قدم درويش المناعي، عضو لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى، التهنئة الخالصة لمجلس الإدارة الجديد بغرفة تجارة وصناعة البحرين لدورته الـ (29)، وعلى رأسه سمير عبدالله ناس، على كسبهم ثقة الشارع التجاري، وفوزهم بانتخابات الغرفة، متمنيًا لهم التوفيق والسداد في هذه الدورة.
وأشار المناعي إلى أنه على أتم الاستعداد لتقديم التعاون التام لنجاح مجلس إدارة الغرفة فى مهمته، مثمنًا الثقة الكبيرة التي نالها المجلس من خلال نتائج الانتخابات الأخيرة، مناشدًا رجال الأعمال وجميع التجار إلى التعاون مع مجلس إدارة الغرفة، وضرورة الاستفادة من خبرات الأعضاء السابقين للنهوض بالغرفة وإعادتها إلى بريقها السابق.
كما ناشد المناعي مجلس الإدارة الجديد للغرفة بأن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات وتطلعات الشارع التجاري، والتي لخصها في مواصلة ترتيب البيت الداخلي لأجل أن يسود الانسجام والتعاون والعمل على التوسع فى اللامركزية، وإعطاء اللجان مسؤوليات ودور أكبر، وعمل زيارات ميدانية متكررة للأسواق، والاطلاع على احتياجاتها، والعمل على توفيرها بقدر المستطاع.
كما أشار المناعي إلى أن من مسؤولية الغرفة، نظرًا لما لديها من إمكانيات مالية، إيجاد مركز للدراسات والبحوث، تموله ويكون تابعًا لها، كما هو موجود فى دول العالم المتقدم، على أن يمتلك المركز المقدرة للقيام بدراسات لمواجهة ما قد يعترض القطاع التجاري من تحديات، بالاستناد على أرقام وتحليلات، إلى جانب أن يتبنى مجلس إدارة الغرفة ويسهم فى إنشاء وتمويل مركز لتنمية الصادرات; لأجل تنشيط الصادرات، خاصة وأن الحكومة قدمت الدعم المالي والمعنوي للغرفة في الكثير من احتياجاتها.
ودعا المناعي إلى أن يقوم مجلس إدارة الغرفة الجديد بتخصيص ساحة لعرض الصناعات الوطنية فى مقر بيت التجار، لتشجيع وخلق فرص للأعضاء لزيارة المعارض الدولية، وذلك بتسهيل متطلبات السفر وتحمل نسبة من المصروفات، مؤكدًا أهمية فتح مجلس الغرفة مرة كل أسبوعين; لأجل الاستماع الى الاقتراحات أو أي مشكلات، إن وجدت، ومناقشتها، والعمل على حلها. متمنيًا في ختام تصريحه للغرفة التوفيق للمشاركة في نهضة الاقتصاد الوطني، ورفاهية شعب المملكة العزيز.
وأشار المناعي إلى أنه على أتم الاستعداد لتقديم التعاون التام لنجاح مجلس إدارة الغرفة فى مهمته، مثمنًا الثقة الكبيرة التي نالها المجلس من خلال نتائج الانتخابات الأخيرة، مناشدًا رجال الأعمال وجميع التجار إلى التعاون مع مجلس إدارة الغرفة، وضرورة الاستفادة من خبرات الأعضاء السابقين للنهوض بالغرفة وإعادتها إلى بريقها السابق.
كما ناشد المناعي مجلس الإدارة الجديد للغرفة بأن يأخذ بعين الاعتبار متطلبات وتطلعات الشارع التجاري، والتي لخصها في مواصلة ترتيب البيت الداخلي لأجل أن يسود الانسجام والتعاون والعمل على التوسع فى اللامركزية، وإعطاء اللجان مسؤوليات ودور أكبر، وعمل زيارات ميدانية متكررة للأسواق، والاطلاع على احتياجاتها، والعمل على توفيرها بقدر المستطاع.
كما أشار المناعي إلى أن من مسؤولية الغرفة، نظرًا لما لديها من إمكانيات مالية، إيجاد مركز للدراسات والبحوث، تموله ويكون تابعًا لها، كما هو موجود فى دول العالم المتقدم، على أن يمتلك المركز المقدرة للقيام بدراسات لمواجهة ما قد يعترض القطاع التجاري من تحديات، بالاستناد على أرقام وتحليلات، إلى جانب أن يتبنى مجلس إدارة الغرفة ويسهم فى إنشاء وتمويل مركز لتنمية الصادرات; لأجل تنشيط الصادرات، خاصة وأن الحكومة قدمت الدعم المالي والمعنوي للغرفة في الكثير من احتياجاتها.
ودعا المناعي إلى أن يقوم مجلس إدارة الغرفة الجديد بتخصيص ساحة لعرض الصناعات الوطنية فى مقر بيت التجار، لتشجيع وخلق فرص للأعضاء لزيارة المعارض الدولية، وذلك بتسهيل متطلبات السفر وتحمل نسبة من المصروفات، مؤكدًا أهمية فتح مجلس الغرفة مرة كل أسبوعين; لأجل الاستماع الى الاقتراحات أو أي مشكلات، إن وجدت، ومناقشتها، والعمل على حلها. متمنيًا في ختام تصريحه للغرفة التوفيق للمشاركة في نهضة الاقتصاد الوطني، ورفاهية شعب المملكة العزيز.