فازت 6 أبحاث للخريجين من طلبة كلية الدراسات العليا، وطلبة كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي بجائزة يوسف بن أحمد كانو في دورتها التاسعة عن فئة البحث العلمي.
وفاز بالجائزة التي تخصص سنوياً لأفضل البحوث العلمية الجامعية خريج الجامعة نواف المطيري من دولة الكويت، عن رسالة الماجستير التي قدمها لقسم علوم البيئة والموارد الطبيعية وحملت عنوان: "التقييم المكاني لجودة المياه في جو الكويت باستخدام دليل جودة المياه والتحليل الإحصائي ونظم المعلومات الجغرافية".
كما فازت د.موضي النشمي وهي كويتية وخريجة دكتوراه الطب الجزيئي تخصص علم المناعة من الجامعة، عن رسالة الدكتوراه التي حملت عنوان: "التعبير الجيني التفاضلي ومضادات الكريات البيضاء البشرية للمرضى البحرينيين المصابين بالتصلب اللويحي".
وفي تخصص التعليم المفتوح والتعلم عن بعد فازت خريجة الماجستير من برنامج التعلم عن بعد بجامعة الخليج العربي الباحثة عائشة محمد الفودري عن رسالتها بعنوان: "تصميم بيئة ترابطية للتعلم النقال وأثره على تنمية مهارات التفكير العليا ورضا الطلبة عن التعلم".
أما في تخصص تربية الموهوبين ففازت الباحثة الكويتية ريمية حسين المطيري عن رسالة الماجستير في تخصص التربية الخاصة قسم صعوبات العلم من جامعة الخليج العربي والتي حملت عنوان: "بناء محك استعداد نمائي لتشخيص صعوبات التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في مملكة البحرين".
وفي تخصص تربية الموهوبين كانت الباحثة منى حمد الطريف من المملكة العربية السعودية من بين أفضل البحوث التي استحقت الجائزة عن رسالة الماجستير التي حصلت عليها في التربية الخاصة من قسم تربية الموهوبين وحملت عنوان "فاعلية برنامج قيادة المستقبل في تنمية سلوك القيادة التحويلية لدى الطالبات الموهوبات في الصف الأول متوسط بمدينة الرياض".
ومن قسم إدارة الابتكار والتقنية، فازت الباحثة منى فيصل العتيبي عن رسالتها التي قدمتها كجزء من متطلبات الحصول على ماجستير إدارة التقنية تخصص تقنية المعلومات وجاءت بعنوان "تقييم العوامل المؤثرة على اعتماد واستخدام التوظيف الإلكتروني في المملكة العربية السعودية".
وتهدف جائزة يوسف بن أحمد كانو إلى إيجاد الحافز للأعمال الفردية أو الجماعية المتميزة التي تسهم في إحداث إضافة نوعية في المجتمعات العربية، وبخاصة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتكريم العلماء والمؤلفين والباحثين والمبدعين، والمساهمة في تنمية بيئة علمية تشجع على التفكير والإبداع. وقد خصصت عائلة كانو مبلغًا ماليًا كوقف يُستثمر لحساب الجائزة، ويخصص من ريع استثمارات هذا المبلغ جوائز تكريمية في مجالات محددة.
وقدمت الجائزة 5 مجالات جديدة لأول مرة في هذه الدورة وهي: مجال الاقتصاد، مجال الأفلام القصيرة، مجال الفن التشكيلي، مجال ريادة الأعمال، مجال البحث العلمي الجامعي الذي اختيرت جامعة الخليج العربي من خلاله كنموذج للأبحاث العلمية الجامعية.
وكانت جامعة الخليج العربي شكلت لجنة اختيار من الأكاديميين لترشيح أفضل الأبحاث العلمية التي قدمت ضمن رسائل الماجستير والدكتوراه من كلية الطب، وكلية الدراسات العليا بمجاليها التقني والتربوي، حيث خلصت اللجنة لترشيح الأسماء الستة الفائزة بالجائزة بعد بحث واسع وتقييم دقيق لمخرجات طلبتها وخريجيها البحثية.
وألقت الفائزة بجائزة البحث العلمي منى الطريف، كلمة نيابة عن الفائزين بالجائزة، قالت فيها: "إن منح جائزة يوسف بن أحمد كانو للباحثين من جميع أنحاء الوطن العربي لقاء تفوقهم وإبداعهم، هو الدور الذي يجب أن تقوم به جميع مؤسساتنا العامة والخاصة والذي يقع ضمن مسؤوليتها المجتمعية في الإسهام بتحقيق الرؤى الطموحة التي صاغتها دولنا لمستقبل خليجنا العربي".
وتابعت: "يجب أن نضع نصب أعيننا أن مستقبل خليجنا مرهون بأيدٍ شابة، وأن ما نقدمه لهم اليوم سنجنيه غداً، وشبابنا الباحث، الشغوف بالمعرفة، المتقن لعمله هو من سيصنع التغيير وهو ثروتنا الحقيقية، فلنذب فيه روح الإبداع، فالإبداع هو صنعة هذا العصر".
يشار أن اللجنة التي أشرفت على اختيار الأبحاث العلمية تكونت من المغفور له نائب عميد كلية الدراسات العليا للمجال التربوي الدكتور أحمد النوبي، الدكتورة مريم الشيراوي، الدكتورة أسماء أبا حسين، الدكتورة رنده حمادة، الدكتورة فاطمة الجاسم.
{{ article.visit_count }}
وفاز بالجائزة التي تخصص سنوياً لأفضل البحوث العلمية الجامعية خريج الجامعة نواف المطيري من دولة الكويت، عن رسالة الماجستير التي قدمها لقسم علوم البيئة والموارد الطبيعية وحملت عنوان: "التقييم المكاني لجودة المياه في جو الكويت باستخدام دليل جودة المياه والتحليل الإحصائي ونظم المعلومات الجغرافية".
كما فازت د.موضي النشمي وهي كويتية وخريجة دكتوراه الطب الجزيئي تخصص علم المناعة من الجامعة، عن رسالة الدكتوراه التي حملت عنوان: "التعبير الجيني التفاضلي ومضادات الكريات البيضاء البشرية للمرضى البحرينيين المصابين بالتصلب اللويحي".
وفي تخصص التعليم المفتوح والتعلم عن بعد فازت خريجة الماجستير من برنامج التعلم عن بعد بجامعة الخليج العربي الباحثة عائشة محمد الفودري عن رسالتها بعنوان: "تصميم بيئة ترابطية للتعلم النقال وأثره على تنمية مهارات التفكير العليا ورضا الطلبة عن التعلم".
أما في تخصص تربية الموهوبين ففازت الباحثة الكويتية ريمية حسين المطيري عن رسالة الماجستير في تخصص التربية الخاصة قسم صعوبات العلم من جامعة الخليج العربي والتي حملت عنوان: "بناء محك استعداد نمائي لتشخيص صعوبات التعلم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية في مملكة البحرين".
وفي تخصص تربية الموهوبين كانت الباحثة منى حمد الطريف من المملكة العربية السعودية من بين أفضل البحوث التي استحقت الجائزة عن رسالة الماجستير التي حصلت عليها في التربية الخاصة من قسم تربية الموهوبين وحملت عنوان "فاعلية برنامج قيادة المستقبل في تنمية سلوك القيادة التحويلية لدى الطالبات الموهوبات في الصف الأول متوسط بمدينة الرياض".
ومن قسم إدارة الابتكار والتقنية، فازت الباحثة منى فيصل العتيبي عن رسالتها التي قدمتها كجزء من متطلبات الحصول على ماجستير إدارة التقنية تخصص تقنية المعلومات وجاءت بعنوان "تقييم العوامل المؤثرة على اعتماد واستخدام التوظيف الإلكتروني في المملكة العربية السعودية".
وتهدف جائزة يوسف بن أحمد كانو إلى إيجاد الحافز للأعمال الفردية أو الجماعية المتميزة التي تسهم في إحداث إضافة نوعية في المجتمعات العربية، وبخاصة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتكريم العلماء والمؤلفين والباحثين والمبدعين، والمساهمة في تنمية بيئة علمية تشجع على التفكير والإبداع. وقد خصصت عائلة كانو مبلغًا ماليًا كوقف يُستثمر لحساب الجائزة، ويخصص من ريع استثمارات هذا المبلغ جوائز تكريمية في مجالات محددة.
وقدمت الجائزة 5 مجالات جديدة لأول مرة في هذه الدورة وهي: مجال الاقتصاد، مجال الأفلام القصيرة، مجال الفن التشكيلي، مجال ريادة الأعمال، مجال البحث العلمي الجامعي الذي اختيرت جامعة الخليج العربي من خلاله كنموذج للأبحاث العلمية الجامعية.
وكانت جامعة الخليج العربي شكلت لجنة اختيار من الأكاديميين لترشيح أفضل الأبحاث العلمية التي قدمت ضمن رسائل الماجستير والدكتوراه من كلية الطب، وكلية الدراسات العليا بمجاليها التقني والتربوي، حيث خلصت اللجنة لترشيح الأسماء الستة الفائزة بالجائزة بعد بحث واسع وتقييم دقيق لمخرجات طلبتها وخريجيها البحثية.
وألقت الفائزة بجائزة البحث العلمي منى الطريف، كلمة نيابة عن الفائزين بالجائزة، قالت فيها: "إن منح جائزة يوسف بن أحمد كانو للباحثين من جميع أنحاء الوطن العربي لقاء تفوقهم وإبداعهم، هو الدور الذي يجب أن تقوم به جميع مؤسساتنا العامة والخاصة والذي يقع ضمن مسؤوليتها المجتمعية في الإسهام بتحقيق الرؤى الطموحة التي صاغتها دولنا لمستقبل خليجنا العربي".
وتابعت: "يجب أن نضع نصب أعيننا أن مستقبل خليجنا مرهون بأيدٍ شابة، وأن ما نقدمه لهم اليوم سنجنيه غداً، وشبابنا الباحث، الشغوف بالمعرفة، المتقن لعمله هو من سيصنع التغيير وهو ثروتنا الحقيقية، فلنذب فيه روح الإبداع، فالإبداع هو صنعة هذا العصر".
يشار أن اللجنة التي أشرفت على اختيار الأبحاث العلمية تكونت من المغفور له نائب عميد كلية الدراسات العليا للمجال التربوي الدكتور أحمد النوبي، الدكتورة مريم الشيراوي، الدكتورة أسماء أبا حسين، الدكتورة رنده حمادة، الدكتورة فاطمة الجاسم.