف شركة "بن فقيه" بدعمها لعدد من المبادرات الهادفة ودعم الإبداعات الشبابية في الخليج. وتعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المملكة من حيث نوعية جوائزها وتوجهها لدعم المجتمع وتوفير الفرص للنشء، ومن المخطط أن توسع الشركة من نطاق المسابقة في النسخ المقبلة.
وتأتي جائزة بن فقيه في دورتها الثانية بمشاركة فرع الإناث لترفع سقف عدد المشاركين والمشاركات لتشمل منافسات الجائزة كافة شرائح المجتمع"، وفقاً لما ذكرته الجمعية.
وقال عضو مجلس إدارة الجمعية، رئيس اللجنة المنظمة للجائزة، خالد المالود إن "تصفيات الإناث شملت الفروع التالية، فرع حفظ 3 أجزاء للمواطنين والمقيمين، وفرع حفظ 5 أجزاء للمواطنين والمقيمين، وفرع حفظ 10 أجزاء للمواطنات فقط".
وذكر أن "اللجنة المنظمة تعكف على ترتيبات الحفل الختامي للجائزة ودراسة النتائج النهائية للطلاب والطالبات الفائزين والفائزات"، متوقعاً تنظيم الحفل الختامي نهاية أبريل المقبل"، مشيراً إلى أن "اللجنة تدرس استضافة عدد من كبار المشايخ المهتمين بالقرآن الكريم والذين لهم صدى كبير في حفظ وتلاوة وتدريس كتاب الله تعالى.
وذكرت عضو اللجنة المنظمة سميرة جناحي، في وقت سابق أن "اللجنة المنظمة أنهت الاستعداد اللازمة لاستقبال المتسابقات وهيأت أجواء قرآنية لمنافسة الإناث على حفظ أشرف كلام على وجه الأرض".
وقالت "كانت هناك لجنة موحدة من أهل الاختصاص لإجراء التصفيات لكافة المتسابقات بكافة الفروع"، مشيرة إلى أنه "كانت هناك لجنة لاستقبال وفرز المتسابقات والتأكد من البيانات ولجنة فنية قامت بمتابعة عملية التصفيات وإدخال البيانات في البرنامج المعد للتحقق ورصد درجات التقييم".
إلى ذلك، أشاد رئيس مجلس إدارة الجمعية إسحاق الكوهجي "بقوة المنافسة في تصفيات فرع الإناث من خلال ما تم رصده من درجات في التصفيات الأولية". وأثنى على الحضور وبالمشاركة الملفتة من النساء في أول انطلاقة لهن حيث فاق أعداد المشاركات من الإناث أعداد الذكور".
وأشاد الكوهجي "بالدعم السخي الذي يقدمه فيصل بن فقيه رئيس مجلس إدارة شركة "بن فقيه للتطوير العقاري" من خلال رعاية ودعم الشركة للجائزة، حيث رصدت الشركة مكافآت مالية للإناث الفائزات متساوية مع الفائزين في فرع الذكور".
ونوه الكوهجي بأن "اللجنة المنظمة للجائزة تهيب بالمشاركين اغتنام هذه الفرصة وخصوصاً أن شركة "بن فقيه" للاستثمار العقاري رصدت جوائز قيمة بآلاف الدنانير للفائزين الثلاثة الأوائل في كافة فروع الجائزة، كما رصدت جائزة كبرى، وهي الأولى من نوعها، على مستوى المسابقات القرآنية الوطنية والاقليمية والعالمية، وهي عبارة عن سبيكة ذهب، زنة كيلو جراما واحدا، لكلا الفائزين في الفرع الأول من الجنسين، الذكور والإناث، مساهمة من الشركة في دعم حفظة كتاب الله تعالى".
يذكر أن تدشين فرع الإناث في المسابقة يأتي من خلال توجه شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري"، راعي الجائزة، كي تشمل فروع الجائزة كافة شرائح المجتمع البحريني من رجال ونساء ومواطنين ومقيمين صغاراً و كباراً.
وتستهدف المسابقة، طلاب مراكز وحلقات تعليم القرآن الكريم التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف المنتشرة في مختلف محافظات البحرين، كما أنها تعد أنموذجاً متميزاً من حيث جوائز المسابقة.
وتهدف الجائزة، إلى توطيد العلاقة بين الإنسان وربه من خلال العناية بحفظ وتلاوة كتاب الله تعالى، وفتح باب المنافسة في حفظ أشرف الكلام إطلاقا والنهل من معينه الصافي علما وسلوكا ودعوة، الأمر الذي يسهم في حفظ المجتمع أخلاقياً والارتقاء به سلوكاً، كما تهدف الجائزة لتوثيق روابط الصلة بين مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية بغرض تحقيق هذه الأهداف السامية.
وتهدف المسابقة لإثراء روح المنافسة على حفظ كتاب الله تعالى والتحلي بأخلاقه والتأسي بمبادئه وقيمه، وتوجيه الشباب والفتيات خصوصا للانشغال بالقرآن الكريم حفظاً وعلماً وعملاً الأمر الذي ينعكس على تحسين السلوك واستقامة التصرفات وارتقاء الفكر.
وتُعرَف شركة "بن فقيه" بدعمها لعدد من المبادرات الهادفة ودعم الإبداعات الشبابية في الخليج. وتعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المملكة من حيث نوعية جوائزها وتوجهها لدعم المجتمع وتوفير الفرص للنشء، ومن المخطط أن توسع الشركة من نطاق المسابقة في النسخ المقبلة.