أكد رئيس اللجنة الدولية الاستشارية لمؤتمر كيو أس الدولي لرواد التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا "كيو أس ميبل" د.كيفن داوننج، أن الجامعة الأهلية وجامعة البحرين الشريكين للمنظمة في هذا المؤتمر بإمكانهما التنافس على مستوى عالمي.
واختتم المؤتمر الثامن للناشرين المعتمدين لتصنيف الجامعات العالمي "كيو إس ميبل"، أعماله الثلاثاء، بمناقشة 30 ورقة علمية، واستعراض تجربتي إمارة دبي وماليزيا في تعزيز التعليم العالي، وناقش المشاركون موضوعات ومحاور عدة من بينها: الاعتماد الأكاديمي والاعتراف العالمي، وتدويل التعليم ،وضمان الجودة، والتخطيط الاستراتيجي في التعليم، وريادة الأعمال.،
وأكد رئيس اللجنة أن الوصول إلى التميز الجامعي يتطلب وضع أطر معيارية لتحقيق الجودة، والنزاهة العلمية، مشدداً في هذا السياق على تنشيط البحث العلمي الذي يعد أداة للتحسين، والمراجعة، وتطوير النظم والآليات.
وعما إذا كانت عملية ملاحقة النظم والمعايير التي تضعها مؤسسات التصنيف قد تضر بالعملية التعليمية التي تحتاج إلى مساحة من الحركة للإبداع والابتكار قال: "قد تشعر مؤسسة التعليم العالي في البداية بأن تلك الأطر، والمعايير تقيد حركتها لكن بمجرد التعود عليها ستجني ثمارها، وستساعدها على إنجاز أهدافها بطريقة سلسة، لأن معايير مؤسسات التصنيف ترتكز على أسس علمية".
وعن تقييمه للنظم التي تحكم منظومة التعليم الجامعي في البحرين بحسب الأوراق التي استعرضها المشاركون قال: "أعتقد أن الجامعة الأهلية وجامعة البحرين الشريكين للمنظمة في هذا المؤتمر بإمكانهما التنافس على مستوى عالمي"، معرباً عن سعادته بتنظيم المؤتمر السنوي في البحرين التي تولي اهتماماً متزايداً بجودة التعليم.
واختتم المؤتمر الثامن للناشرين المعتمدين لتصنيف الجامعات العالمي "كيو إس ميبل"، أعماله الثلاثاء، بمناقشة 30 ورقة علمية، واستعراض تجربتي إمارة دبي وماليزيا في تعزيز التعليم العالي، وناقش المشاركون موضوعات ومحاور عدة من بينها: الاعتماد الأكاديمي والاعتراف العالمي، وتدويل التعليم ،وضمان الجودة، والتخطيط الاستراتيجي في التعليم، وريادة الأعمال.،
وأكد رئيس اللجنة أن الوصول إلى التميز الجامعي يتطلب وضع أطر معيارية لتحقيق الجودة، والنزاهة العلمية، مشدداً في هذا السياق على تنشيط البحث العلمي الذي يعد أداة للتحسين، والمراجعة، وتطوير النظم والآليات.
وعما إذا كانت عملية ملاحقة النظم والمعايير التي تضعها مؤسسات التصنيف قد تضر بالعملية التعليمية التي تحتاج إلى مساحة من الحركة للإبداع والابتكار قال: "قد تشعر مؤسسة التعليم العالي في البداية بأن تلك الأطر، والمعايير تقيد حركتها لكن بمجرد التعود عليها ستجني ثمارها، وستساعدها على إنجاز أهدافها بطريقة سلسة، لأن معايير مؤسسات التصنيف ترتكز على أسس علمية".
وعن تقييمه للنظم التي تحكم منظومة التعليم الجامعي في البحرين بحسب الأوراق التي استعرضها المشاركون قال: "أعتقد أن الجامعة الأهلية وجامعة البحرين الشريكين للمنظمة في هذا المؤتمر بإمكانهما التنافس على مستوى عالمي"، معرباً عن سعادته بتنظيم المؤتمر السنوي في البحرين التي تولي اهتماماً متزايداً بجودة التعليم.