قالت الوكيل المساعد لتنمية الشباب إيمان جناحي، إن وزارة شؤون الشباب والرياضة وبمتابعة من الوزير هشام الجودر حريصة كل الحرص على التعاون التام مع وزارة الشباب والرياضة بجمهورية مصر من أجل تنفيذ بنود الاتفاقية الشبابية الموقعة بين الجانبين والتعرف على التجارب الشبابية الناجحة في كلا البلدين.
واطلعت جناحي، خلال استقبالها وفد من جمهورية مصر العربية على تجربة وزارة شؤون الشباب والرياضة ومملكة البحرين في مجال تقنية المعلومات، تنفيذاً للبند الثالث والمتعلق بتنمية وتطوير تقنية المعلومات والاطلاع على التجارب بين البلدين في هذا المجال، في بلدهم الثاني مملكة البحرين مشيدة بالعلاقات الطيبة التي تجمع بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية في شتى المجالات وخاصة الجانب الشبابي والرياضي والتي أسفرت عن تبادل العديد من الخبرات فيما بينهم وتبادل التجارب الناجحة، الأمر الذي ساهم إيجابياً في الارتقاء بواقع الشباب في كلا البلدين الشقيقين.
ويتكون الوفد الذي يزور البحرين، تنفيذاً لبنود مذكرة التفاهم التي وقعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالته للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ووزير الشباب والرياضة المصري خالد عبدالعزيز، في مجال الشباب والطلائع بين البلدين الصديقين، من مديرة المشروعات بوزارة الشباب والرياضة المصرية رئيسة الوفد نانيس صلاح الدين، ومدرب تقنية المعلومات محمد عبدالعاطي، ومدربة البرمجيات هبة محمد إبراهيم.
وقدمت جناحي نبذة عن الجوائز العالمية التي تقدمها مملكة البحرين للشباب البحريني والعالمي، وأهميتها بالنسبة لتمكين الشباب وإبراز إبداعاتهم، كما قدمت لمحة عن الأنشطة والبرامج الشبابية التي تقدمها وزارة شؤون الشباب والرياضة والهادفة إلى تمكين الشباب في مختلف المجالات.
وخلال الزيارة، اطلع الوفد على قسم قنية المعلومات في وزارة شؤون الشباب والرياضة، حيث قدمت رئيسة قسم تقنية المعلومات ناني بطي شرحاً وافياً على الخدمات الإلكترونية التي تقدمها الوزارة لكافة عملائها، بالإضافة إلى تطبيق وزارة شؤون الشباب والرياضة للهواتف الذكية وموقع الوزارة على شبكة الإنترنت والأجهزة المتوافرة في القسم، علاوة على التعاون مع مختلف الشركات العالمية ومن بينها شركة مايكروسوفت.
كما قدم الوفد المصري لمحة عن التقنيات المتوافرة في وزارة الشباب والرياضة المصرية والخدمات الإلكترونية التي تقدمها الوزارة، حيث أبدى الوفد المصري إعجابه بتجربة وزارة شؤون الشباب والرياضة بالبحرين في رعايتها للشباب والبرامج التي تقدمها في سبيل استنهاض هممهم لخدمة وطنهم، بالإضافة إلى التطور الواضح في تقنية المعلومات في الوزارة والخدمات الإلكترونية التي تقدمها.
واطلعت جناحي، خلال استقبالها وفد من جمهورية مصر العربية على تجربة وزارة شؤون الشباب والرياضة ومملكة البحرين في مجال تقنية المعلومات، تنفيذاً للبند الثالث والمتعلق بتنمية وتطوير تقنية المعلومات والاطلاع على التجارب بين البلدين في هذا المجال، في بلدهم الثاني مملكة البحرين مشيدة بالعلاقات الطيبة التي تجمع بين مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية في شتى المجالات وخاصة الجانب الشبابي والرياضي والتي أسفرت عن تبادل العديد من الخبرات فيما بينهم وتبادل التجارب الناجحة، الأمر الذي ساهم إيجابياً في الارتقاء بواقع الشباب في كلا البلدين الشقيقين.
ويتكون الوفد الذي يزور البحرين، تنفيذاً لبنود مذكرة التفاهم التي وقعها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالته للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ووزير الشباب والرياضة المصري خالد عبدالعزيز، في مجال الشباب والطلائع بين البلدين الصديقين، من مديرة المشروعات بوزارة الشباب والرياضة المصرية رئيسة الوفد نانيس صلاح الدين، ومدرب تقنية المعلومات محمد عبدالعاطي، ومدربة البرمجيات هبة محمد إبراهيم.
وقدمت جناحي نبذة عن الجوائز العالمية التي تقدمها مملكة البحرين للشباب البحريني والعالمي، وأهميتها بالنسبة لتمكين الشباب وإبراز إبداعاتهم، كما قدمت لمحة عن الأنشطة والبرامج الشبابية التي تقدمها وزارة شؤون الشباب والرياضة والهادفة إلى تمكين الشباب في مختلف المجالات.
وخلال الزيارة، اطلع الوفد على قسم قنية المعلومات في وزارة شؤون الشباب والرياضة، حيث قدمت رئيسة قسم تقنية المعلومات ناني بطي شرحاً وافياً على الخدمات الإلكترونية التي تقدمها الوزارة لكافة عملائها، بالإضافة إلى تطبيق وزارة شؤون الشباب والرياضة للهواتف الذكية وموقع الوزارة على شبكة الإنترنت والأجهزة المتوافرة في القسم، علاوة على التعاون مع مختلف الشركات العالمية ومن بينها شركة مايكروسوفت.
كما قدم الوفد المصري لمحة عن التقنيات المتوافرة في وزارة الشباب والرياضة المصرية والخدمات الإلكترونية التي تقدمها الوزارة، حيث أبدى الوفد المصري إعجابه بتجربة وزارة شؤون الشباب والرياضة بالبحرين في رعايتها للشباب والبرامج التي تقدمها في سبيل استنهاض هممهم لخدمة وطنهم، بالإضافة إلى التطور الواضح في تقنية المعلومات في الوزارة والخدمات الإلكترونية التي تقدمها.