أكد النائب أسامة الخاجة، أن رياح التغيير التي ستشهدها غرفة تجارة وصناعة البحرين في أعقاب نتائج الانتخابات التي جرت السبت، باتت ضرورية لتلبية تطلعات التجار خصوصاً اتجاه اداء الغرفة في الفترة الماضية، منوهاً بأهمية قيام الأعضاء الجدد بتوحيد الجهود لقيادة حقبة متميزة والعمل جنباً إلى جنب لدعم توجه اقتصادي متين قائم على الشفافية والموضوعية.
وأكد أن القضايا الاقتصادية التي تعاطت معها الغرفة بالفترة السابقة، تتطلب من الأعضاء الجدد وضع حلول أكثر جدية أمام الموضوعات الهامة على رأسها إبداء الغرفة أكثر اهتماما بمختلف الشرائح والقطاعات والمؤسسات الاقتصادية الوطنية دون استثناء، وتعزيز دور أكبر للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بعد الزيادة الكبيرة في رسوم تجديد السجلات التي فرضتها وزارة التجارة والصناعة مؤخراً والعمل بشكل جدي في طرح مبادرات لمشروعات اكثر إلحاحاً في خدمة الاقتصاد الوطني من جهة وخدمة مصلحة عموم التجار وبالأخص الصغار منهم من جهة ثانية.
وأعرب الخاجة عن تفائله بالوجوه الجديدة التي ستحل على كراسي الغرفة، والتي من المفترض أن يتطلب منها مزيداً من التعاون الصادق والمثمر للوقوف على أرضية مشتركة ترضي جميع الأطراف وهي شروط أساسية لدعم مسيرة الغرفة والدفع بها إلى آفاق جديدة من العمل الجاد والمثمر الذي يلبي تطلعات الاقتصاد الوطني.
وأكد الخاجة أنه، سيقف مع كل القرارات التي ستكشفها الأيام القادمة والتي ستؤول حتماً إلى اعادة هيكلة الغرفة لمواجهة التحديات التي تواجهها والدفع بها إلى حلول أكثر إيجابية تحقق الصالح للجميع، منوهاً إلى أنه سبق له أن تفاعل مع القضايا والتطورات التي شهدتها الغرفة انطلاقاً من رسالتها الوطنية الرامية إلى مد جسور التعاون والتنسيق مع مختلف الجهات.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن القضايا الاقتصادية التي تعاطت معها الغرفة بالفترة السابقة، تتطلب من الأعضاء الجدد وضع حلول أكثر جدية أمام الموضوعات الهامة على رأسها إبداء الغرفة أكثر اهتماما بمختلف الشرائح والقطاعات والمؤسسات الاقتصادية الوطنية دون استثناء، وتعزيز دور أكبر للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بعد الزيادة الكبيرة في رسوم تجديد السجلات التي فرضتها وزارة التجارة والصناعة مؤخراً والعمل بشكل جدي في طرح مبادرات لمشروعات اكثر إلحاحاً في خدمة الاقتصاد الوطني من جهة وخدمة مصلحة عموم التجار وبالأخص الصغار منهم من جهة ثانية.
وأعرب الخاجة عن تفائله بالوجوه الجديدة التي ستحل على كراسي الغرفة، والتي من المفترض أن يتطلب منها مزيداً من التعاون الصادق والمثمر للوقوف على أرضية مشتركة ترضي جميع الأطراف وهي شروط أساسية لدعم مسيرة الغرفة والدفع بها إلى آفاق جديدة من العمل الجاد والمثمر الذي يلبي تطلعات الاقتصاد الوطني.
وأكد الخاجة أنه، سيقف مع كل القرارات التي ستكشفها الأيام القادمة والتي ستؤول حتماً إلى اعادة هيكلة الغرفة لمواجهة التحديات التي تواجهها والدفع بها إلى حلول أكثر إيجابية تحقق الصالح للجميع، منوهاً إلى أنه سبق له أن تفاعل مع القضايا والتطورات التي شهدتها الغرفة انطلاقاً من رسالتها الوطنية الرامية إلى مد جسور التعاون والتنسيق مع مختلف الجهات.